مجلة وهج باريس في عددها الجديد
جو 24 : صدر العدد الجديد من مجلة وهج باريس الصادرة من فرنسا باللغتين العربية والفرنسية .. حافلا بالمواضيع المنوعة التي تهم القارئ العربي والغربي
واختارت المجلة صورة الغلاف سفيرة النوايا الحسنة وسفيرة اللاجئين والفقراء في العالم انجيلا جولي تقديرا لمواقفها الانسانية مع اللاجئين السوريين وحملت الافتتاحية التي كتبتها رئيسة التحرير هدى الزين عنوان
( التنوع الثقافي والاجتماعي ضرورة لتقدم الشعوب ) التي تحدثت فيه على اهمية التعايش بين الأديان والثقافات والحضارات للوصول الى مستقبل تسوده الحرية والعدالة والديمقراطية وروح المواطنة .
وقد حفل العدد الجديد بمواضيع منوعة باللغتين الفرنسية والعربية تهدف في مضمونها الى تقديم الثقافتين العربية والأوربية من خلال صفحاتها التي تنوعت بأطيافها وألوانها بين الأدب والفنون والتكنولوجيا والتراث والطب والسياحة والموضة .. وحملت قرائها عشاق السفر لااكتشاف كنوز الحضارة الإسلامية والعربية في رحلة عبر صفحاتها الى مدن عربية عريقة في تاريخية وارثها الحضاري يتضوع منها عبق الشرق وأصالته .. من اكتشاف نزوى العمانية مدينة القلاع والحصون التي اختيرت لعام 2015 كعاصمة للثقافة الإسلامية .. الى رحلة الى ربوع الاردن للتعرف على مدينة ( جرش الأثرية ) مدينة الأعمدة والبوابات والمسرح العريق الذي شهد مهرجانات قرطاج الثقافي والفني لسنوات . اما لمحبي المتاحف فقد تجولت وهج باريس في متحف الدوحة الإسلامي ومقتنياته وكنوزه التي تعود الى اربعة عشر قرنا من التاريخ ..
وفي (باب الأدب) نشرت المجلة موضوع (الأدب الفرانكفوني وهوية الإبداع العربي المكتوب بالفرنسية ) من خلال أعمال كتاب مشاهير من لبنان والمغرب والجزائر والعراق وتونس ..
في صفحات الفنون تجولت المجلة في مهرجانات موسيقية وغنائية ومسرحية كبرى بين مهرجانات باريس والمغرب وتونس والشارقة لتقدم التنوع الفني والثقافي .. حيث قدمت مهرجان مسرح الخليج في دورته الثالثة عشر والتي كرم فيه حاكم الشارقة كشخصية العام المسرحية .. وفي مهرجانات الموسيقى افردت صفحاتها لمهرجان فاس للموسيقى الروحية الذي حمل عنوان (منطق الطير عندما تسافر المسافات ) والذي احتفى هذا العام بالمناضل الإفريقي الراحل نيلسون كما انتقلت الى مهرجان قرطاج الدولي الذي احتفل بيوبيله الذهبي الخمسيني هذا العام ومن باريس كتبت عن مهرجان الموسيقى العربية في معهد العالم العربي باريس الذي احتفى بالجاز الشرقي ضمن مهرجان الموسيقى الشرقية .
وفي ( ملف العدد ) الذي كتبه الباحث خالد بريش نقرأ عن كنوز المخطوطات العربية التي كشفت مؤخرا بعد ان بقيت لسنوات حبيسة الصناديق ويعود تاريخها الى شتى العصور الإسلامية وتنوعت موضوعاتها بين العلوم والفنون ومخطوطات اللغة والفقه والصرف والنحو وعلم الكلام والطب والهندسة والموسيقى والفلك والمنطق والحديث.
وهج باريس تحتفي بالرواد والمبدعين العرب
ككل عدد تحتفي وهج باريس بالمبدعين العرب ورائدات في مختلف المجالات فكرمت واحتفت بالإعلامي الكبير إبراهيم العابد كشخصية العام التي كرمها منتدى الإعلام العربي في دبي .. وكذلك احتفت بالشاعرة الكويتية سعاد الصباح التي ساهمت بانجاز و تحقيق مشروع موسوعة اعلام العلماء والأدباء العرب والمسلمين.. ومن رائدات العالم العربي احتفت وهج باريس بالسيدة (منى المري) رئيسة نادي دبي للصحافة وعضو مجلس ادارة دبي للإعلام كرائدة خليجية في مجال الإعلام والصحافة
وحفل العدد بالعديد من المواضيع كالتكنولوجيا حيث تناول راكان المعايطة آخر ما وصل اليه عالم الاتصالات الحديثة من تطور في منتجاتها الحديثة .. ولعاشقات الموضة افردت المجلة صفحاتها لأناقة العباءة العربية الأصيلة والازياء الراقية التي أبدعها مصمم الأزياء الفرنسي ستيفان رولاند .
