رحلة ريال مدريد إلى ليفربول تخطف الأنظار
جو 24 : تسرق رحلة ريال مدريد الاسباني حامل اللقب الى ليفربول الانكليزي الانظار في الجولة الثالثة من دور المجموعات لدوري ابطال اوروبا لكرة القدم اليوم الاربعاء.
المجموعة الاولى
في المجموعة الاولى التي تشهد منافسة ضارية نتج عنها تحقيق الاندية الاربعة 3 نقاط بعد جولتين، يستقبل اتلتيكو مدريد الاسباني وصيف النسخة الاخيرة مالمو السويدي.
وينوي اتلتيكو مواصلة تألقه على ملعبه «فيسنتي كالديرون» حيث اسقط يوفنتوس الايطالي 1-صفر في الجولة الماضية وذلك بعد خسارته امام اولمبياكوس اليوناني 2-3 في الاولى.
ورأى لاعب وسط اتلتيكو ماريو سواريز الذي سجل في مرمى اسبانيول (2-صفر) نهاية الاسبوع الماضي: «هذه مباراة مهمة للحفاظ على موقع جيد في المجموعة. لا يهمنا اي شيء اخر الان».
ويحوم الشك حول مشاركة لاعب الوسط البرتغالي تياغو منديش الذي سجل ايضا في مرمى اسبانيول.
من جهته، ينوي مالمو الذي ضمن لقب الدوري السويدي للمرة الثانية على التوالي مطلع الشهر الجاري، البناء على فوزه الاخير امام اولمبياكوس 2-صفر بفضل ثنائية من ماركوس روزنبرغ.
وفي المجموعة عينها، ينوي يوفنتوس سحب تألقه المحلي حيث احرز لقب الدوري الايطالي ثلاث مرات ويتصدره راهنا، الى الساحة الاوروبية، محاولا تجنب خسارة جديدة عندما يحل ضيفا على اولمبياكوس.
واستعد فريق السيدة العجوز بتعادل صعب مع ساسوولو 1-1 محليا، لكن لاعبي المدرب ماسيميليانو اليغري سيتذكرون بالطبع مواجهة الطرفين الاخيرة في دور المجموعات قبل عشر سنوات عندما سحقوا الفريق اليوناني 7-صفر.
من جهتهم، احتاج لاعبو المدرب الاسباني ميتشل الى الوقت القاتل وهدف كوستاس ميتروغلو للفوز على ايرغوتيليس المتواضع 3-2 في الدوري اليوناني السبت الماضي.
المجموعة الثانية
تحمل المواجهة رائحة العراقة بين فريقين احرزا لقب المسابقة القارية الاولى 15 مرة في تاريخهما، 10 للفريق الملكي (رقم قياسي) اخرها في الموسم المنصرم، ونصفها لفريق مدينة البيتلز اخرها في موسم 2005 بعد هيمنته على الكرة الاوروبية في سبعينيات ومطلع ثمانينيات القرن الماضي.
وينوي الفريق الاحمر متابعة مشواره المميز امام العملاق الاسباني، فتعود الى الذكرى مواجهة الطرفين في نهائي نسخة 1981 عندما توج ليفربول بهدف وحيد حمل توقيع الن كيندي في نهاية اللقاء، كما حقق ليفربول فوزا كاسحا في دور الـ16 من نسخة 2009 عندما اسقط ريال 1-صفر في عقر داره و4-صفر في ملعب «انفيلد رود» الذي يحتضن مواجهة اليوم الاربعاء.
لاعبو المدرب الايرلندي الشمالي براندن رودجرز حققوا بداية طيبة بفوز متأخر على حساب لودوغوريتس رازغراد البلغاري 2-1 قبل ان يسقطوا في ملعب بال السويسري 1-صفر.
وخلافا لليفربول الذي يتأقلم مع المسابقة الام بعد غياب لخمس سنوات، حقق ريال بداية متوقعة في ظل ترسانة النجوم الكبيرة المتواجدة في صفوفه يتقدمها البرتغالي كريستيانو رونالدو الباحث عن تسجيل ثنائية ومعادلة نجم ريال السابق راوول غونزاليس كافضل هداف في تاريخ المسابقة (71 هدفا). وحطم رونالدو رقما قياسيا عمره 71 عاما في الدوري الاسباني بتسجيله 15 هدفا في اول 8 مباريات.
