القاعدة باليمن: قتلنا 30 حوثياً إثر مداهمات منازل في رداع
جو 24 : قال تنظيم أنصار الشريعة، التابع لتنظيم القاعدة في اليمن الأربعاء، إن مسلحيه قتلوا 30 حوثياً في مدينة رداع بمحافظة البيضاء وسط اليمن.
وأضاف التنظيم في تدوينة على حسابه بـ(تويتر) أن عناصره داهمت أمس لساعات عدة منازل تابعة للحوثيين في مدينة رداع؛ ما أدى إلى مقتل 30 منهم.
وأوضح التنظيم في تدوينة أخرى أنه قتل الثلاثاء الناشط في جماعة الحوثي “حسام العبسي” في منطقة سعوان بالعاصمة صنعاء، إثر إلقاء أحد عناصر التنظيم قنبلة يدوية على مكتبه.
واندلعت الثلاثاء اشتباكات عنيفة بين مسلحي القاعدة ومسلحين حوثيين في مدينة رداع، استمرت لساعات طويلة، بحسب شهود عيان ومسؤول محلي خلقت قتلى وجرحى من الطرفين.
ويخوض الطرفان (القاعدة والحوثيون) مواجهات منذ أيام في مدينة رداع ومحيطها في محاولة لتعزيز نفوذهما خاصة الحوثيين الذين يسعون إلى التقدم صوب معاقل القاعدة في منطقة “المناسح” التابعة لمديرية “قيفه” المجاورة لرداع.
ومنذ 21 سبتمبر/ أيلول الماضي، تسيطر جماعة الحوثي الشيعية بقوة السلاح على المؤسسات الرئيسية في صنعاء، ويتهم مسؤولون يمنيون وعواصم عربية وغربية إيران، بدعم الحوثيين بالمال والسلاح، ضمن صراع على النفوذ في عدة دول بالمنطقة بين إيران والسعودية، جارة اليمن، وهو ما تنفيه طهران.
ورغم توقيع الحوثيين اتفاق “السلم والشراكة” مع الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، وتوقيعها على الملحق الأمني الخاص بالاتفاق، والذي يقضي في أهم بنوده بسحب مسلحيها من صنعاء، يواصل الحوثيون تحركاتهم الميدانية نحو عدد من المحافظات والمدن اليمنية خلاف العاصمة.
الاناضول
وأضاف التنظيم في تدوينة على حسابه بـ(تويتر) أن عناصره داهمت أمس لساعات عدة منازل تابعة للحوثيين في مدينة رداع؛ ما أدى إلى مقتل 30 منهم.
وأوضح التنظيم في تدوينة أخرى أنه قتل الثلاثاء الناشط في جماعة الحوثي “حسام العبسي” في منطقة سعوان بالعاصمة صنعاء، إثر إلقاء أحد عناصر التنظيم قنبلة يدوية على مكتبه.
واندلعت الثلاثاء اشتباكات عنيفة بين مسلحي القاعدة ومسلحين حوثيين في مدينة رداع، استمرت لساعات طويلة، بحسب شهود عيان ومسؤول محلي خلقت قتلى وجرحى من الطرفين.
ويخوض الطرفان (القاعدة والحوثيون) مواجهات منذ أيام في مدينة رداع ومحيطها في محاولة لتعزيز نفوذهما خاصة الحوثيين الذين يسعون إلى التقدم صوب معاقل القاعدة في منطقة “المناسح” التابعة لمديرية “قيفه” المجاورة لرداع.
ومنذ 21 سبتمبر/ أيلول الماضي، تسيطر جماعة الحوثي الشيعية بقوة السلاح على المؤسسات الرئيسية في صنعاء، ويتهم مسؤولون يمنيون وعواصم عربية وغربية إيران، بدعم الحوثيين بالمال والسلاح، ضمن صراع على النفوذ في عدة دول بالمنطقة بين إيران والسعودية، جارة اليمن، وهو ما تنفيه طهران.
ورغم توقيع الحوثيين اتفاق “السلم والشراكة” مع الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، وتوقيعها على الملحق الأمني الخاص بالاتفاق، والذي يقضي في أهم بنوده بسحب مسلحيها من صنعاء، يواصل الحوثيون تحركاتهم الميدانية نحو عدد من المحافظات والمدن اليمنية خلاف العاصمة.
الاناضول
تابعو الأردن 24 على 
