''العمل الإسلامي'' يعين لأول مرة ناطقة باسمه باللغة الانجليزية
جو 24 : عين حزب جبهة العمل الإسلامي؛ اليوم الخميس، امرأة في منصب الناطق الإعلامي باسم الحزب باللغة الإنجليزية، في سابقة تحدث لأول مرة في الحزب الذي أسس في 1992.
وقال الحزب إن مكتبه التنفيذي "قرر تعيين الدكتورة ديمة طهبوب ناطقا إعلاميا في سياق إعطاء المرأة في الحزب مزيدا من الأدوار المهمة والرئيسية، وللتواصل والتعامل مع المؤسسات الإعلامية الأجنبية، وبيان موقف الحزب في القضايا المهمة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي".
وديمة طهبوب المولودة عام 1976، هي زوجة الصحفي الأردني، طارق أيوب، الذي استشهد على أيدي القوات الأمريكية أثناء تغطيته للغزو الأمريكي على العراق العام 2003، وهي ابنة نقيب الأطباء الأردنيين السابق طارق طهبوب، وتحمل درجة الدكتوراه في اللغة الإنجليزية من جامعة مانشستر البريطانية.
وكان مجلس شورى الحزب عدل نظامه الداخلي قبل عام وبموجبه تم تخفيض عدد أعضاء المجلس من 120 إلى 80 عضواً، وانتخاب 10 بالمئة من أعضاء مجلس الشورى نصفهم من النساء.
وفي تصريحات لوكالة "الأناضول"، قال نائب الأمين العام للحزب، علي أبو السكر إن تعين طهبوب "يأتي في سياق نهج جديد وذاتي يتبناه الحزب، بتوسيع المشاركة بشكل عام وإجراء تعديلات جديدة على القانون الأساسي بما يعطي دور أكبر للشباب والمرأة".
ومنذ تأسيس الحزب عام 1992، تشكلت ستة مكاتب تنفيذية لكل منها ناطق إعلامي، إلا أنه لم يسبق أن تولته امرأة إلا في الدورة الحالية للمكتب التنفيذي الذي انتخب في 2014، لكن سبق أن تبوأت امرأة مواقع قيادية في الحزب، إذ أن الدكتورة عيدة المطلق تمكنت العام الحالي من حجز مقعدها في مكتب شورى الحزب للمرة الثانية بعد أن حجزته العام 2010.
الاناضول
وقال الحزب إن مكتبه التنفيذي "قرر تعيين الدكتورة ديمة طهبوب ناطقا إعلاميا في سياق إعطاء المرأة في الحزب مزيدا من الأدوار المهمة والرئيسية، وللتواصل والتعامل مع المؤسسات الإعلامية الأجنبية، وبيان موقف الحزب في القضايا المهمة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي".
وديمة طهبوب المولودة عام 1976، هي زوجة الصحفي الأردني، طارق أيوب، الذي استشهد على أيدي القوات الأمريكية أثناء تغطيته للغزو الأمريكي على العراق العام 2003، وهي ابنة نقيب الأطباء الأردنيين السابق طارق طهبوب، وتحمل درجة الدكتوراه في اللغة الإنجليزية من جامعة مانشستر البريطانية.
وكان مجلس شورى الحزب عدل نظامه الداخلي قبل عام وبموجبه تم تخفيض عدد أعضاء المجلس من 120 إلى 80 عضواً، وانتخاب 10 بالمئة من أعضاء مجلس الشورى نصفهم من النساء.
وفي تصريحات لوكالة "الأناضول"، قال نائب الأمين العام للحزب، علي أبو السكر إن تعين طهبوب "يأتي في سياق نهج جديد وذاتي يتبناه الحزب، بتوسيع المشاركة بشكل عام وإجراء تعديلات جديدة على القانون الأساسي بما يعطي دور أكبر للشباب والمرأة".
ومنذ تأسيس الحزب عام 1992، تشكلت ستة مكاتب تنفيذية لكل منها ناطق إعلامي، إلا أنه لم يسبق أن تولته امرأة إلا في الدورة الحالية للمكتب التنفيذي الذي انتخب في 2014، لكن سبق أن تبوأت امرأة مواقع قيادية في الحزب، إذ أن الدكتورة عيدة المطلق تمكنت العام الحالي من حجز مقعدها في مكتب شورى الحزب للمرة الثانية بعد أن حجزته العام 2010.
الاناضول