كاسياس يتحدث عن فكرة رحيله وخلافه مع مورينيو
جو 24 : خرج حارس وقائد فريق ريال مدريد ومنتخب إسبانيا، إيكر كاسياس، عن صمته وتحدث عن بعض كواليس حقبة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.
وأجرى كاسياس مقابلة تلفزيونية لقناة (بلوس) أكد خلالها أنه لم يتحدث مع تشافي هرنانديز أو كارليس بويول ثنائي برشلونة ليعتذر لهما عما بدر من لاعبي الريال من تصرفات عنيفة، مما أثار غضب مورينيو، وفقا للرواية الصحفية.
وأوضح (القديس): "هذا لم يحدث، نتحدث سويا لنوجه العتاب لبعضنا، في الواقع ما حدث في مباريات الكلاسيكو تلك كان مؤسفا، وكل فرد كان يرى ما يحدث في الملعب من وجهة نظره، كنا ندافع عن مدربنا، لكن لم أعتذر، كان يوجد الكثير من التوتر، وتعاتبنا في المنتخب، لكننا عشنا أوقاتا جيدة هذا الموسم، فزنا بالليجا."
وعن تصديق مورينيو لرواية اعتذاره لتشافي وبويول، أجاب كاسياس: "يسأل في ذلك مورينيو، لم يقل لي شيئا، هذه حكاية كاذبة."
وتطرق للحديث عن رفيقته العاطفية المذيعة الرياضية سارة كاربونيرو، التي اتهم بأنه يسرب اليها أسرار غرفة ملابس الفريق، مبينا: "البعض استغل كلمات سارة من أجل مهاجمتي، حدثت مشاكل وانتشرت شائعات حول تسريبي أخبار الفريق لها، من الظلم أن يلقبونني بالجاسوس، لدي أصدقاء منذ 16 عاما يعملون كصحفيين، لكنني أعرف جيدا التفرقة في العلاقة بين الصديق والصحفي."
وأضاف: "من مساوئ هذه البلد الحقد والحسد، كنت أنا المذنب والسبب في المشاكل قبل عدة أشهر، الجميع كانوا يعتبرونني الطاعون، لكن في الشارع لا أجد سوى الحب من الجماهير سواء من أنصار الريال أو مشجعي الفرق الأخرى."
وبشأن مشاكله مع زميله ألفارو أربيلوا، أوضح: "لدينا وجهات نظر متناقضة، علاقتنا ليست كما كانت منذ 5 أو 7 اعوام، لكنها علاقة قائمة على الود والاحترام."
وعاد ليتحدث عن مورينيو قائلاً: "قررت الصمت وعدم الرد على مورينيو لمصلحة النادي، لم تكن العلاقة جيدة بيننا، والآن كل طرف في مكان، عندما كنت مصابا كنت أحضر للنادي كل يوم، ولكن بعد التعافي قال كارانكا (مساعد مورينيو) أنني لست على مستوى التنافس، شعرت أن لديهم مشكلة معي."
وتابع: "لم أشعر بالتجاهل من الرئيس (فلورنتينو بيريز)، لكنني شعرت بالعزلة، فكرت حقا في الرحيل، لم أرد تعكير الأجواء أو التسبب بمشاكل، لكنني عدلت عن قراري، وجدت أنه من الأفضل القتال على مركزي، في نيتي إنهاء مسيرتي هنا."
وعن خلافه الأسري مع والديه، أكد: "ميلاد طفلي حل المشكلة، كان خلافا عاديا، يزورونني في المنزل باستمرار لرؤية الطفل."
وأجرى كاسياس مقابلة تلفزيونية لقناة (بلوس) أكد خلالها أنه لم يتحدث مع تشافي هرنانديز أو كارليس بويول ثنائي برشلونة ليعتذر لهما عما بدر من لاعبي الريال من تصرفات عنيفة، مما أثار غضب مورينيو، وفقا للرواية الصحفية.
وأوضح (القديس): "هذا لم يحدث، نتحدث سويا لنوجه العتاب لبعضنا، في الواقع ما حدث في مباريات الكلاسيكو تلك كان مؤسفا، وكل فرد كان يرى ما يحدث في الملعب من وجهة نظره، كنا ندافع عن مدربنا، لكن لم أعتذر، كان يوجد الكثير من التوتر، وتعاتبنا في المنتخب، لكننا عشنا أوقاتا جيدة هذا الموسم، فزنا بالليجا."
وعن تصديق مورينيو لرواية اعتذاره لتشافي وبويول، أجاب كاسياس: "يسأل في ذلك مورينيو، لم يقل لي شيئا، هذه حكاية كاذبة."
وتطرق للحديث عن رفيقته العاطفية المذيعة الرياضية سارة كاربونيرو، التي اتهم بأنه يسرب اليها أسرار غرفة ملابس الفريق، مبينا: "البعض استغل كلمات سارة من أجل مهاجمتي، حدثت مشاكل وانتشرت شائعات حول تسريبي أخبار الفريق لها، من الظلم أن يلقبونني بالجاسوس، لدي أصدقاء منذ 16 عاما يعملون كصحفيين، لكنني أعرف جيدا التفرقة في العلاقة بين الصديق والصحفي."
وأضاف: "من مساوئ هذه البلد الحقد والحسد، كنت أنا المذنب والسبب في المشاكل قبل عدة أشهر، الجميع كانوا يعتبرونني الطاعون، لكن في الشارع لا أجد سوى الحب من الجماهير سواء من أنصار الريال أو مشجعي الفرق الأخرى."
وبشأن مشاكله مع زميله ألفارو أربيلوا، أوضح: "لدينا وجهات نظر متناقضة، علاقتنا ليست كما كانت منذ 5 أو 7 اعوام، لكنها علاقة قائمة على الود والاحترام."
وعاد ليتحدث عن مورينيو قائلاً: "قررت الصمت وعدم الرد على مورينيو لمصلحة النادي، لم تكن العلاقة جيدة بيننا، والآن كل طرف في مكان، عندما كنت مصابا كنت أحضر للنادي كل يوم، ولكن بعد التعافي قال كارانكا (مساعد مورينيو) أنني لست على مستوى التنافس، شعرت أن لديهم مشكلة معي."
وتابع: "لم أشعر بالتجاهل من الرئيس (فلورنتينو بيريز)، لكنني شعرت بالعزلة، فكرت حقا في الرحيل، لم أرد تعكير الأجواء أو التسبب بمشاكل، لكنني عدلت عن قراري، وجدت أنه من الأفضل القتال على مركزي، في نيتي إنهاء مسيرتي هنا."
وعن خلافه الأسري مع والديه، أكد: "ميلاد طفلي حل المشكلة، كان خلافا عاديا، يزورونني في المنزل باستمرار لرؤية الطفل."