المعلم : نؤيد اي جهد دولي لمحاربة الارهاب
جو 24 : اعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم مساء الاثنين إن بلاده تؤيد أي جهد دولي يهدف إلى محاربة الإرهاب.
واكد الوزير في كلمة امام الجمعية العامة للامم المتحدة، انه " يجب على العالم أن يعطي الأولوية لمحاربة الدولة الإسلامية وجبهة النصرة والجماعات الأخرى المرتبطة بالقاعدة".
واضاف المعلم " إن بلاده تكافح من أجل حل سياسي بما في ذلك من خلال حوار مع معارضة حقيقية ترفض الإرهاب".
وتابع وزير الخارجية السوري "إن الوقت قد حان لحشد كل الجهود لأن الخطر يحدق بالجميع ولا توجد دولة منيعة منه".
واوضح المعلم "أننا حذرنا مرارا من أن الإرهاب سيتجاوز حدودنا"، معتبرا أن القرار الدولي بشأن محاربة "داعش" جاء متأخرا.
ودعا المعلم الى وقف دعم وتمويل الجماعات المسلحة ومنع تدفق المسلحين، موضحا ان دمشق مع اي جهد دولي لمحاربة الارهاب لكن وفق السيادة الوطنية.
وأضاف: "من يريد التوصل الى حل سياسي في سوريا عليه احترام ارادة وقرار السوريين"، مشددا على استعداد النظام السوري للحوار مع معارضة لها أرضية في الداخل السوري.
واذ اعتبر ان "داعش" هو التنظيم الأخطر في العالم على الإطلاق، رأى أن المجتمع الدولي أدرك متأخرا ان مكافحة الارهاب أولوية، لافتا الى أنه يجب علينا التصدي للإرهاب قولا وفعلا.
وأشار المعلم الى ان الائتلاف السوري المعارض لا يمثل السوريين ويرفض نبذ الارهاب، مؤكدا تمسك دمشق باستعادة الجولان المحتل، والتزامها بتنفيذ بنود اتفاقية الاسلحة الكيمائية.
ودعا لرفع كافة العقوبات عن ايران وسوريا وكوبا، لافتا الى أن العقوبات الدولية ادت للجوء السوريين الى دول الجوار. وكالات - See more at: http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleno=207566#sthash.XkFOL0rh.dpuf
واكد الوزير في كلمة امام الجمعية العامة للامم المتحدة، انه " يجب على العالم أن يعطي الأولوية لمحاربة الدولة الإسلامية وجبهة النصرة والجماعات الأخرى المرتبطة بالقاعدة".
واضاف المعلم " إن بلاده تكافح من أجل حل سياسي بما في ذلك من خلال حوار مع معارضة حقيقية ترفض الإرهاب".
وتابع وزير الخارجية السوري "إن الوقت قد حان لحشد كل الجهود لأن الخطر يحدق بالجميع ولا توجد دولة منيعة منه".
واوضح المعلم "أننا حذرنا مرارا من أن الإرهاب سيتجاوز حدودنا"، معتبرا أن القرار الدولي بشأن محاربة "داعش" جاء متأخرا.
ودعا المعلم الى وقف دعم وتمويل الجماعات المسلحة ومنع تدفق المسلحين، موضحا ان دمشق مع اي جهد دولي لمحاربة الارهاب لكن وفق السيادة الوطنية.
وأضاف: "من يريد التوصل الى حل سياسي في سوريا عليه احترام ارادة وقرار السوريين"، مشددا على استعداد النظام السوري للحوار مع معارضة لها أرضية في الداخل السوري.
واذ اعتبر ان "داعش" هو التنظيم الأخطر في العالم على الإطلاق، رأى أن المجتمع الدولي أدرك متأخرا ان مكافحة الارهاب أولوية، لافتا الى أنه يجب علينا التصدي للإرهاب قولا وفعلا.
وأشار المعلم الى ان الائتلاف السوري المعارض لا يمثل السوريين ويرفض نبذ الارهاب، مؤكدا تمسك دمشق باستعادة الجولان المحتل، والتزامها بتنفيذ بنود اتفاقية الاسلحة الكيمائية.
ودعا لرفع كافة العقوبات عن ايران وسوريا وكوبا، لافتا الى أن العقوبات الدولية ادت للجوء السوريين الى دول الجوار. وكالات - See more at: http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleno=207566#sthash.XkFOL0rh.dpuf