الفايز لـJo24: مؤامرة ضد ملف الطاقة.. وتطالب بتشريع لتعزيز استخدام الطاقة الشمسية
جو 24 : ملاك العكور - استنكرت النائب هند الفايز اصرار الحكومة على استيراد غاز الاحتلال وبناء مفاعل نووي على أرض الممكلة، بخاصة في ظل توافر مصادر محلية بديلة وبشكل وفير.
وأكدت الفايز لـJo24 على وجود مؤامرة تحاك ضد ملف الطاقة الأردني وتحول دون استخراج مصادر الطاقة الموجود في الأردن، مشيرة إلى أن كميات الصخر الزيتي والغاز الموجود في الأردن والتي "تترنح" الحكومة باتخاذ قرار استخراجه من شأنه أن يكفي الأردن مئات السنين ويختصر التزامات مالية تتجاوز 5 مليار دينار.
وأكدت الفايز على أن المواطن الأردني آخر المستفيدين من تلك الصفقات التي تبرمها الحكومة مع الشركات الأجنبية بمبالغ طائلة.
وأضافت الفايز أن استيراد الأردن للطاقة وصل لـ97% الأمر الذي أثقل ميزانية الدولة وحمّلها مديونية تفوق 22 مليار دينار، لافتة إلى أن الحكومات المتعاقبة لم تأخذ ملف الطاقة على محمل الجد.
وقالت الفايز ان الحكومة تتعمد وضع عقبات كبيرة أمام المشاريع التي يقدمها المستثمرون لاستخراج الطاقة حتى تبرر عدم وجود مصار طاقة ويتسنى لها تمرير مشاريع "شيطانية" تدعهما اسرائيل.
واضافت الفايز، لو كانت الحكومة تمتلك ولاية عامة لما تعثرت مشاريع وزارة الطاقة بعقبات حكومة الظل الممثلة بالديوان الملكي والتي تحول دون تنفيذ مشاريع مؤسسات الدولة كاملة.
ولفتت الفايز إلى أن الأردن يتمتع بنعمة الطاقة المتجددة التي تعاني من حرمانها دول كثير، كالطاقة الشمسية المتوافرة على مدى 330 يوماً في السنة والتي تقدمت لاستغلالها 12 شركة.
وكشفت الفايز عن تقدم احدى الشركات بمشروع تطوير لشبكة شركة الكهرباء الوطنية "نيبكو" لرفع قدرتها التشغيلية بواسطة الطاقة الشمسية، إلا أن نيبكو وضعت العقبات أمام الشركة وأجلت المرحلة الثانية من المشروع وألغت المرحلة الثالثة دون أي تبرير واضح.
وطالب الفايز مجلس النواب باقرار مادة في القانون تلزم المواطنين باقتناء سخنات شمسية لترشيد استهلاك الطاقة، لافتة إلى أن أمانة عمان ممثلة بأمينها عقل بلتاجي مقصرة في هذا المجال.
وأكدت الفايز لـJo24 على وجود مؤامرة تحاك ضد ملف الطاقة الأردني وتحول دون استخراج مصادر الطاقة الموجود في الأردن، مشيرة إلى أن كميات الصخر الزيتي والغاز الموجود في الأردن والتي "تترنح" الحكومة باتخاذ قرار استخراجه من شأنه أن يكفي الأردن مئات السنين ويختصر التزامات مالية تتجاوز 5 مليار دينار.
وأكدت الفايز على أن المواطن الأردني آخر المستفيدين من تلك الصفقات التي تبرمها الحكومة مع الشركات الأجنبية بمبالغ طائلة.
وأضافت الفايز أن استيراد الأردن للطاقة وصل لـ97% الأمر الذي أثقل ميزانية الدولة وحمّلها مديونية تفوق 22 مليار دينار، لافتة إلى أن الحكومات المتعاقبة لم تأخذ ملف الطاقة على محمل الجد.
وقالت الفايز ان الحكومة تتعمد وضع عقبات كبيرة أمام المشاريع التي يقدمها المستثمرون لاستخراج الطاقة حتى تبرر عدم وجود مصار طاقة ويتسنى لها تمرير مشاريع "شيطانية" تدعهما اسرائيل.
واضافت الفايز، لو كانت الحكومة تمتلك ولاية عامة لما تعثرت مشاريع وزارة الطاقة بعقبات حكومة الظل الممثلة بالديوان الملكي والتي تحول دون تنفيذ مشاريع مؤسسات الدولة كاملة.
ولفتت الفايز إلى أن الأردن يتمتع بنعمة الطاقة المتجددة التي تعاني من حرمانها دول كثير، كالطاقة الشمسية المتوافرة على مدى 330 يوماً في السنة والتي تقدمت لاستغلالها 12 شركة.
وكشفت الفايز عن تقدم احدى الشركات بمشروع تطوير لشبكة شركة الكهرباء الوطنية "نيبكو" لرفع قدرتها التشغيلية بواسطة الطاقة الشمسية، إلا أن نيبكو وضعت العقبات أمام الشركة وأجلت المرحلة الثانية من المشروع وألغت المرحلة الثالثة دون أي تبرير واضح.
وطالب الفايز مجلس النواب باقرار مادة في القانون تلزم المواطنين باقتناء سخنات شمسية لترشيد استهلاك الطاقة، لافتة إلى أن أمانة عمان ممثلة بأمينها عقل بلتاجي مقصرة في هذا المجال.