راغب علامة: حذّرتُ زوجتي من معجباتي وأزمتي مع أحلام حقيقية
جو 24 : أكّد راغب علامة خلال استضافته في برنامج “معكم” الذي تقدّمه منى الشاذلي على قناة “سي. بي. سي”، إنه لا يمزح في عمله ويريده دوماً أن يصل متكاملاً إلى الجمهور.
وسرد علامة بداياته، قائلاً: “والدي كان موظفاً في المحكمة اللبنانية وأيضاً عازف عود هاوٍ، وعائلتي كلها تحبّ الفن، ووالدي سميع ومتيم بمحمد عبد الوهاب، ونحن في لبنان لدينا ثراء موسيقي، مثل فيروز ووديع الصافي، وأتذكر في التسعينات عندما توفي عبد الوهاب، قال والدي إنه كان يحلم برؤيته، ولكن حلمه أصبح رؤية منزله. وبالفعل ذهبنا إلى مصر، ودخلنا المنزل وكان أبي مثل الطفل، وكانت لديه حسرة بسبب عدم رؤيته حيّاً. وقال إنه سعيد أكثر من اليوم الذي بدأت فيه الغناء”.
وعن كيفية المحافظة على مظهره كما هو منذ 30 عاماً، أجاب: “هذا من عند الله، وأنا أهتم بصحتي وفكري ورياضتي، وأهتم بقلبي أيضاً لأنه من السهل أن يضيع الشخص ولا يهتم بنفسه، وأنا آكل كل شيء، لكن بشكل مقبول. وعندما جئت إلى مصر، أكلت حمام محشي، ولا أمنع نفسي عن شيء، وأمارس الرياضة ليحرق الجسم بشكل جيد، وهي حسابات بسيطة وليست معقدة، وأشرب 3 أكواب من القهوة، وأنام باكراً وأستيقظ باكراً أيضاً”.
وتحدث الفنان عن علاقته بأحلام في برنامج “أراب آيدول”، قائلاً: “كنا نختلف في الآراء، ولكنّنا صديقان في الخارج، ومواقفنا لم يكن متفقاً عليها كما يقال، والدليل أنّي انسحبت من لجنة التحكيم. وعلى تويتر، أصبح الاختلاف جدياً، ووجدت هجوماً عليّ، بالرغم من أنه كان عقدي مع القناة أن لا يتخطى أحد الخط الأحمر معي، لأنّ المشكلة أصبحت جدية، وكانوا يعتقدوا أنّي لن أترك البرنامج لأنّه مشهور، ولكني قررت لأني أحب الانضباط، والاختلاف في الآراء ليس خطأ، ولكن عدم التحكم بالخارج هو الخطأ، وليس من قيمتي الدخول في الجدل، سواء كفنان أو كسياسي”. وأضاف: “أنا اتخذت قراري ورحلت بعد موسمين جيدين شاركت فيهما. ولو قابلتها في مكان، سأرحّب بها بالتأكيد، والخط الأحمر أيضاً موجود لدى الزوجة، لأنّ الزوجة تعلم بوجود معجبين ومعجبات، وحذرت زوجتي بأن معجباتي خط أحمر، وأنا ضد أن تجلس السيدة في المنزل، ويجب أن تكون نشطة ومنقذة مجتمع وإلا ستفقد الكثير من شخصيتها وتطورها”.
وسرد علامة بداياته، قائلاً: “والدي كان موظفاً في المحكمة اللبنانية وأيضاً عازف عود هاوٍ، وعائلتي كلها تحبّ الفن، ووالدي سميع ومتيم بمحمد عبد الوهاب، ونحن في لبنان لدينا ثراء موسيقي، مثل فيروز ووديع الصافي، وأتذكر في التسعينات عندما توفي عبد الوهاب، قال والدي إنه كان يحلم برؤيته، ولكن حلمه أصبح رؤية منزله. وبالفعل ذهبنا إلى مصر، ودخلنا المنزل وكان أبي مثل الطفل، وكانت لديه حسرة بسبب عدم رؤيته حيّاً. وقال إنه سعيد أكثر من اليوم الذي بدأت فيه الغناء”.
وعن كيفية المحافظة على مظهره كما هو منذ 30 عاماً، أجاب: “هذا من عند الله، وأنا أهتم بصحتي وفكري ورياضتي، وأهتم بقلبي أيضاً لأنه من السهل أن يضيع الشخص ولا يهتم بنفسه، وأنا آكل كل شيء، لكن بشكل مقبول. وعندما جئت إلى مصر، أكلت حمام محشي، ولا أمنع نفسي عن شيء، وأمارس الرياضة ليحرق الجسم بشكل جيد، وهي حسابات بسيطة وليست معقدة، وأشرب 3 أكواب من القهوة، وأنام باكراً وأستيقظ باكراً أيضاً”.
وتحدث الفنان عن علاقته بأحلام في برنامج “أراب آيدول”، قائلاً: “كنا نختلف في الآراء، ولكنّنا صديقان في الخارج، ومواقفنا لم يكن متفقاً عليها كما يقال، والدليل أنّي انسحبت من لجنة التحكيم. وعلى تويتر، أصبح الاختلاف جدياً، ووجدت هجوماً عليّ، بالرغم من أنه كان عقدي مع القناة أن لا يتخطى أحد الخط الأحمر معي، لأنّ المشكلة أصبحت جدية، وكانوا يعتقدوا أنّي لن أترك البرنامج لأنّه مشهور، ولكني قررت لأني أحب الانضباط، والاختلاف في الآراء ليس خطأ، ولكن عدم التحكم بالخارج هو الخطأ، وليس من قيمتي الدخول في الجدل، سواء كفنان أو كسياسي”. وأضاف: “أنا اتخذت قراري ورحلت بعد موسمين جيدين شاركت فيهما. ولو قابلتها في مكان، سأرحّب بها بالتأكيد، والخط الأحمر أيضاً موجود لدى الزوجة، لأنّ الزوجة تعلم بوجود معجبين ومعجبات، وحذرت زوجتي بأن معجباتي خط أحمر، وأنا ضد أن تجلس السيدة في المنزل، ويجب أن تكون نشطة ومنقذة مجتمع وإلا ستفقد الكثير من شخصيتها وتطورها”.
تابعو الأردن 24 على 
