كايت وينسليت في عيدها... هكذا تطورت أناقتها
جو 24 : بلغت كايت وينسليت عامها التاسع والثلاثين أمس، 5 تشرين الأول، هي التي رسمت طريقاً نحو النجومية وعرفت بدورها البطولي إلى جانب الممثل ليوناردو دي كابريو في فيلم العصر "تايتانيك". النجمة الهوليوودية مرت بمراحل عدة في أناقتها حتى أصبحت على ما هي عليه اليوم. نعود بالصور إلى أبرز إطلالاتها في حفلات الجوائز العالمية على السجاة الحمراء لنميز تطور أناقتها اللافت.
عام 1996 ترشحت للأوسكار عن دورها في فيلم "Sense & Sensibility" (العقل والعاطفة) فقدمت أول ظهور لها على السجادة الحمراء بجامبسوت من الدانتيل الأسود (1).
في العام نفسه حضرت إلى لوس انجليس في حفل جوائز "غولدن غلوب" بسترة زرقاء لامعة وسروال وحقيبة يد سوداء (2).
ارتدت ثوباً وردياً من تصميم فيفيان ويستوود وقلادة من الألماس من مارتن كاتز في الحفل 68 لجوائز الأوسكار عام 1996 كأفضل ممثلة مساندة عن دورها في فيلم "العقل والعاطفة" (3).
شهدت أناقة وينسليت منعطفا قوياً ففي حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 1998، ترشحت ولم تفز بجائزة أفضل ممثلة عن بطولتها في فيلم "تايتانيك"، رافقها صديقها في ذلك الوقت جيم ثريبلتون حيث اختارت ثوباً أخضر من تصميم ألكسندر ماكوين (4).
في العام نفسه ارتدت فستان زفافها من جيم الذي صممه ألكسندر ماكوين خصيصاً لها فكان منسدلاً ومثقلاً بالشك اليدوي (5).
غرامها بالدانتيل الأسود بدا واضحاً بعد عامين من إطلالتها الأولى إذ ارتدت ثوباً آخر من القماش نفسه، مع بطانة باللون البيج، ومشت على السجادة الحمراء لجوائز "غولدن غلوب" إلى جانب ليوناردو دي كابريو (6).
تطور أناقتها جاء على مراحل لتعود فترتدي سترة من الجلد الأسود وسروالاً جلدياً مزركشاً مع قصة شعر قصيرة (7).
عام 2000 كانت كايت حاملاً حينما ارتدت تنورة بيضاء وسترة الدنيم (8).
بدأت كايت اعتماد أسلوب خاص، عام 2001 في جوائز "غولدن غلوب" ارتدت ثوباً أسود ضيق أظهر أنوثتها في شكل واضح (9).
بخلاف العديد من النجمات تحبذ وينسليت السترة، في العرض الأول من "Iris" في 2002، اختارت واحدة بيضاء أنيقة مع سروال واسع أسود من Dolce & Gabbana وتوقيعه (10).
مرة أخرى فضلت الأسود الطويل في جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام (البافتا) (11).
ثم أصبحت إطلالت كايت وينسلت لافتة ومُنتظرة. ثوب أحمر طويل وجميل في حفل الأوسكار عام 2002 (12). ثوب آخر باللون الأخضر الفاتح في مهرجان البندقية السينمائي في العرض الأول لفيلم "Finding Neverland"عام 2004 (13).
ثم عام 2005 ثوب أزرق فاتح طويل أضاء السجادة الحمراء (14). عام 2007 إلى حفل توزيع جوائز الأوسكار ارتدت ثوباً حريرياً أخضر من ألوان الباستيل من Valentino تصميم (15).
عام 2008 انتقت فستاناً قصيراً أسود (16). ثم في العام نفسه ثوباً خمرياً من قماش التافتا (17). في عام 2009، اختارت قصة الحورية لفستان أسود طويل أثرت فيه قلوب المعجبين في حفل "البافتا" (18)، ثم ثوباً فضياً راقياً جداً في أوسكار عام 2010 (19). ثم تعود إلى الأسود في ثوب قصير من تصميم ستيلا ماكارتني (20).
عام 2011 اختارت ثوباً وصل إلى حد الركبة من تصميم فيكتوريا بيكهام كما انتعلت أحذية من علامة "جيمي شو" (21). عام 2012 في حفل "غولدن غلوب" اختارت ثوباً آسراً من الساتان المقسوم إلى أسود وبيج من تصميم جيني بيكام (22).