واستهل فريق المدرب الايطالي كارلو انشيلوتي مشواره بفوز عريض على ضيفه بال 5-1 قبل العودة من ارض لودوغوريتس بالنقطة السادسة 2-1.
ويخوض ليفربول اللقاء بعد فوز بالغ الصعوية على كوينز بارك رينجرز 3-2 في الدوري المحلي، فيما حقق ريال 7 انتصارات متتالية سجل فيها 32 هدفا، لكن انشيلوتي يفتقد الى جناحه الويلزي غاريث بايل بسبب اصابة عضلية قد تبعده ايضا عن المباراة المنتظرة مع غريمه برشلونة في الدوري المحلي السبت المقبل.
وفي المجموعة الثانية ايضا، يحل بال ضيفا على لودوغوريتس رازغراد منتشيا من فوزه على ليفربول، لكن بطل سويسرا الفائز على يونغ بويز 1-صفر محليا يغيب عنه لاعب وسطه التشيلي مارسيلو دياز.
اما لودوغوريتس المجبر على خوض مباراته على ارضه في الملعب الوطني على بعد 350 كلم عن قواعده، فلا يزال يبحث عن فوزه الاول في مشاركته الاولى في المسابقة القارية، علما بانه سقط 2-6 امام بال في مجموع المباراتين عندما التقيا في الدور الفاصل الموسم الماضي.
المجموعة الثالثة
في المجموعة الثالثة، يستقبل باير ليفركوزن (3 نقاط) زينيت سان بطرسبرغ الروسي المتصدر (4 نقاط)، حيث يبحث الاخير عن مواصلة سلسلة من 16 مباراة من دون خسارة في مختلف المسابقات.
لكن متصدر الدوري الروسي تعادل في اخر 3 مواجهات، احدها مخيب امام ضيفه موناكو الفرنسي صفر-صفر قبل ثلاثة اسابيع، واخر امام كراسنودار 2-2 عندما انقذه الدولي البرازيلي هولك وسجل هدفه الخمسين مع النادي.
اما ليفركوزن، فاهدر تقدما بثلاثية على شتوتغارت قبل ان يخرج متعادلا 3-3 في الدوري المحلي، ما وضع رجال المدرب روجر شميدت في المركز السادس.
ويغيب عن وصيف نسخة 2002 والذي هزم بنفيكا البرتغالي في اخر مواجهة له، غونزالو كاسترو، البولندي سيباستيان بونيتش والقائد سيمون رولفس بسبب الاصابة.
ويلتقي موناكو الفرنسي مع خصم برتغالي لاول مرة منذ خسارته امام بورتو صفر-3 في نهائي 2004، وذلك عندما يستقبل بنفيكا على ملعبه «لويس الثاني».
ويمتلك فريق الامارة 4 نقاط بعد فوزه على ليفركوزن 1-صفر وتعادله مع زينيت سلبا، فيما لم يحقق بنفيكا بعد اي نقطة.
وتحمل المباراة طعما مختلفا لمدرب موناكو البرتغالي ليوناردو جارديم، الذي قاد سبورتينغ لشبونة الى المركز الثاني في الدوري البرتغالي الموسم الماضي خلف غريمه التقليدي بنفيكا.
وحقق موناكو، الذي يضم في صفوفه المدافع البرتغالي المخضرم ريكاردو كارفاليو ومواطنه نجم الوسط جواو موتينيو وبرناردو سيلفا المعار من بنفيكا، بداية بطيئة في الدوري الفرنسي لكنه خسر مرة وحيدة في اخر 7 مباريات.
المجموعة الرابعة
في المجموعة الرابعة، ينوي بوروسيا دورتموند العودة بتأهل نظري من ارض غلطة سراي التركي ومحو خيبته المحلية حيث يتقهقر في ترتيب البوندسليغا.
