اردنيون في ذاكرة الزمن
جو 24 : سعادة النائب الدكتور حسني الشياب ( ابو فندي)
شخصية سياسية واجتماعية متميزة،عقلية راجحة ، صاحب حس وذوق عاليان ، ذو أخلاق عالية ، إنسان تواضعه سبق أسمه ، يحترمه ويحبه الجميع .
بلدة" الصريح "مليئة بالشخصيات والرموز الأردنية المتميزة والتي رفعت اسمها عاليا ،بعضها وصل بها إلى العالمية في كافة المجالات السياسية، الأدبية ،العلمية والطبية ،والاجتماعية وغيرها كثير.
وصدق القائلون حين قالوا : في وصف رجالاتها " رجال من ذهب"رجالنا الذين نفخر إننا من ابنائهم ، رجال لمعوا فتركوا بصماتهم منقوشة لايمحوها عبث العابثين ، رجال تحدوا المصير ، وركبوا أعناق الصقور ليحلقوا من اجل الوطن .. ليعلموا أناشيد الحب والانتماء والولاء والعزة والوفاء .
رجالات لا يعرفون إلا الفضيلة ،- هؤلاء ننتمي إليهم ، نعتز بهم، أنهم رجالات بلدة الصريح والذين لم يسطوا على تاريخهم خفافيش الليل، علمونا كيف نعانق الكلمات ونبحر في محيط الكرامة …رجالات الصريح تنحني الأشجار من وقوفهم وتتمايل الأغصان فرحة بهم، رجال لا يعرفون الانحناء إلا لرب العزة ساعة اللقاء والبكاء.
المولد والنشأة والانحدار الاجتماعي ولد الدكتور حسني في بلدة الصريح عام 1967– والده الشيخ محمد فندي القبيل الشياب رحمه الله -وأطال في عمر ورثته ، ولد منتميا ، مرتبطا بوالديه وبالارض التي عاش عليها ، اكتسب الأنتماء الوطني من أسرته التي تربت وعاشت على الولاء والوفاء لله والوطن والقيادة الهاشمية ، ورث حب الوطن والاخلاص لقيادته ، فكان محبا لوطنه متفانيا في خدمة ابنائه ، فكان محاورا فذا قوي الشكيمة . في محاربته للفساد والفاسدين ،
حياته العملية والاجتماعية :-
خدمات سعادة النائب ومآثره بارزة ومتميزة ، من واقع نشأته اتصف بالخير والكرم , يحظى بالاحترام والتقدير حيثما توجه وأينما حل ، عاش حياته راكضا خلف العلم والمعرفة والارتقاء بالذات, مفضلاً العمل والخدمة العامة إلى ما ينفع الوطن وأبناء المجتمع ,معتكفاً في محراب العلم والخدمة وإصلاح ذات البين,الجميع يعرفه ويعشقه لتواضعه وحسن خلقه. والذي ظهر خلال سلسله ممتدة من وقفات النخوة والرجولة والشهامة التي يقفها مع الآخرين ،حفر اسمه بجدارة في قلب بلده ليصبح محطة أساسية للخير والخدمة العامة العشائرية.
ولد الدكتور حسني في رحاب والده المغفور له بإذن الله – الشيخ محمد فندي الشياب- , ,قضى حياته من اجل مجتمعه ,قضى شامخاً بالعدل والتسامح ومخافة الله, خلف القيادة الهاشمية الرشيدة تلك القيادة المثل والقدوة–رحمه الله- ,وقد قدم حبه وولاءه لصاحب الجلالة الهاشمية المغفور له – الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه- وها هو ابنه الدكتور حسني يحذو حذوه في ولاءه وحبه لبني هاشم وللقائد الفذ -الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم- هذا الولاء الذي ورثه كابرا عن كابر
فالانتماء الوطني وراثي يولد مع الفرد من خلال ارتباطه بوالديه وبالأرض، مكتسب بحكم الواقع، ينمو منذ نعومة أظافره ويرتبط بالوطن من خلال مؤسسات المجتمع وما يحيط به من عوامل طبيعية وصناعية.