بعد ولادة طفلها الثالث عام 2013، عادت وينسلت لتتألق على السجادة الحمراء في ثوب برتقالي من مجموعات " Safiyaa " في العرض الأول لفيلم "Divergent" في 2014 (23).
عام 1996 ترشحت للأوسكار عن دورها في فيلم "Sense & Sensibility" (العقل والعاطفة) فقدمت أول ظهور لها على السجادة الحمراء بجامبسوت من الدانتيل الأسود (1).
في العام نفسه حضرت إلى لوس انجليس في حفل جوائز "غولدن غلوب" بسترة زرقاء لامعة وسروال وحقيبة يد سوداء (2).
ارتدت ثوباً وردياً من تصميم فيفيان ويستوود وقلادة من الألماس من مارتن كاتز في الحفل 68 لجوائز الأوسكار عام 1996 كأفضل ممثلة مساندة عن دورها في فيلم "العقل والعاطفة" (3).
شهدت أناقة وينسليت منعطفا قوياً ففي حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 1998، ترشحت ولم تفز بجائزة أفضل ممثلة عن بطولتها في فيلم "تايتانيك"، رافقها صديقها في ذلك الوقت جيم ثريبلتون حيث اختارت ثوباً أخضر من تصميم ألكسندر ماكوين (4).
في العام نفسه ارتدت فستان زفافها من جيم الذي صممه ألكسندر ماكوين خصيصاً لها فكان منسدلاً ومثقلاً بالشك اليدوي (5).
غرامها بالدانتيل الأسود بدا واضحاً بعد عامين من إطلالتها الأولى إذ ارتدت ثوباً آخر من القماش نفسه، مع بطانة باللون البيج، ومشت على السجادة الحمراء لجوائز "غولدن غلوب" إلى جانب ليوناردو دي كابريو (6).
تطور أناقتها جاء على مراحل لتعود فترتدي سترة من الجلد الأسود وسروالاً جلدياً مزركشاً مع قصة شعر قصيرة (7).
عام 2000 كانت كايت حاملاً حينما ارتدت تنورة بيضاء وسترة الدنيم (8).
بدأت كايت اعتماد أسلوب خاص، عام 2001 في جوائز "غولدن غلوب" ارتدت ثوباً أسود ضيق أظهر أنوثتها في شكل واضح (9).
بخلاف العديد من النجمات تحبذ وينسليت السترة، في العرض الأول من "Iris" في 2002، اختارت واحدة بيضاء أنيقة مع سروال واسع أسود من Dolce & Gabbana وتوقيعه (10).
مرة أخرى فضلت الأسود الطويل في جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام (البافتا) (11).
ثم أصبحت إطلالت كايت وينسلت لافتة ومُنتظرة. ثوب أحمر طويل وجميل في حفل الأوسكار عام 2002 (12). ثوب آخر باللون الأخضر الفاتح في مهرجان البندقية السينمائي في العرض الأول لفيلم "Finding Neverland"عام 2004 (13).
ثم عام 2005 ثوب أزرق فاتح طويل أضاء السجادة الحمراء (14). عام 2007 إلى حفل توزيع جوائز الأوسكار ارتدت ثوباً حريرياً أخضر من ألوان الباستيل من Valentino تصميم (15).
عام 2008 انتقت فستاناً قصيراً أسود (16). ثم في العام نفسه ثوباً خمرياً من قماش التافتا (17). في عام 2009، اختارت قصة الحورية لفستان أسود طويل أثرت فيه قلوب المعجبين في حفل "البافتا" (18)، ثم ثوباً فضياً راقياً جداً في أوسكار عام 2010 (19). ثم تعود إلى الأسود في ثوب قصير من تصميم ستيلا ماكارتني (20).
عام 2011 اختارت ثوباً وصل إلى حد الركبة من تصميم فيكتوريا بيكهام كما انتعلت أحذية من علامة "جيمي شو" (21). عام 2012 في حفل "غولدن غلوب" اختارت ثوباً آسراً من الساتان المقسوم إلى أسود وبيج من تصميم جيني بيكام (22).
بعد ولادة طفلها الثالث عام 2013، عادت وينسلت لتتألق على السجادة الحمراء في ثوب برتقالي من مجموعات " Safiyaa " في العرض الأول لفيلم "Divergent" في 2014 (23).