دورتموند الفائز على ارسنال الانكليزي 2-صفر واندرلخت البلجيكي 3-صفر، سقط محليا 2-1 امام كولن السبت ليتجرع هزيمة ثالثة متتالية ويبقى خمس مباريات من دون فوز، فهبط الى المركز الرابع عشر في الترتيب.
لكن مع عودة لياقة ماركو رويس، ايلكاي غوندوغان والارميني هنريخ مخيتاريان، سيمتلك المدرب يورغن كلوب بعض اسلحته القاتلة في مباراة اسطنبول.
اما غلطة سراي صاحب نقطة من مباراتين والقوي عادة على ارضه، فقد تخطى غريمه فنربغشة 2-1 بفضل هدفين قاتلين من نجمه الهولندي ويسلي سنايدر.
وينتقل ارسنال في زيارة قريبة الى العاصمة البلجيكية بروكسل ليقابل اندرلخت العريق، بعد استمرار مسلسل تعادلاته المحلية اخرها امام هال سيتي عندما احتاج لهدف متأخر من الدولي داني ويلبيك، ليعجز عن تحقيق فوز ثالث فقط في اخر 9 مباريات ويقبع في المركز السابع في ترتيب البرمير ليغ بفارق 11 نقطة عن تشلسي المتصدر.
ويغيب عن تشكيلة المدرب الفرنسي ارسين فينغر حارس المرمى البولندي الموقوف فويتشي تشيسني بعد طرده امام غلطة سراي حيث حقق المدفعجية فوزا كبيرا 4-1 بعد سقوطهم امام دورتموند، لكن عودة ثيو والكوت والويلزي ارون رامسي جلبت اخبارا سعيدة للفريق اللندني.
وفي ظل ابتعاد الحارس الكولومبي دافيد اوسبينا عن لياقته، قد يمنح فينغر الفرصة للحارس الارجنتيني الشاب ايميليانو مارتينيز (22 عاما) الذي امضى النصف الثاني من الموسم الماضي معارا الى شيفيلد ونزداي. وقال مدافع الفريق الالماني بير ميرتيساكر: «نمر بفترة صعبة راهنا، لكننا لا نخسر». (وكالات)
المجموعة الاولى
في المجموعة الاولى التي تشهد منافسة ضارية نتج عنها تحقيق الاندية الاربعة 3 نقاط بعد جولتين، يستقبل اتلتيكو مدريد الاسباني وصيف النسخة الاخيرة مالمو السويدي.
وينوي اتلتيكو مواصلة تألقه على ملعبه «فيسنتي كالديرون» حيث اسقط يوفنتوس الايطالي 1-صفر في الجولة الماضية وذلك بعد خسارته امام اولمبياكوس اليوناني 2-3 في الاولى.
ورأى لاعب وسط اتلتيكو ماريو سواريز الذي سجل في مرمى اسبانيول (2-صفر) نهاية الاسبوع الماضي: «هذه مباراة مهمة للحفاظ على موقع جيد في المجموعة. لا يهمنا اي شيء اخر الان».
ويحوم الشك حول مشاركة لاعب الوسط البرتغالي تياغو منديش الذي سجل ايضا في مرمى اسبانيول.
من جهته، ينوي مالمو الذي ضمن لقب الدوري السويدي للمرة الثانية على التوالي مطلع الشهر الجاري، البناء على فوزه الاخير امام اولمبياكوس 2-صفر بفضل ثنائية من ماركوس روزنبرغ.
وفي المجموعة عينها، ينوي يوفنتوس سحب تألقه المحلي حيث احرز لقب الدوري الايطالي ثلاث مرات ويتصدره راهنا، الى الساحة الاوروبية، محاولا تجنب خسارة جديدة عندما يحل ضيفا على اولمبياكوس.
واستعد فريق السيدة العجوز بتعادل صعب مع ساسوولو 1-1 محليا، لكن لاعبي المدرب ماسيميليانو اليغري سيتذكرون بالطبع مواجهة الطرفين الاخيرة في دور المجموعات قبل عشر سنوات عندما سحقوا الفريق اليوناني 7-صفر.