واختارت المجلة صورة الغلاف سفيرة النوايا الحسنة وسفيرة اللاجئين والفقراء في العالم انجيلا جولي تقديرا لمواقفها الانسانية مع اللاجئين السوريين وحملت الافتتاحية التي كتبتها رئيسة التحرير هدى الزين عنوان
( التنوع الثقافي والاجتماعي ضرورة لتقدم الشعوب ) التي تحدثت فيه على اهمية التعايش بين الأديان والثقافات والحضارات للوصول الى مستقبل تسوده الحرية والعدالة والديمقراطية وروح المواطنة .
وقد حفل العدد الجديد بمواضيع منوعة باللغتين الفرنسية والعربية تهدف في مضمونها الى تقديم الثقافتين العربية والأوربية من خلال صفحاتها التي تنوعت بأطيافها وألوانها بين الأدب والفنون والتكنولوجيا والتراث والطب والسياحة والموضة .. وحملت قرائها عشاق السفر لااكتشاف كنوز الحضارة الإسلامية والعربية في رحلة عبر صفحاتها الى مدن عربية عريقة في تاريخية وارثها الحضاري يتضوع منها عبق الشرق وأصالته .. من اكتشاف نزوى العمانية مدينة القلاع والحصون التي اختيرت لعام 2015 كعاصمة للثقافة الإسلامية .. الى رحلة الى ربوع الاردن للتعرف على مدينة ( جرش الأثرية ) مدينة الأعمدة والبوابات والمسرح العريق الذي شهد مهرجانات قرطاج الثقافي والفني لسنوات . اما لمحبي المتاحف فقد تجولت وهج باريس في متحف الدوحة الإسلامي ومقتنياته وكنوزه التي تعود الى اربعة عشر قرنا من التاريخ ..
وفي (باب الأدب) نشرت المجلة موضوع (الأدب الفرانكفوني وهوية الإبداع العربي المكتوب بالفرنسية ) من خلال أعمال كتاب مشاهير من لبنان والمغرب والجزائر والعراق وتونس ..
في صفحات الفنون تجولت المجلة في مهرجانات موسيقية وغنائية ومسرحية كبرى بين مهرجانات باريس والمغرب وتونس والشارقة لتقدم التنوع الفني والثقافي .. حيث قدمت مهرجان مسرح الخليج في دورته الثالثة عشر والتي كرم فيه حاكم الشارقة كشخصية العام المسرحية .. وفي مهرجانات الموسيقى افردت صفحاتها لمهرجان فاس للموسيقى الروحية الذي حمل عنوان (منطق الطير عندما تسافر المسافات ) والذي احتفى هذا العام بالمناضل الإفريقي الراحل نيلسون كما انتقلت الى مهرجان قرطاج الدولي الذي احتفل بيوبيله الذهبي الخمسيني هذا العام ومن باريس كتبت عن مهرجان الموسيقى العربية في معهد العالم العربي باريس الذي احتفى بالجاز الشرقي ضمن مهرجان الموسيقى الشرقية .
وفي ( ملف العدد ) الذي كتبه الباحث خالد بريش نقرأ عن كنوز المخطوطات العربية التي كشفت مؤخرا بعد ان بقيت لسنوات حبيسة الصناديق ويعود تاريخها الى شتى العصور الإسلامية وتنوعت موضوعاتها بين العلوم والفنون ومخطوطات اللغة والفقه والصرف والنحو وعلم الكلام والطب والهندسة والموسيقى والفلك والمنطق والحديث.
وهج باريس تحتفي بالرواد والمبدعين العرب
ككل عدد تحتفي وهج باريس بالمبدعين العرب ورائدات في مختلف المجالات فكرمت واحتفت بالإعلامي الكبير إبراهيم العابد كشخصية العام التي كرمها منتدى الإعلام العربي في دبي .. وكذلك احتفت بالشاعرة الكويتية سعاد الصباح التي ساهمت بانجاز و تحقيق مشروع موسوعة اعلام العلماء والأدباء العرب والمسلمين.. ومن رائدات العالم العربي احتفت وهج باريس بالسيدة (منى المري) رئيسة نادي دبي للصحافة وعضو مجلس ادارة دبي للإعلام كرائدة خليجية في مجال الإعلام والصحافة
وحفل العدد بالعديد من المواضيع كالتكنولوجيا حيث تناول راكان المعايطة آخر ما وصل اليه عالم الاتصالات الحديثة من تطور في منتجاتها الحديثة .. ولعاشقات الموضة افردت المجلة صفحاتها لأناقة العباءة العربية الأصيلة والازياء الراقية التي أبدعها مصمم الأزياء الفرنسي ستيفان رولاند .