الملكيّة الأردنيّة تعلن تسيير أولى رحلاتها إلى القمر في مطلع 2015
جو 24 : تامر خرمه- المعادلة اللوغاريتميّة المبهمة التي دفعت الحكومة إلى معالجة التشوّهات الهيكيليّة والإداريّة في "الملكيّة الأردنيّة"، بدفع المزيد من الملايين لإعادة إنتاج ذات التشوّهات، وجدت تفسيرها في احتمال وحيد، وهو استعداد "الملكيّة" لتفجير مفاجأة طارئة طائرة، وإعلان تسيير أولى رحلاتها إلى القمر.
وأكّد مصدر رسمي مزعوم لجو24 أن مبلغ الخمسين مليون دينار، التي تبرّعت بها الحكومة من جيوب الناس لتعويض "الملكيّة" عن خسائرها، ستسهم في تطوير سفن فضائيّة مزوّدة بأفضل وسائل وسبل الرفاه، حيث أن هذه الشركة المستهلكة للإنفاق الحكومي الطائيّ، قد فرغت من بناء سفنها النفّاثة بأحدث التقنيات النانوتكنولوجيّة.
وأوضح المصدر (الّي ما بيتسمّى) أن خسائر شركة الطيران لم تكن نتيجة سياساتها وسوء إدارتها، بل تراكمت هذه الخسائر بسبب التضحيات الجسام التي قدّمها مجلس الإدارة، حيث كان أعضاء المجلس يعملون 25 ساعة في اليوم، ما تسبّب بإجهادهم وانعكس سلباً على مخرجات عملهم، ناهيك عن حجم الإنفاق الذي استوجبه تطوير الطائرات وتحويلها إلى سفن فضاء.
وقال مصدرنا الميمون إن الحكومة استندت إلى سياسة خاصّة حكيمة في دعمها لهذا المشروع الفضائي، كاشفاً أن هذه السياسة تستند إلى ذات المبادئ التي استندت إليها الحكومات السابقة في إرهاق القطاع العام، وبيعه، ومن ثمّ دعم المشتري عبر تحمّل الخسائر.
وبيّن أن هذه السياسة تدعى بـ "التأميم الحذق"، حيث يتمّ إفشال مؤسّسات القطاع العام -كخطوة أولى تكتيكيّة- قبل خصخصتها وبيعها بأبخس الأثمان، وبعد ذلك تأتي الخطوة الحاسمة في قيام الحكومة بتأميم خسائر "الشاري" وتحميل المواطن الأعباء المترتّبة على ذلك، بهدف إشراكه في السياسة العامّة وتنمية حسّه الوطني وشعوره بالمسؤوليّة.
وأضاف: إن هذه السياسة التي دوّخت الأردنيّين، جعلتهم يحلّقون عالياً بين المجرّات والنجوم. وتابع: وما خطوة "الملكيّة الأردنيّة" سوى بداية لقفزة هائلة في تاريخ البشريّة الفضائي.
وحول الأبحاث العلميّة المرتبطة بسياسة "التأميم الحذق"، أشار المصدر إلى أن تصفية شركات استخراج المعادن، وتحميل القطاع العام خسائر الكهرباء، جاءت بهدف تطوير التجارب النانوتكنولوجيّة، حيث من المتوقّع أن تنجح الحكومة قريباً جدّاً في تحويل المعدن إلى ذهب، وكذلك تحويل عرق المواطنين إلى وقود طائرات.
وعلى صعيد متّصل كشفت إدارة "الملكيّة" أنّها ستتمكّن قريباً من تجاوز رحلاتها المرتقبة إلى القمر، بتسيير رحلات إلى عشرة كواكب مكتشفة حديثاً، يمكنها استضافة حياة خارجيّة، وفقاً لجامعة بورتوريكو.
ومن هذه الكواكب –وفقاً للمعهد الفضائي الأردني- كوكب Gliese 667Cc الذي يدعى أيضاً بـ super-earth ولا يبعد عن أرضنا سوى 22 سنة ضوئيّة.
ويقع هذا الكوكب –الذي تقرّر تطفيش الأردنيّين إله- في كوكبة العقرب، ويدور حول ثلاثة نجوم (شموس) في 28 يوماً.
هذا وكشف وزير الفضاء أن عبقريّة السياسة الاقتصاديّة الرسميّة تتمثّل في تهيئة الناس لقبول فكرة "الهجّ" إلى ذلك الكوكب، حيث سيتمتّعون بأكثر من شمس -ما يعني طاقة غير محدودة- بالإضافة إلى أنّهم سيعيشون سنة كاملة في أقلّ من شهر، انسجاماً مع متطلّبات عصر السرعة.
