بدء فرز أصوات النواب في انتخابات رئاسة المجلس.. أربعة مرشحين للموقع
جو 24 : بدأت اللجنة النيابية الخاصة بانتخاب رئيس مجلس النواب الجديد عملية فرز اصوات النواب، بعد أن أنهى 148 نائبا اختيار الرئيس.
وترشّح لموقع الرئيس النواب: عاطف الطراونة، امجد المجالي، مفلح الرحيمي، حديثة الخريشا.
وترأس الجلسة قبيل بدء الانتخاب النائب عبدالكريم الدغمي، وغاب عن الجلسة، النائب ثامر بينو فيما غيّب الموت النائب محمد الخصاونة.
ونفى النائب مفلح الرحيمي قيامه بإرسال رسالة نصية لهواتف النواب تدعوهم للتصويت له كمرشح لعشيرة بني حسن.
وقال الرحيمي إنه سيقاضي الشركة التي قامت بإرسال هذه الرسالة النصية عن الساعة الواحدة إلا عشر دقائق من ظهر اليوم، لافتاً أن لم يكن بيوم من الأيام إقليمياً.
وبحسب النظام الداخلي للمجلس، يعتبر فائزاً بمنصب الرئيس من حصل على الأكثرية المطلقة للحاضرين إذا كان المترشحون للموقع أكثر من اثنين، أما إذا كان المرشحان اثنين فقط فيعتبر فائزاً من يحصل على الأكثرية النسبية وإذا تساوت الأصوات تجرى القرعة بينهما.
وإذا لم يحصل أي مرشح على تلك الأكثرية، يعاد الانتخاب بين المرشحين اللذين حصلا على أعلى الأصوات، ويعتبر فائزاً من يحصل على الأكثرية النسبية، وإذا تساويا في الأصوات تجرى القرعة بينهما.
وكان نواب رفعوا يافطات لنصرة الأقصى كتب عليها: "الأقصى خط أحمر، فلسطين قلب الوطن العربي، ما ذا تبقى من معاهدة الذل، القدس عربية" والنواب الذين رفعوا اللافتات هم طارق خوري وخليل عطية وهند الفايز وردينة العطي، وعبد الرحيم البقاعي، ويحيى السعود ومصطفى ياغي.
وترشّح لموقع الرئيس النواب: عاطف الطراونة، امجد المجالي، مفلح الرحيمي، حديثة الخريشا.
وترأس الجلسة قبيل بدء الانتخاب النائب عبدالكريم الدغمي، وغاب عن الجلسة، النائب ثامر بينو فيما غيّب الموت النائب محمد الخصاونة.
ونفى النائب مفلح الرحيمي قيامه بإرسال رسالة نصية لهواتف النواب تدعوهم للتصويت له كمرشح لعشيرة بني حسن.
وقال الرحيمي إنه سيقاضي الشركة التي قامت بإرسال هذه الرسالة النصية عن الساعة الواحدة إلا عشر دقائق من ظهر اليوم، لافتاً أن لم يكن بيوم من الأيام إقليمياً.
وبحسب النظام الداخلي للمجلس، يعتبر فائزاً بمنصب الرئيس من حصل على الأكثرية المطلقة للحاضرين إذا كان المترشحون للموقع أكثر من اثنين، أما إذا كان المرشحان اثنين فقط فيعتبر فائزاً من يحصل على الأكثرية النسبية وإذا تساوت الأصوات تجرى القرعة بينهما.
وإذا لم يحصل أي مرشح على تلك الأكثرية، يعاد الانتخاب بين المرشحين اللذين حصلا على أعلى الأصوات، ويعتبر فائزاً من يحصل على الأكثرية النسبية، وإذا تساويا في الأصوات تجرى القرعة بينهما.
وكان نواب رفعوا يافطات لنصرة الأقصى كتب عليها: "الأقصى خط أحمر، فلسطين قلب الوطن العربي، ما ذا تبقى من معاهدة الذل، القدس عربية" والنواب الذين رفعوا اللافتات هم طارق خوري وخليل عطية وهند الفايز وردينة العطي، وعبد الرحيم البقاعي، ويحيى السعود ومصطفى ياغي.