فلسطين تشارك في الملتقى البرلماني للناتو
جو 24 : شاركت دولة فلسطين في اجتماعات الملتقى المشترك للجمعية البرلمانية لدول الناتو، واللجنة البرلمانية الخاصة بالشرق الأوسط وحوض البحر الأوسطي، ودافع الوفد الفلسطيني عن مركزية القضية الفلسطينية في السياسة العالمية.
وشاركت دولة فلسطين كمراقب، وذلك في الاجتماعات التي عقدت في مدينة كتانيا في جزيرة صقلية في إيطاليا، وبحثت الاجتماعات عدة قضايا منها الحرب على غزه.
وحضر الملتقى إضافة إلى فلسطين ما يزيد عن مائه برلماني، وثلاثون دبلوماسيا ممثلون لـ13 دولة من دول الناتو، وحضر من الدول العربية كل من: مصر، والأردن، والمغرب، والجزائر، والسعودية، والبحرين، والإمارات العربية، والعراق.
ومثل فلسطين في الاجتماعات رئيس اللجنة السياسية في المجلس التشريعي النائب عبد الله عبد الله، والنائب رضوان الأخرس، وسفيرة فلسطين في إيطاليا مي كيلة.
وكان واضحا بأن القضية الفلسطينية لم تحظى بأولوية في الاجتماعات، لا بل هناك محاولات لاستبعادها عن مقدمه الحدث السياسي الإقليمي، وكانت مداخلات الوفد الفلسطيني من أجل التأكيد على محورية القضية الفلسطينية في السياسة العالمية.
وركزت كلمات الوفد الفلسطيني على ضرورة الإقرار بأن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية إقليميا ودوليا، وأن العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزه يجب أن يكون من أولويات المجتمع الدولي، من حيث وقف التهديدات الإسرائيلية المستمرة وإعادة إعمار ما دمره ذلك الاحتلال.
وشدد المتحدثون الفلسطينيون على ضرورة الدفاع الكامل عن الحقوق السياسية للشعب الفلسطيني ضمن الشرعية الدولية والقرارات الأممية، وعلى حق الشعب الفلسطيني في إقامه دولته المستقلة، وعلى حق اللاجئين الفلسطينيين بالعودة إلى ديارهم حسب قرار 194.
(القدس)
وشاركت دولة فلسطين كمراقب، وذلك في الاجتماعات التي عقدت في مدينة كتانيا في جزيرة صقلية في إيطاليا، وبحثت الاجتماعات عدة قضايا منها الحرب على غزه.
وحضر الملتقى إضافة إلى فلسطين ما يزيد عن مائه برلماني، وثلاثون دبلوماسيا ممثلون لـ13 دولة من دول الناتو، وحضر من الدول العربية كل من: مصر، والأردن، والمغرب، والجزائر، والسعودية، والبحرين، والإمارات العربية، والعراق.
ومثل فلسطين في الاجتماعات رئيس اللجنة السياسية في المجلس التشريعي النائب عبد الله عبد الله، والنائب رضوان الأخرس، وسفيرة فلسطين في إيطاليا مي كيلة.
وكان واضحا بأن القضية الفلسطينية لم تحظى بأولوية في الاجتماعات، لا بل هناك محاولات لاستبعادها عن مقدمه الحدث السياسي الإقليمي، وكانت مداخلات الوفد الفلسطيني من أجل التأكيد على محورية القضية الفلسطينية في السياسة العالمية.
وركزت كلمات الوفد الفلسطيني على ضرورة الإقرار بأن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية إقليميا ودوليا، وأن العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزه يجب أن يكون من أولويات المجتمع الدولي، من حيث وقف التهديدات الإسرائيلية المستمرة وإعادة إعمار ما دمره ذلك الاحتلال.
وشدد المتحدثون الفلسطينيون على ضرورة الدفاع الكامل عن الحقوق السياسية للشعب الفلسطيني ضمن الشرعية الدولية والقرارات الأممية، وعلى حق الشعب الفلسطيني في إقامه دولته المستقلة، وعلى حق اللاجئين الفلسطينيين بالعودة إلى ديارهم حسب قرار 194.
(القدس)