آمن سعادة الدكتور ان وطننا الهاشمي هو منزلنا ، ارضنا ، حبنا وحياتنا الآمنة لذا بذل مجهوده في خدمة أردننا العزيز منطلقا من إيمانه " على كل فرد ان يقوم بدوره في خدمة الوطن وحمايته خلف قيادتنا الهاشمية الفذة . وخلال مسيرته الغراء أغنى الوطن بثمرات فكره وخبراته من اجل الصالح العام ,خدم بإيمان راسخ وعقيدة ثابتة ليكمل رسالته التي يهون في سبيل تحقيقها الكد والتعب والكفاح ليبقى الوطن عزيزا شامخا ويبقى الأردن أولا . وأخيرا عندما نسمع حديثه -والولاء والوطنية تغلف كلماته -،نحس ان وراء كل عبارة دفقه من الإخلاص النبيل , ففي قلبه آمالاً ووطنيه وفي روحه القوة والعزيمة والعقيدة ,فجزاه الله كل خير عن وطنه وأمته ,وبارك الله بعمرة ,ومتعه الله بالصحة والعافية
ادرك سعادته ان انتماؤنا للوطن والولاء لسيد البلاد واجب وهو من الفطرة التي خلقها الله فينا، لقد تناول المهتمون في مضامين الانتماء الوطني بالكتابة عن الانتماء وتحديده بشحنة عقلية وجدانية كامنة بداخل الفرد تظهر في المواقف ذات العلاقة يمكن تحديدها من خلال مجموعة من الممارسات السلوكية الصادرة عن الفرد بحيث تكون تلك الممارسات معبرة عن موقف الفرد ورؤيته تجاه ما يحدث من مواقف في مجتمعه، ولقد ظهرت الكثير من مضامين الانتماء الوطني الجيدة من خلال الشحنات الوجدانية الايجابية لديه قولا وفعلا واسلوب حياة
اما آن الأوان أن نقدر لهم إخلاصهم وعملهم_؟_؟_؟
مااجمل أن يقدر الرجال الرجال رجالا ساهموا في صنع تاريخ بلادهم بجدهم واجتهادهم وعصاميتهم وطموحهم وإخلاصهم وولائهم وقوة شخصيتهم وبعد نظرهم في تقدم بلدهم بكل ما لديهم من عزيمة واصرار .
الدكتور حسني الشياب من شرفاء هذا البلد ، من رجاله الذين.. لم يترددوا يوما ان يضحوا بحياتهم اعلاء لشأن الوطن وخدمة لابنائه ، عزم نائبنا ان يخدم وطنه بمحض ارادته ودون تملق ، اورياء او رغبة في اظهار الذات ،همه الوطن ، تحمل المصاعب وذلل الصعاب.
هناك رجال لا أقول أنهم منسيون او مهمشون في المجتمع لكنهم موجودون بأفعالهم ،و الدكتور حسني الشيا ب من الذين عملوا ولا يزال بصمت ، بعيدا عن الأضواء ، فهومن الرجال الأوفياء الذين حملوا على عاتقهم رايات التضحية والفداء وضحوا بوقتهم وأنفسهم ، اما آن الأوان أن نقدر لهم إخلاصهم وعملهم الدوؤب وان نتقدم منهم بكل الشكر والثناء على ما يقدمون لعطائهم منا حبا وتقديرا لما يعملون !!
نعم إن هؤلاء الرجال هم الركيزة الأولى من ركائز الأمن والأمان وهم الذين يتفانون جاهدين مخلصين لخدمة وطنهم ومليكهم ومواطنيهم بكل قوة وحزم وعزيمة . فأصبح واجبا علينا ان نقدر تفانيهم وأصبح لزاما علينا أن نتعاون معهم لنحيي فيهم روح العزيمة والبذل والعطاء...
نعم تعرفت على كثيرين وكتبت عن اردنيين نفخر بهم تعرفت عل6ى سعادة النائب فكان من الرجال الكرماء بأفعالهم الصادقين بأقوالهم ينشرح صدرك بلقياهم، وتعلو الأبتسامة وجهك بمحادثتهم ويحلو وقتك في مجالسهم ،رجال يخدمون هذا الوطن بكل إخلاص يخدمون رجاله ونساءه، تطرقهم في الليل يلبون وتبحث عنهم بالنهار موجودون، بل لابد من تواجدهم للتعريف بمن يريد هوية وضمان من عليه حق وإصلاح ذات بينهم، يعول عليهم خيرا، همهم أمن الوطن وهدفهم الإصلاح، هدفهم خدمة ولي الأمر وغايتهم رضى الرحمن .
نعم البلدة (بلدة الصريح )التي خرج من رحمها الطاهر القادة والسادة الذين شكلوا بمجموعهم قامات وطن ودعائم دوله وأركان نظام وقفوا إلي جانب الأسرة الهاشمية في السلم والحرب والتضحية والوفاء ومراحل البناء والعطاء.