من جهتهم، احتاج لاعبو المدرب الاسباني ميتشل الى الوقت القاتل وهدف كوستاس ميتروغلو للفوز على ايرغوتيليس المتواضع 3-2 في الدوري اليوناني السبت الماضي.
المجموعة الثانية
تحمل المواجهة رائحة العراقة بين فريقين احرزا لقب المسابقة القارية الاولى 15 مرة في تاريخهما، 10 للفريق الملكي (رقم قياسي) اخرها في الموسم المنصرم، ونصفها لفريق مدينة البيتلز اخرها في موسم 2005 بعد هيمنته على الكرة الاوروبية في سبعينيات ومطلع ثمانينيات القرن الماضي.
وينوي الفريق الاحمر متابعة مشواره المميز امام العملاق الاسباني، فتعود الى الذكرى مواجهة الطرفين في نهائي نسخة 1981 عندما توج ليفربول بهدف وحيد حمل توقيع الن كيندي في نهاية اللقاء، كما حقق ليفربول فوزا كاسحا في دور الـ16 من نسخة 2009 عندما اسقط ريال 1-صفر في عقر داره و4-صفر في ملعب «انفيلد رود» الذي يحتضن مواجهة اليوم الاربعاء.
لاعبو المدرب الايرلندي الشمالي براندن رودجرز حققوا بداية طيبة بفوز متأخر على حساب لودوغوريتس رازغراد البلغاري 2-1 قبل ان يسقطوا في ملعب بال السويسري 1-صفر.
وخلافا لليفربول الذي يتأقلم مع المسابقة الام بعد غياب لخمس سنوات، حقق ريال بداية متوقعة في ظل ترسانة النجوم الكبيرة المتواجدة في صفوفه يتقدمها البرتغالي كريستيانو رونالدو الباحث عن تسجيل ثنائية ومعادلة نجم ريال السابق راوول غونزاليس كافضل هداف في تاريخ المسابقة (71 هدفا). وحطم رونالدو رقما قياسيا عمره 71 عاما في الدوري الاسباني بتسجيله 15 هدفا في اول 8 مباريات.
واستهل فريق المدرب الايطالي كارلو انشيلوتي مشواره بفوز عريض على ضيفه بال 5-1 قبل العودة من ارض لودوغوريتس بالنقطة السادسة 2-1.
ويخوض ليفربول اللقاء بعد فوز بالغ الصعوية على كوينز بارك رينجرز 3-2 في الدوري المحلي، فيما حقق ريال 7 انتصارات متتالية سجل فيها 32 هدفا، لكن انشيلوتي يفتقد الى جناحه الويلزي غاريث بايل بسبب اصابة عضلية قد تبعده ايضا عن المباراة المنتظرة مع غريمه برشلونة في الدوري المحلي السبت المقبل.
وفي المجموعة الثانية ايضا، يحل بال ضيفا على لودوغوريتس رازغراد منتشيا من فوزه على ليفربول، لكن بطل سويسرا الفائز على يونغ بويز 1-صفر محليا يغيب عنه لاعب وسطه التشيلي مارسيلو دياز.
اما لودوغوريتس المجبر على خوض مباراته على ارضه في الملعب الوطني على بعد 350 كلم عن قواعده، فلا يزال يبحث عن فوزه الاول في مشاركته الاولى في المسابقة القارية، علما بانه سقط 2-6 امام بال في مجموع المباراتين عندما التقيا في الدور الفاصل الموسم الماضي.
المجموعة الثالثة
في المجموعة الثالثة، يستقبل باير ليفركوزن (3 نقاط) زينيت سان بطرسبرغ الروسي المتصدر (4 نقاط)، حيث يبحث الاخير عن مواصلة سلسلة من 16 مباراة من دون خسارة في مختلف المسابقات.
لكن متصدر الدوري الروسي تعادل في اخر 3 مواجهات، احدها مخيب امام ضيفه موناكو الفرنسي صفر-صفر قبل ثلاثة اسابيع، واخر امام كراسنودار 2-2 عندما انقذه الدولي البرازيلي هولك وسجل هدفه الخمسين مع النادي.
