حسين مجلي في ذمة الله
جو 24 : توفي عصر اليوم الاحد وزير العدل الاسبق ونقيب المحامين لأكثر من دورة وعضو مجلس النواب الاسبق حسين مجلي، وذلك في مستشفى عمان الجراحي.
وكان مجلي من الشخصيات المشهود لها بالنزاهة والعمل لمصلحة الوطن والمواطن.
وتسلم وزير العدل الأردني السابق حسين محمد مجلي الرواشده نقيب المحامين الأردنين لاكثر من دورة، و فاز بمجلس النواب عام 1989م عن محافظة جرش ولد عام 1937 ومسقط راسه هو بلدة الكتة.
انتسب لنقابة المحامين عام 1965. عضو سابق في مجلس كلية الحقوق بالجامعة الأردنية. محاضر سابق في كلية الحقوق بالجامعة الأردنية.عضو بالمكتب الدائم لاتحاد المحامين العرب لأثني عشر عاما. أول محام من الأردن في نقابة المحامين الدولية. عضو في مجلس المعهد القضائي. رئيس المنتدى العربي. يعرف بأبو شجاع، أب لخمسة أولاد شجاع رحمة الله، وميض، طارق، حنين وهديل.
أقسم مجلي الرواشده اليمين الدستورية وزيراً للعدل في حكومة دولة الدكتور معروف البخيت يوم الاربعاء 9/2/2011 وتقدم باستقالته يوم الخميس 26 / 5 / 2011 احتجاجاً على عدم جدية الحكومة بالقيام بأصلاحات .
ويعرف حسين مجلي بمواقفه اتجاه الجندي أحمد الدقامسه حيث طالب من خلال اعتصام حدث أمام وزارة العدل بعد أربع أيام من تسلمه حقيبة الوزارة باخلاء سبيل الجندي أحمد الدقامسة ووصفه بالبطل والذي ما كان يستحق أن يكون سجيناً أصلاً وغيرها من القضايا التي شغلت الرأي العام في الأردن.
وكان مجلي من الشخصيات المشهود لها بالنزاهة والعمل لمصلحة الوطن والمواطن.
وتسلم وزير العدل الأردني السابق حسين محمد مجلي الرواشده نقيب المحامين الأردنين لاكثر من دورة، و فاز بمجلس النواب عام 1989م عن محافظة جرش ولد عام 1937 ومسقط راسه هو بلدة الكتة.
انتسب لنقابة المحامين عام 1965. عضو سابق في مجلس كلية الحقوق بالجامعة الأردنية. محاضر سابق في كلية الحقوق بالجامعة الأردنية.عضو بالمكتب الدائم لاتحاد المحامين العرب لأثني عشر عاما. أول محام من الأردن في نقابة المحامين الدولية. عضو في مجلس المعهد القضائي. رئيس المنتدى العربي. يعرف بأبو شجاع، أب لخمسة أولاد شجاع رحمة الله، وميض، طارق، حنين وهديل.
أقسم مجلي الرواشده اليمين الدستورية وزيراً للعدل في حكومة دولة الدكتور معروف البخيت يوم الاربعاء 9/2/2011 وتقدم باستقالته يوم الخميس 26 / 5 / 2011 احتجاجاً على عدم جدية الحكومة بالقيام بأصلاحات .
ويعرف حسين مجلي بمواقفه اتجاه الجندي أحمد الدقامسه حيث طالب من خلال اعتصام حدث أمام وزارة العدل بعد أربع أيام من تسلمه حقيبة الوزارة باخلاء سبيل الجندي أحمد الدقامسة ووصفه بالبطل والذي ما كان يستحق أن يكون سجيناً أصلاً وغيرها من القضايا التي شغلت الرأي العام في الأردن.