حياك الله سعادة النائب
نعم حياك الله سعادة النائب الأردني الصميم والقائد الفذ المعروف برلمانيا وسياسيا وعشائريا ومجتمعيا لقد خدمت بلدك بكل مفاصلها وميادينها وساحاتها فكنت الأخلص والاوفي والأبرز والأقدر والأجدر ولازلت والحمد لله احد ابرز واهم رجالات مجلس ألامة صاحب كلمة جرئيه ورائ سديد وعقل رشيد،أمد الله عمرك ابا فندي وزاد من عزيمتك وإصرارك
صفاته تأسر العقول
الدكتور حسني محبوب لدى الجميع ولن يختلف احد على ان الرجل يمتلك الخبرة والخلفية السياسيه والتاريخيه، فعندما تقابله لن تشعر انك في اول لقاء معه، بل يشعر الشخص اثنا اللقاء به بكثير من الاعجاب والود والصراحه والجراءه في الطرح وكانك تعرفه من قبل .
رجل سياسي محنك شجاع وصريح ، صاحب شخصيه قويه ، له مواقف ومبادئ وطنية مشهود لها، فهو وطني من الطراز الأول وصاحب ضمير حي و بصدره بحر من الولاء للأردن ولقيادته الهاشمية ومن المخلصين للأردن ولقيادة الأردن الحكيمة المتمثلة ب --___جلالة الملك المعظم عبدالله الثاني ___
سعادة النائب من الرجال الذين يخافون الله ولا تأخذهم بالحق لومة لائم همهم الاول والاخيرخدمة وطنهم وخدمة شعبهم بعيدا عن كل الحسابات الضيقه والمحسوبيات التى همها السطو على مقدرات الوطن وسرقته ، من الرجال الذين يسرعون في دوران عجلة الاصلاح لا تعطيلها ومجابهة الفساد لا احتضاه وتقديم كل الفاسدين الى يد العداله لاخذ حق الوطن والمواطن منهم على حد سواء
واخيرا اقول : لايزال رجالنا يقفون كأشجار السنديان ، يصدون الرياح العاتية .. الرياح التآمرية على بلدنا واردنا؛ باقون على العهد والنهج .. وخطا الاوائل في الانتماء والاخلاص للوطن والأمة.
وفق الله سعادة النائب وإخوانه أصحاب السعادة لخدمة هذا البلد ليبقى الأردن دائما أولا بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم.
.
رابعة الشناق
شخصية سياسية واجتماعية متميزة،عقلية راجحة ، صاحب حس وذوق عاليان ، ذو أخلاق عالية ، إنسان تواضعه سبق أسمه ، يحترمه ويحبه الجميع .
بلدة" الصريح "مليئة بالشخصيات والرموز الأردنية المتميزة والتي رفعت اسمها عاليا ،بعضها وصل بها إلى العالمية في كافة المجالات السياسية، الأدبية ،العلمية والطبية ،والاجتماعية وغيرها كثير.
وصدق القائلون حين قالوا : في وصف رجالاتها " رجال من ذهب"رجالنا الذين نفخر إننا من ابنائهم ، رجال لمعوا فتركوا بصماتهم منقوشة لايمحوها عبث العابثين ، رجال تحدوا المصير ، وركبوا أعناق الصقور ليحلقوا من اجل الوطن .. ليعلموا أناشيد الحب والانتماء والولاء والعزة والوفاء .
رجالات لا يعرفون إلا الفضيلة ،- هؤلاء ننتمي إليهم ، نعتز بهم، أنهم رجالات بلدة الصريح والذين لم يسطوا على تاريخهم خفافيش الليل، علمونا كيف نعانق الكلمات ونبحر في محيط الكرامة …رجالات الصريح تنحني الأشجار من وقوفهم وتتمايل الأغصان فرحة بهم، رجال لا يعرفون الانحناء إلا لرب العزة ساعة اللقاء والبكاء.
