غارات جديدة للتحالف.. واشتباكات بكوباني
جو 24 : شن طيران التحالف الدولي، ليل الاثنين الثلاثاء، 3 غارات جوية استهدفت مناطق يتمركز فيها مقاتلو "تنظيم الدولة"، بينما اندلعت اشتباكات بين قوات وحدات الحماية الشعبية الكردية ومسلحي التنظيم شمالي مدينة كوباني.
وتركزت غارات التحالف على منطقة مشتى نور، وقرية ترميك، بالإضافة إلى محيط شارع 48 في كوباني، وكلها مناطق يتمركز فيها مقاتلو "تنظيم الدولة" وآلياتهم العسكرية.
من جانب آخر، اندلعت اشتباكات بين قوات وحدات الحماية الشعبية الكردية ومسلحي "تنظيم الدولة" بالقرب من حيي عربينار والصناعة شمالي مدينة كوباني.
هجوم جديد لداعش
شن "تنظيم الدولة" مساء الاثنين هجوما جديدا على مواقع المقاتلين الاكراد في مدينة كوباني السورية الحدودية مع تركيا، وذلك عقب تنفيذ اثنين من جهادييه تفجيرين انتحاريين بسيارتين مفخختين في شمال المدينة.
وذكرت مصادر في المعارضة السورية أن مسلحي "تنظيم الدولة" شنوا هجوما على جميع المحاور في كوباني باتجاه المناطق التي لا تزال تحت سيطرة الأكراد.
وفجر الاثنين ألقت طائرات شحن عسكرية من طراز "سي-130" إمدادات عسكرية من الجو على المناطق التي يسيطر عليها الأكراد في كوباني، وأوضح الجيش الأميركي أن مصدر هذه المساعدات سلطات إقليم كردستان العراقي.
ودخل مقاتلو التنظيم المدينة في 6 أكتوبر، وباتوا يسيطرون على حوالى 50% من مساحتها، يتقدمون بضعة أبنية أو يتراجعون منها بشكل يومي، بحسب سير معارك الشوارع.
وتركزت غارات التحالف على منطقة مشتى نور، وقرية ترميك، بالإضافة إلى محيط شارع 48 في كوباني، وكلها مناطق يتمركز فيها مقاتلو "تنظيم الدولة" وآلياتهم العسكرية.
من جانب آخر، اندلعت اشتباكات بين قوات وحدات الحماية الشعبية الكردية ومسلحي "تنظيم الدولة" بالقرب من حيي عربينار والصناعة شمالي مدينة كوباني.
هجوم جديد لداعش
شن "تنظيم الدولة" مساء الاثنين هجوما جديدا على مواقع المقاتلين الاكراد في مدينة كوباني السورية الحدودية مع تركيا، وذلك عقب تنفيذ اثنين من جهادييه تفجيرين انتحاريين بسيارتين مفخختين في شمال المدينة.
وذكرت مصادر في المعارضة السورية أن مسلحي "تنظيم الدولة" شنوا هجوما على جميع المحاور في كوباني باتجاه المناطق التي لا تزال تحت سيطرة الأكراد.
وفجر الاثنين ألقت طائرات شحن عسكرية من طراز "سي-130" إمدادات عسكرية من الجو على المناطق التي يسيطر عليها الأكراد في كوباني، وأوضح الجيش الأميركي أن مصدر هذه المساعدات سلطات إقليم كردستان العراقي.
ودخل مقاتلو التنظيم المدينة في 6 أكتوبر، وباتوا يسيطرون على حوالى 50% من مساحتها، يتقدمون بضعة أبنية أو يتراجعون منها بشكل يومي، بحسب سير معارك الشوارع.