مفاوضات القاهرة خلال أسبوع ولا زيارات بين غزة والضفة
جو 24 : أعلن مصدر أمني إسرائيلي كبير أن المفاوضات غير المباشرة في القاهرة ستستأنف الأسبوع القادم للبحث في ملفات اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأوضح المصدر الإسرائيلي أن المفاوضات ستتناول مواضيع عدة من بينها إقرار آلية إدخال مواد البناء لإعادة إعمار قطاع غزة، والاستمرار بتقديم "التسهيلات المدنية" والتي كانت إسرائيل في إطارها قد سمحت بتصدير منتجات زراعية والسمك ومواصلة الحركة على معبر بيت حانون "إيرز" والسماح لبضع مئات من الغزيين بزيارة الضفة والصلاة في المسجد الأقصى.
وتوقع المصدر أن تكون آلية إدخال مواد الإعمار إلى غزة جاهزة خلال أيام، ولكنه اعرب عن امله في أن تساهم هذه الآلية بوصول مواد البناء إلى مكانها المخصص وأن لا تستخدم ببناء الأنفاق.
وأشار إلى أن عمليات إدخال مواد البناء كانت قد بدأت إذ تم ادخال 440 طن من الاسمنت والحديد والحصمة لغرض البدء بالإعمار، وذلك بموجب اتفاق بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية والأمم المتحدة يقضي بفرض رقابة على مواد البناء التي تصل إلى غزة.
وعلى صعيد زيارات أبناء قطاع غزة للضفة الغربية والقدس، أكد المصدر الأمني الإسرائيلي أن هذه الزيارات لن تستمر بسبب تخلف بعض الأشخاص الذين سمح لهم بالصلاة في المسجد الأقصى عن العودة إلى غزة، محملا السلطة الفلسطينية المسؤولية عن عودتهم.
أما بشأن ما أعلن عن نية إسرائيل تشغيل آلاف العمال من قطاع غزة، فأوضح المصدر أنه لا يوجد بعد قرار بذلك، ولكن كان هناك فحص للأمر مع الكيبوتسات وعدة مدن سبق وأن استقبلت عمال غزة في الماضي.
وتوقع أن يصدر قرار حول تشغيل عمال غزة في غضون شهر مؤكدا أن الأمر يتوقف على تطورات الوضع الأمني في القطاع.معا
وأوضح المصدر الإسرائيلي أن المفاوضات ستتناول مواضيع عدة من بينها إقرار آلية إدخال مواد البناء لإعادة إعمار قطاع غزة، والاستمرار بتقديم "التسهيلات المدنية" والتي كانت إسرائيل في إطارها قد سمحت بتصدير منتجات زراعية والسمك ومواصلة الحركة على معبر بيت حانون "إيرز" والسماح لبضع مئات من الغزيين بزيارة الضفة والصلاة في المسجد الأقصى.
وتوقع المصدر أن تكون آلية إدخال مواد الإعمار إلى غزة جاهزة خلال أيام، ولكنه اعرب عن امله في أن تساهم هذه الآلية بوصول مواد البناء إلى مكانها المخصص وأن لا تستخدم ببناء الأنفاق.
وأشار إلى أن عمليات إدخال مواد البناء كانت قد بدأت إذ تم ادخال 440 طن من الاسمنت والحديد والحصمة لغرض البدء بالإعمار، وذلك بموجب اتفاق بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية والأمم المتحدة يقضي بفرض رقابة على مواد البناء التي تصل إلى غزة.
وعلى صعيد زيارات أبناء قطاع غزة للضفة الغربية والقدس، أكد المصدر الأمني الإسرائيلي أن هذه الزيارات لن تستمر بسبب تخلف بعض الأشخاص الذين سمح لهم بالصلاة في المسجد الأقصى عن العودة إلى غزة، محملا السلطة الفلسطينية المسؤولية عن عودتهم.
أما بشأن ما أعلن عن نية إسرائيل تشغيل آلاف العمال من قطاع غزة، فأوضح المصدر أنه لا يوجد بعد قرار بذلك، ولكن كان هناك فحص للأمر مع الكيبوتسات وعدة مدن سبق وأن استقبلت عمال غزة في الماضي.
وتوقع أن يصدر قرار حول تشغيل عمال غزة في غضون شهر مؤكدا أن الأمر يتوقف على تطورات الوضع الأمني في القطاع.معا