سلافة معمار: أنا مع الجرأة في الدراما
جو 24 : قالت النجمة السورية سلافة معمار إنها تدرس حالياً أكثر من عرض للمشاركة في عمل سوري للموسم الدرامي 2015، وتحدثت معمار في حلقة الأربعاء من برنامج «بيت القصيد» الذي يقدمه الإعلامي والشاعر اللبناني زاهي وهبي، ويعرض على قناة «الميادين»، عن تجربتها مع الإعلام وسبب اعتكافها بعيداً عن الأضواء، وعن آخر تجاربها في مسلسل «قلم حمرة»، مسلطة الضوء على صعوبة الدور في العمل وجدته على الدراما السورية.
كما تحدثت معمار عن حقيقة إصابتها بانهيار عصبي أثناء تصوير «قلم حمرة» بسبب الظرف المكاني (غرفة السجن) وسيكولوجية الشخصية المعقدة التي تؤديها، كما تطرقت إلى حالة التسويق الرديئة التي باتت تجابه الأعمال ذات المضامين المهمة، وخصوصاً إذا نأت بنفسها عن أجندات المحطات الجاهزة.
وتطرقت إلى أحد أهم الأدوار التلفزيونية التي أدتها في حياتها في مسلسل «زمن العار» (نص حسن سامي يوسف ونجيب نصير وإخراج رشا شربتجي)، والذي نقلها إلى مصاف النجوم الكبار في بلدها.
كذلك، تحدثت عن دورها المميز والجريء في «ما ملكت أيمانكم» (للكاتبة هالة دياب وإخراج نجدت إسماعيل أنزور).
وفي هذا السياق، توقفت النجمة السورية عند مفهوم الجرأة في الدراما، ومدى ضرورة أن تكون موظفة لمصلحة الحدث من دون استعراض، كما توقفت معمار عند تجربتها المصرية في مواجهة النجم الكبير يحيى الفخراني في مسلسل «الخواجة عبد القادر».
إلى ذلك تحدثت معمار عن الأزمة التي تعيشها سوريا، وعن جرح دمشق النازف لتبكي وهي تسرد ذكريات الطفولة في مدينتها، ثم سردت بألم ومرارة فصولاً من نزوحها إلى لبنان واستقرارها فيه على نحو نهائي بعد إقامتها حوالي عام في دبي.
من جهة ثانية، مازالت النجمة السورية ترد على الانتقادات التي توجه لها عن دورها في عملها الأخير «قلم حمرة» (تأليف الكاتبة السورية يم مشهدي وإخراج حاتم علي)، الذي امتنعت العديد من الفضائيات العربية عن عرضه في شهر رمضان الفائت.
وقالت معمار: «إن أي عمل يتعرض للانتقادات الايجابية والسلبية ولكن برأيي الشخصي العمل لامس بعض المشاكل التي يتعرض لها بلدنا في الآونة الأخيرة»، معبرة عن سعادتها بتسويق المسلسل الذي من المقرر عرضه قريباً على أكثر من محطة.
كما تحدثت معمار عن حقيقة إصابتها بانهيار عصبي أثناء تصوير «قلم حمرة» بسبب الظرف المكاني (غرفة السجن) وسيكولوجية الشخصية المعقدة التي تؤديها، كما تطرقت إلى حالة التسويق الرديئة التي باتت تجابه الأعمال ذات المضامين المهمة، وخصوصاً إذا نأت بنفسها عن أجندات المحطات الجاهزة.
وتطرقت إلى أحد أهم الأدوار التلفزيونية التي أدتها في حياتها في مسلسل «زمن العار» (نص حسن سامي يوسف ونجيب نصير وإخراج رشا شربتجي)، والذي نقلها إلى مصاف النجوم الكبار في بلدها.
كذلك، تحدثت عن دورها المميز والجريء في «ما ملكت أيمانكم» (للكاتبة هالة دياب وإخراج نجدت إسماعيل أنزور).
وفي هذا السياق، توقفت النجمة السورية عند مفهوم الجرأة في الدراما، ومدى ضرورة أن تكون موظفة لمصلحة الحدث من دون استعراض، كما توقفت معمار عند تجربتها المصرية في مواجهة النجم الكبير يحيى الفخراني في مسلسل «الخواجة عبد القادر».
إلى ذلك تحدثت معمار عن الأزمة التي تعيشها سوريا، وعن جرح دمشق النازف لتبكي وهي تسرد ذكريات الطفولة في مدينتها، ثم سردت بألم ومرارة فصولاً من نزوحها إلى لبنان واستقرارها فيه على نحو نهائي بعد إقامتها حوالي عام في دبي.
من جهة ثانية، مازالت النجمة السورية ترد على الانتقادات التي توجه لها عن دورها في عملها الأخير «قلم حمرة» (تأليف الكاتبة السورية يم مشهدي وإخراج حاتم علي)، الذي امتنعت العديد من الفضائيات العربية عن عرضه في شهر رمضان الفائت.
وقالت معمار: «إن أي عمل يتعرض للانتقادات الايجابية والسلبية ولكن برأيي الشخصي العمل لامس بعض المشاكل التي يتعرض لها بلدنا في الآونة الأخيرة»، معبرة عن سعادتها بتسويق المسلسل الذي من المقرر عرضه قريباً على أكثر من محطة.