اما ليفركوزن، فاهدر تقدما بثلاثية على شتوتغارت قبل ان يخرج متعادلا 3-3 في الدوري المحلي، ما وضع رجال المدرب روجر شميدت في المركز السادس.
ويغيب عن وصيف نسخة 2002 والذي هزم بنفيكا البرتغالي في اخر مواجهة له، غونزالو كاسترو، البولندي سيباستيان بونيتش والقائد سيمون رولفس بسبب الاصابة.
ويلتقي موناكو الفرنسي مع خصم برتغالي لاول مرة منذ خسارته امام بورتو صفر-3 في نهائي 2004، وذلك عندما يستقبل بنفيكا على ملعبه «لويس الثاني».
ويمتلك فريق الامارة 4 نقاط بعد فوزه على ليفركوزن 1-صفر وتعادله مع زينيت سلبا، فيما لم يحقق بنفيكا بعد اي نقطة.
وتحمل المباراة طعما مختلفا لمدرب موناكو البرتغالي ليوناردو جارديم، الذي قاد سبورتينغ لشبونة الى المركز الثاني في الدوري البرتغالي الموسم الماضي خلف غريمه التقليدي بنفيكا.
وحقق موناكو، الذي يضم في صفوفه المدافع البرتغالي المخضرم ريكاردو كارفاليو ومواطنه نجم الوسط جواو موتينيو وبرناردو سيلفا المعار من بنفيكا، بداية بطيئة في الدوري الفرنسي لكنه خسر مرة وحيدة في اخر 7 مباريات.
المجموعة الرابعة
في المجموعة الرابعة، ينوي بوروسيا دورتموند العودة بتأهل نظري من ارض غلطة سراي التركي ومحو خيبته المحلية حيث يتقهقر في ترتيب البوندسليغا.
دورتموند الفائز على ارسنال الانكليزي 2-صفر واندرلخت البلجيكي 3-صفر، سقط محليا 2-1 امام كولن السبت ليتجرع هزيمة ثالثة متتالية ويبقى خمس مباريات من دون فوز، فهبط الى المركز الرابع عشر في الترتيب.
لكن مع عودة لياقة ماركو رويس، ايلكاي غوندوغان والارميني هنريخ مخيتاريان، سيمتلك المدرب يورغن كلوب بعض اسلحته القاتلة في مباراة اسطنبول.
اما غلطة سراي صاحب نقطة من مباراتين والقوي عادة على ارضه، فقد تخطى غريمه فنربغشة 2-1 بفضل هدفين قاتلين من نجمه الهولندي ويسلي سنايدر.
وينتقل ارسنال في زيارة قريبة الى العاصمة البلجيكية بروكسل ليقابل اندرلخت العريق، بعد استمرار مسلسل تعادلاته المحلية اخرها امام هال سيتي عندما احتاج لهدف متأخر من الدولي داني ويلبيك، ليعجز عن تحقيق فوز ثالث فقط في اخر 9 مباريات ويقبع في المركز السابع في ترتيب البرمير ليغ بفارق 11 نقطة عن تشلسي المتصدر.
ويغيب عن تشكيلة المدرب الفرنسي ارسين فينغر حارس المرمى البولندي الموقوف فويتشي تشيسني بعد طرده امام غلطة سراي حيث حقق المدفعجية فوزا كبيرا 4-1 بعد سقوطهم امام دورتموند، لكن عودة ثيو والكوت والويلزي ارون رامسي جلبت اخبارا سعيدة للفريق اللندني.
وفي ظل ابتعاد الحارس الكولومبي دافيد اوسبينا عن لياقته، قد يمنح فينغر الفرصة للحارس الارجنتيني الشاب ايميليانو مارتينيز (22 عاما) الذي امضى النصف الثاني من الموسم الماضي معارا الى شيفيلد ونزداي. وقال مدافع الفريق الالماني بير ميرتيساكر: «نمر بفترة صعبة راهنا، لكننا لا نخسر». (وكالات)