المولد والنشأة والانحدار الاجتماعي ولد الدكتور حسني في بلدة الصريح عام 1967– والده الشيخ محمد فندي القبيل الشياب رحمه الله -وأطال في عمر ورثته ، ولد منتميا ، مرتبطا بوالديه وبالارض التي عاش عليها ، اكتسب الأنتماء الوطني من أسرته التي تربت وعاشت على الولاء والوفاء لله والوطن والقيادة الهاشمية ، ورث حب الوطن والاخلاص لقيادته ، فكان محبا لوطنه متفانيا في خدمة ابنائه ، فكان محاورا فذا قوي الشكيمة . في محاربته للفساد والفاسدين ،
حياته العملية والاجتماعية :-
خدمات سعادة النائب ومآثره بارزة ومتميزة ، من واقع نشأته اتصف بالخير والكرم , يحظى بالاحترام والتقدير حيثما توجه وأينما حل ، عاش حياته راكضا خلف العلم والمعرفة والارتقاء بالذات, مفضلاً العمل والخدمة العامة إلى ما ينفع الوطن وأبناء المجتمع ,معتكفاً في محراب العلم والخدمة وإصلاح ذات البين,الجميع يعرفه ويعشقه لتواضعه وحسن خلقه. والذي ظهر خلال سلسله ممتدة من وقفات النخوة والرجولة والشهامة التي يقفها مع الآخرين ،حفر اسمه بجدارة في قلب بلده ليصبح محطة أساسية للخير والخدمة العامة العشائرية.
ولد الدكتور حسني في رحاب والده المغفور له بإذن الله – الشيخ محمد فندي الشياب- , ,قضى حياته من اجل مجتمعه ,قضى شامخاً بالعدل والتسامح ومخافة الله, خلف القيادة الهاشمية الرشيدة تلك القيادة المثل والقدوة–رحمه الله- ,وقد قدم حبه وولاءه لصاحب الجلالة الهاشمية المغفور له – الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه- وها هو ابنه الدكتور حسني يحذو حذوه في ولاءه وحبه لبني هاشم وللقائد الفذ -الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم- هذا الولاء الذي ورثه كابرا عن كابر
فالانتماء الوطني وراثي يولد مع الفرد من خلال ارتباطه بوالديه وبالأرض، مكتسب بحكم الواقع، ينمو منذ نعومة أظافره ويرتبط بالوطن من خلال مؤسسات المجتمع وما يحيط به من عوامل طبيعية وصناعية.
آمن سعادة الدكتور ان وطننا الهاشمي هو منزلنا ، ارضنا ، حبنا وحياتنا الآمنة لذا بذل مجهوده في خدمة أردننا العزيز منطلقا من إيمانه " على كل فرد ان يقوم بدوره في خدمة الوطن وحمايته خلف قيادتنا الهاشمية الفذة . وخلال مسيرته الغراء أغنى الوطن بثمرات فكره وخبراته من اجل الصالح العام ,خدم بإيمان راسخ وعقيدة ثابتة ليكمل رسالته التي يهون في سبيل تحقيقها الكد والتعب والكفاح ليبقى الوطن عزيزا شامخا ويبقى الأردن أولا . وأخيرا عندما نسمع حديثه -والولاء والوطنية تغلف كلماته -،نحس ان وراء كل عبارة دفقه من الإخلاص النبيل , ففي قلبه آمالاً ووطنيه وفي روحه القوة والعزيمة والعقيدة ,فجزاه الله كل خير عن وطنه وأمته ,وبارك الله بعمرة ,ومتعه الله بالصحة والعافية
ادرك سعادته ان انتماؤنا للوطن والولاء لسيد البلاد واجب وهو من الفطرة التي خلقها الله فينا، لقد تناول المهتمون في مضامين الانتماء الوطني بالكتابة عن الانتماء وتحديده بشحنة عقلية وجدانية كامنة بداخل الفرد تظهر في المواقف ذات العلاقة يمكن تحديدها من خلال مجموعة من الممارسات السلوكية الصادرة عن الفرد بحيث تكون تلك الممارسات معبرة عن موقف الفرد ورؤيته تجاه ما يحدث من مواقف في مجتمعه، ولقد ظهرت الكثير من مضامين الانتماء الوطني الجيدة من خلال الشحنات الوجدانية الايجابية لديه قولا وفعلا واسلوب حياة
اما آن الأوان أن نقدر لهم إخلاصهم وعملهم_؟_؟_؟
مااجمل أن يقدر الرجال الرجال رجالا ساهموا في صنع تاريخ بلادهم بجدهم واجتهادهم وعصاميتهم وطموحهم وإخلاصهم وولائهم وقوة شخصيتهم وبعد نظرهم في تقدم بلدهم بكل ما لديهم من عزيمة واصرار .
الدكتور حسني الشياب من شرفاء هذا البلد ، من رجاله الذين.. لم يترددوا يوما ان يضحوا بحياتهم اعلاء لشأن الوطن وخدمة لابنائه ، عزم نائبنا ان يخدم وطنه بمحض ارادته ودون تملق ، اورياء او رغبة في اظهار الذات ،همه الوطن ، تحمل المصاعب وذلل الصعاب.