فكرة "الهجّ" من هذا البلد، لم تكن وليدة اليوم، وفقا للمراقبين، بل راودت معظم الأردنيّين تزامناً مع بدء سياسات "التأميم الحذق"، التي انتهجتها الحكومات المتعاقبة منذ أكثر من عقد، ليقف أمامها علماء الجبر والمنطق والاقتصاد مبهورين بـ "عبقريّتها" الفريدة!!
وأكّد مصدر رسمي مزعوم لجو24 أن مبلغ الخمسين مليون دينار، التي تبرّعت بها الحكومة من جيوب الناس لتعويض "الملكيّة" عن خسائرها، ستسهم في تطوير سفن فضائيّة مزوّدة بأفضل وسائل وسبل الرفاه، حيث أن هذه الشركة المستهلكة للإنفاق الحكومي الطائيّ، قد فرغت من بناء سفنها النفّاثة بأحدث التقنيات النانوتكنولوجيّة.
وأوضح المصدر (الّي ما بيتسمّى) أن خسائر شركة الطيران لم تكن نتيجة سياساتها وسوء إدارتها، بل تراكمت هذه الخسائر بسبب التضحيات الجسام التي قدّمها مجلس الإدارة، حيث كان أعضاء المجلس يعملون 25 ساعة في اليوم، ما تسبّب بإجهادهم وانعكس سلباً على مخرجات عملهم، ناهيك عن حجم الإنفاق الذي استوجبه تطوير الطائرات وتحويلها إلى سفن فضاء.
وقال مصدرنا الميمون إن الحكومة استندت إلى سياسة خاصّة حكيمة في دعمها لهذا المشروع الفضائي، كاشفاً أن هذه السياسة تستند إلى ذات المبادئ التي استندت إليها الحكومات السابقة في إرهاق القطاع العام، وبيعه، ومن ثمّ دعم المشتري عبر تحمّل الخسائر.
وبيّن أن هذه السياسة تدعى بـ "التأميم الحذق"، حيث يتمّ إفشال مؤسّسات القطاع العام -كخطوة أولى تكتيكيّة- قبل خصخصتها وبيعها بأبخس الأثمان، وبعد ذلك تأتي الخطوة الحاسمة في قيام الحكومة بتأميم خسائر "الشاري" وتحميل المواطن الأعباء المترتّبة على ذلك، بهدف إشراكه في السياسة العامّة وتنمية حسّه الوطني وشعوره بالمسؤوليّة.
وأضاف: إن هذه السياسة التي دوّخت الأردنيّين، جعلتهم يحلّقون عالياً بين المجرّات والنجوم. وتابع: وما خطوة "الملكيّة الأردنيّة" سوى بداية لقفزة هائلة في تاريخ البشريّة الفضائي.
وحول الأبحاث العلميّة المرتبطة بسياسة "التأميم الحذق"، أشار المصدر إلى أن تصفية شركات استخراج المعادن، وتحميل القطاع العام خسائر الكهرباء، جاءت بهدف تطوير التجارب النانوتكنولوجيّة، حيث من المتوقّع أن تنجح الحكومة قريباً جدّاً في تحويل المعدن إلى ذهب، وكذلك تحويل عرق المواطنين إلى وقود طائرات.
وعلى صعيد متّصل كشفت إدارة "الملكيّة" أنّها ستتمكّن قريباً من تجاوز رحلاتها المرتقبة إلى القمر، بتسيير رحلات إلى عشرة كواكب مكتشفة حديثاً، يمكنها استضافة حياة خارجيّة، وفقاً لجامعة بورتوريكو.
ومن هذه الكواكب –وفقاً للمعهد الفضائي الأردني- كوكب Gliese 667Cc الذي يدعى أيضاً بـ super-earth ولا يبعد عن أرضنا سوى 22 سنة ضوئيّة.
ويقع هذا الكوكب –الذي تقرّر تطفيش الأردنيّين إله- في كوكبة العقرب، ويدور حول ثلاثة نجوم (شموس) في 28 يوماً.
هذا وكشف وزير الفضاء أن عبقريّة السياسة الاقتصاديّة الرسميّة تتمثّل في تهيئة الناس لقبول فكرة "الهجّ" إلى ذلك الكوكب، حيث سيتمتّعون بأكثر من شمس -ما يعني طاقة غير محدودة- بالإضافة إلى أنّهم سيعيشون سنة كاملة في أقلّ من شهر، انسجاماً مع متطلّبات عصر السرعة.
فكرة "الهجّ" من هذا البلد، لم تكن وليدة اليوم، وفقا للمراقبين، بل راودت معظم الأردنيّين تزامناً مع بدء سياسات "التأميم الحذق"، التي انتهجتها الحكومات المتعاقبة منذ أكثر من عقد، ليقف أمامها علماء الجبر والمنطق والاقتصاد مبهورين بـ "عبقريّتها" الفريدة!!