نسخة "واتس آب" الجديدة تشتمل على خدمة الاتصالات الهاتفية وتسجيل المكالمات
جو 24 : مع تقديم خدمة VoIP لإجراء الاتصالات الهاتفية وتسجيل المكالمات من "واتس آب"، يتضح أننا سنعيش قريبا في عالم، سيكون فيه على الناس الحذر من كل ما يقولونه.
حيث علم موقع Geektime أن أحدث نسخة من "واتس آب" للتراسل عبر الهاتف الجوال ستشتمل على خدمة VoIP لإجراء المكالمات الهاتفية وكذلك تسجيلها عبر الإنترنت.
هذا وتشتمل تطبيقات مثل "فايبر" و"سكايب" و"تانغو" و"غوغل هانغ آوت" و"الفيسبوك" بالفعل على خدمة VoIP، التي تسمح بإجراء مكالمات صوتية عبر شبكة الانترنت.
وبالطبع ستحاول "واتس آب" الاستفادة من محيط مستخدميها الضخم البالغ 600 مليون مستخدم نشط، وبلا شك ستسعى لمنافسة مقدمي هذه الاتصالات عبر الإنترنت، والأكثر إثارة للاهتمام ستكون ميزة تسجيل الصوت عبر الإنترنت، على الرغم من وجود هذه الميزة في سكايب وغوغل فويس في الوقت الراهن، إلا أنه لا توجد تطبيقات أخرى تشتمل على هذه الخاصية.
في العديد من البلدان يعتبر تسجيل المكالمات، حتى من دون علم الطرف الآخر، ممارسة قانونية تماما، على سبيل المثال، في بلد مثل إسرائيل، حيث يعتبر تسجيل مكالمات الهاتف أمرا قانونيا تماما، يتعين على المواطنين الحذر في استخدام كلماتهم عبر الهاتف، فمثلا، إذا كانت المكالمة بين شركاء تجاريين وتخللتها عبارة "أنت مدين لي بعشرة آلاف دولار" إذا ما قال الطرف الثاني "نعم"، فإن ذلك يعتبر من الأدلة المقبولة أمام المحكمة.
حيث علم موقع Geektime أن أحدث نسخة من "واتس آب" للتراسل عبر الهاتف الجوال ستشتمل على خدمة VoIP لإجراء المكالمات الهاتفية وكذلك تسجيلها عبر الإنترنت.
هذا وتشتمل تطبيقات مثل "فايبر" و"سكايب" و"تانغو" و"غوغل هانغ آوت" و"الفيسبوك" بالفعل على خدمة VoIP، التي تسمح بإجراء مكالمات صوتية عبر شبكة الانترنت.
وبالطبع ستحاول "واتس آب" الاستفادة من محيط مستخدميها الضخم البالغ 600 مليون مستخدم نشط، وبلا شك ستسعى لمنافسة مقدمي هذه الاتصالات عبر الإنترنت، والأكثر إثارة للاهتمام ستكون ميزة تسجيل الصوت عبر الإنترنت، على الرغم من وجود هذه الميزة في سكايب وغوغل فويس في الوقت الراهن، إلا أنه لا توجد تطبيقات أخرى تشتمل على هذه الخاصية.
في العديد من البلدان يعتبر تسجيل المكالمات، حتى من دون علم الطرف الآخر، ممارسة قانونية تماما، على سبيل المثال، في بلد مثل إسرائيل، حيث يعتبر تسجيل مكالمات الهاتف أمرا قانونيا تماما، يتعين على المواطنين الحذر في استخدام كلماتهم عبر الهاتف، فمثلا، إذا كانت المكالمة بين شركاء تجاريين وتخللتها عبارة "أنت مدين لي بعشرة آلاف دولار" إذا ما قال الطرف الثاني "نعم"، فإن ذلك يعتبر من الأدلة المقبولة أمام المحكمة.