هناك رجال لا أقول أنهم منسيون او مهمشون في المجتمع لكنهم موجودون بأفعالهم ،و الدكتور حسني الشيا ب من الذين عملوا ولا يزال بصمت ، بعيدا عن الأضواء ، فهومن الرجال الأوفياء الذين حملوا على عاتقهم رايات التضحية والفداء وضحوا بوقتهم وأنفسهم ، اما آن الأوان أن نقدر لهم إخلاصهم وعملهم الدوؤب وان نتقدم منهم بكل الشكر والثناء على ما يقدمون لعطائهم منا حبا وتقديرا لما يعملون !!
نعم إن هؤلاء الرجال هم الركيزة الأولى من ركائز الأمن والأمان وهم الذين يتفانون جاهدين مخلصين لخدمة وطنهم ومليكهم ومواطنيهم بكل قوة وحزم وعزيمة . فأصبح واجبا علينا ان نقدر تفانيهم وأصبح لزاما علينا أن نتعاون معهم لنحيي فيهم روح العزيمة والبذل والعطاء...
نعم تعرفت على كثيرين وكتبت عن اردنيين نفخر بهم تعرفت عل6ى سعادة النائب فكان من الرجال الكرماء بأفعالهم الصادقين بأقوالهم ينشرح صدرك بلقياهم، وتعلو الأبتسامة وجهك بمحادثتهم ويحلو وقتك في مجالسهم ،رجال يخدمون هذا الوطن بكل إخلاص يخدمون رجاله ونساءه، تطرقهم في الليل يلبون وتبحث عنهم بالنهار موجودون، بل لابد من تواجدهم للتعريف بمن يريد هوية وضمان من عليه حق وإصلاح ذات بينهم، يعول عليهم خيرا، همهم أمن الوطن وهدفهم الإصلاح، هدفهم خدمة ولي الأمر وغايتهم رضى الرحمن .
نعم البلدة (بلدة الصريح )التي خرج من رحمها الطاهر القادة والسادة الذين شكلوا بمجموعهم قامات وطن ودعائم دوله وأركان نظام وقفوا إلي جانب الأسرة الهاشمية في السلم والحرب والتضحية والوفاء ومراحل البناء والعطاء.
حياك الله سعادة النائب
نعم حياك الله سعادة النائب الأردني الصميم والقائد الفذ المعروف برلمانيا وسياسيا وعشائريا ومجتمعيا لقد خدمت بلدك بكل مفاصلها وميادينها وساحاتها فكنت الأخلص والاوفي والأبرز والأقدر والأجدر ولازلت والحمد لله احد ابرز واهم رجالات مجلس ألامة صاحب كلمة جرئيه ورائ سديد وعقل رشيد،أمد الله عمرك ابا فندي وزاد من عزيمتك وإصرارك
صفاته تأسر العقول
الدكتور حسني محبوب لدى الجميع ولن يختلف احد على ان الرجل يمتلك الخبرة والخلفية السياسيه والتاريخيه، فعندما تقابله لن تشعر انك في اول لقاء معه، بل يشعر الشخص اثنا اللقاء به بكثير من الاعجاب والود والصراحه والجراءه في الطرح وكانك تعرفه من قبل .
رجل سياسي محنك شجاع وصريح ، صاحب شخصيه قويه ، له مواقف ومبادئ وطنية مشهود لها، فهو وطني من الطراز الأول وصاحب ضمير حي و بصدره بحر من الولاء للأردن ولقيادته الهاشمية ومن المخلصين للأردن ولقيادة الأردن الحكيمة المتمثلة ب --___جلالة الملك المعظم عبدالله الثاني ___
سعادة النائب من الرجال الذين يخافون الله ولا تأخذهم بالحق لومة لائم همهم الاول والاخيرخدمة وطنهم وخدمة شعبهم بعيدا عن كل الحسابات الضيقه والمحسوبيات التى همها السطو على مقدرات الوطن وسرقته ، من الرجال الذين يسرعون في دوران عجلة الاصلاح لا تعطيلها ومجابهة الفساد لا احتضاه وتقديم كل الفاسدين الى يد العداله لاخذ حق الوطن والمواطن منهم على حد سواء
واخيرا اقول : لايزال رجالنا يقفون كأشجار السنديان ، يصدون الرياح العاتية .. الرياح التآمرية على بلدنا واردنا؛ باقون على العهد والنهج .. وخطا الاوائل في الانتماء والاخلاص للوطن والأمة.
وفق الله سعادة النائب وإخوانه أصحاب السعادة لخدمة هذا البلد ليبقى الأردن دائما أولا بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم.
.
رابعة الشناق