أضرار التّدخين في الجسم التي قد تجهلونها
جو 24 : يُعتبرالتّدخين من أخطر العادات التي يُدمنها الإنسان من دون شك، والتي قد تودي به إلى الموت. ومع أنّ بعض النّاس يدركون مضار التّدخين لكنّهم لا يستطيعون التوقّف عنه، يجهل كثيرون ما الخطر فيه بشكلٍ مُحدّد. فماذا يحصل في الجسم عندما تدخّن؟
في الثّواني الأولى للتّدخين، يتمّ إطلاق مزيج من الغازات حول العينين، الأنف والحنجرة، تدمع العينان، الأنف قد ينزل والحلق يتهيّج.
في العادة، تعمل شُعيرات صغيرة يُطلق عليها إسم "أهداب" على تنظيف الشعب الهوائيّة والرّئتين من كلّ المواد الغريبة والسّامّة. فيأتي التّدخين ليشلّ عمل هذه الشّعيرات أو حتّى قتلها، وبالتّالي تدخل السّموم إليها بسهولة.
70 في المئة ممّا يستنشقه الإنسان خلال التّدخين يتحوّل في الجسم إلى قطران تذهب مباشرةً إلى الحلق والرّئتين وتقتل خلايا الرّئة السّليمة.
ومن يستهلك علبة كاملة من الدخّان في اليوم الواحد يبتلع معدّل كوب كامل من القطران في السّنة، التي قد تٌساهم في فقدان الإنسان حاسّة الطّعم والشّمّ.
لا يُمكن للرّئتين أن تستوعب كلّ هذه المواد السّامّة، لهذا تذهب هذه المواد مباشرةً إلى مجرى الدّماء ومن ثمّ إلى القلب وكلّ أنحاء الجسم، فيخفّ مستوى الأوكسيجين في الدم وترتفع نبضات القلب وقد تصبح غير منتظمة.
لذلك، أنقصوا عدد السّجائر التي تدخّنوها يوميًّا من الآن فصاعدًا لتصبحوا قادرين مع الوقت الإقلاع عنها بالكامل.
في الثّواني الأولى للتّدخين، يتمّ إطلاق مزيج من الغازات حول العينين، الأنف والحنجرة، تدمع العينان، الأنف قد ينزل والحلق يتهيّج.
في العادة، تعمل شُعيرات صغيرة يُطلق عليها إسم "أهداب" على تنظيف الشعب الهوائيّة والرّئتين من كلّ المواد الغريبة والسّامّة. فيأتي التّدخين ليشلّ عمل هذه الشّعيرات أو حتّى قتلها، وبالتّالي تدخل السّموم إليها بسهولة.
70 في المئة ممّا يستنشقه الإنسان خلال التّدخين يتحوّل في الجسم إلى قطران تذهب مباشرةً إلى الحلق والرّئتين وتقتل خلايا الرّئة السّليمة.
ومن يستهلك علبة كاملة من الدخّان في اليوم الواحد يبتلع معدّل كوب كامل من القطران في السّنة، التي قد تٌساهم في فقدان الإنسان حاسّة الطّعم والشّمّ.
لا يُمكن للرّئتين أن تستوعب كلّ هذه المواد السّامّة، لهذا تذهب هذه المواد مباشرةً إلى مجرى الدّماء ومن ثمّ إلى القلب وكلّ أنحاء الجسم، فيخفّ مستوى الأوكسيجين في الدم وترتفع نبضات القلب وقد تصبح غير منتظمة.
لذلك، أنقصوا عدد السّجائر التي تدخّنوها يوميًّا من الآن فصاعدًا لتصبحوا قادرين مع الوقت الإقلاع عنها بالكامل.