جمال سليمان: لجنة تحكيم أراب أيدول قاسية
جو 24 : أعرب الفنّان السّوري جمال سليمان عن سعادته وهو يشاهد برنامج اكتشاف المواهب "أراب أيدول"، موضحاً أن مشاهدته ممتعة، مبدياً رأيه بلجنة التّحكيم عبر "الفيس بوك" بأنها تقسو أحياناً على المشتركين، وقال: "برنامج Arab Idol برنامج ناجح بكل ما تعني الكلمة، مشاهدته متعة جميلة، فهو يعرفنا على مواهب عظيمة لشباب وصبايا رائعين، ما كنا لنعرفهم لو لا برنامج كهذا".
وأضاف: "الأغاني المنتقاة تعيدنا إلى أيام الفن الحقيقي، حيث كانت الأغنية كلمات ولحن وصوت، لا يجوز غياب أيّ من هذه العناصر، فما بالك بغياب العناصر الثلاثة". وتابع سليمان: "لجنة التحكيم تتعامل برقيّ مع المتسابقين. أحياناً تقسو، ولكنها في النهاية تقول ملاحظات نتعلّم منها نحن أيضاً أصول الاستماع والتذوّق، فتحيّة لهم. أمّا التحية الكبيرة فلهؤلاء الشباب الموهوبين الذين أتوا بقلوب دقّاتها مسموعة ليقولوا للعالم: نحن موهوبون، نحن هنا ويدهشوننا بمواهبهم".
وعبّر سليمان عن مشاعره بالقول: "وأنا أشاهدهم، أشعر بمشاعرهم وأتعاطف معهم، وأستمتع بهم وبأصواتهم الرائعة، التي تجعلني في حيرة من أمري: من هو الأفضل؟ و لكنّي لا أستطيع إلا أنّ أنحاز لابن بلدي الرائع حازم شريف. لقد أبكاني وهو يغني يا طيره طيري يا حمامة. تحيّة حبّ له وللحمامة التي تطير فوق دمّر والهامة وللشيخ أحمد أبي خليل القباني الذي لحّنها، وللزمن الذي كان فيه المشايخ يلحّنون أغاني جميلة كهذه"، خاتماً بالقول: "أين كنّا، و أين صرنا؟".
وأضاف: "الأغاني المنتقاة تعيدنا إلى أيام الفن الحقيقي، حيث كانت الأغنية كلمات ولحن وصوت، لا يجوز غياب أيّ من هذه العناصر، فما بالك بغياب العناصر الثلاثة". وتابع سليمان: "لجنة التحكيم تتعامل برقيّ مع المتسابقين. أحياناً تقسو، ولكنها في النهاية تقول ملاحظات نتعلّم منها نحن أيضاً أصول الاستماع والتذوّق، فتحيّة لهم. أمّا التحية الكبيرة فلهؤلاء الشباب الموهوبين الذين أتوا بقلوب دقّاتها مسموعة ليقولوا للعالم: نحن موهوبون، نحن هنا ويدهشوننا بمواهبهم".
وعبّر سليمان عن مشاعره بالقول: "وأنا أشاهدهم، أشعر بمشاعرهم وأتعاطف معهم، وأستمتع بهم وبأصواتهم الرائعة، التي تجعلني في حيرة من أمري: من هو الأفضل؟ و لكنّي لا أستطيع إلا أنّ أنحاز لابن بلدي الرائع حازم شريف. لقد أبكاني وهو يغني يا طيره طيري يا حمامة. تحيّة حبّ له وللحمامة التي تطير فوق دمّر والهامة وللشيخ أحمد أبي خليل القباني الذي لحّنها، وللزمن الذي كان فيه المشايخ يلحّنون أغاني جميلة كهذه"، خاتماً بالقول: "أين كنّا، و أين صرنا؟".