نيكول سابا :"التحرش" يخصّني ولا أؤذي غيري

جو 24 : من ماذا سأخاف؟ طالما هذا الامر يخصني ولا أؤذي غيري، على العكس هذا نوع من التوعية.

عندما يكون الإنسان طفلاً ويتم التحرش به جنسياً يتأذى حتى لو لم يحدث تحرش كامل
"ما وصل الموضوع ت هلقد يصير grave متل كأنو كانت محاولة".

في النهاية هذه توعية، اليوم نحن كفنانين لا يجب أن نظهر على الشاشة لنحكي عن أخبارنا الفنية، اليوم واجبنا قدر الإمكان أن نساهم بإيصال رسائل للناس ونستغل وجودنا كفنانين في نشر التوعية "طالما عم تحكيه علناً يعني ما وقف بوجّك وهالتجربة ما خلتك تتراجعي او تخافي بحياتك"، بالعكس أنت تروي تجربتك لتجعلي البنات والاهالي ينتبهون على اولادهم "ويعرفوا وين عم ياخدوهن وكيف عم بيجيبوهن".