جامعة الشرق الاوسط.. رؤية عصرية لتعليم متميز
جو 24 : قليلة هي الجامعات الأردنية التي لا زالت تحتفظ بشيء من المعايير والأهداف التي تحمل الوطن إلى أعلى درجات التقدم والتطور العلمي، فالربح المادي بات يسيطر على بعض الجامعات التي تحولت إلى شركات استثمارية لا علاقة لها لا بالعلم ولا بالتعليم.
وفي ظل التزاحم الكبير بين المؤسسات التعليمية الخاصة، تبرز جامعات فضلّت تأدية رسالتها التعليمية على اي شيء اخر، تكتسب سمعتها من خلال منجزاتها والاضافة التي تقدمها للوطن، وبلا شكّ جامعة الشرق الأوسط تعدّ احدى أبرز تلك المؤسسات التعليمية العريقة، وتمكنت من تبوء مصاف الجامعات المتقدمة بكل جدارة واقتدار ما أكسبها سمعة طيبة على المستوى العربي أيضا.
هناك، تجد ان التميّز في المجالات الأكاديمية البحثية منها والتعليمية على رأس أهداف الجامعة التي تستقطب الكفاءات العلمية المتميزة من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية ليشكّلوا الاضافة لطلبة متميزين وموهوبين من ثقافات مختلفة.
وتؤمن جامعة الشرق الأوسط أن الارتقاء بالعملية التعليمية وتحفيز المشاريع الريادية، وتوفير البيئة المناسبة لأعضاء الهيئة التدريسية والطلبة على حد سواء سبيلها إلى تنمية مهارات الطلبة النوعية، الفكرية والمهنية.
ولعل حرصها على استحداث وتطوير برامج وتخصصات أكاديمية لمواكبة التطورات الحديثة بما يتناسب واحتياجات سوق العمل، يعدّ واحدا من أبرز المميزات التي تنفرد بها جامعة الشرق الأوسط عما سواها.
خلال العام الجامعي الحالي، انفردت جامعة الشرق الأوسط عن غيرها من الجامعات الخاصة باستحداث برنامج بكالوريوس هندسة الطاقة المتجددة، حيث يختص بتدريس هندسة الطاقة المتجددة، ويركز على تدريس الطلبة مجالات مهمة فيها مثل: الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح والطاقة المائية و الطاقة المستخرجة من الصخر الزيتي لتخريج مهندسين أكفاء و مؤهلين لسوق العمل.
كما حصلت جامعة الشرق الاوسط على الاعتماد الخاص لتخصص الصيدلة الذي بدأت باستقبال الطلبة فيه الفصل الدراسي الحالي 20132014، حيث تتبنى الكلية رؤية الوصول بها إلى " كلية نوعية بمواصفات ومعايير اعتماد دولية".
و"ستعمل على تعليم الطلبة وتدريبهم وتأهيلهم ليصبحوا صيادلة متميزين بالمهارات المكتسبة، والمساهمة في التطور العلمي البحثي في مجال علوم الصيدلة".
إلى نقل علوم الصيدلة والممارسة الصيدلية نحو التطبيق من خلال زيادة الاكتشافات العلمية ، وأبحاث الخدمات الصحية، وانشاء البنية التحتية اللازمة لتحقيق هذه الاهداف، وتأهيل الطلبة عمليا من خلال التدريب الميداني المكثف في المستشفيات والمصانع
وإضافة لذلك، أعلن الأستاذ الدكتور ماهر سليم عن توجه الجامعة لفتح تخصصات جديدة تواكب احتياجات السوق والمجتمع، وسيكون أبرز هذه التخصصات على مستوى درجة البكالوريوس:التكنلوجيا المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة، والتصميم الداخلي، والاتصال والعلاقات الدولية. كما تعتزم الجامعة استحداث تخصص إدارة الازمات على مرحلتي البكالوريويس والماجستير بالتعاون مع جامعة غربية.
جامعة الشرق الأوسط ولاستكمال مسيرة الارتقاء والتميز محليا وعربيا، ضمت إلى أسرتها الاكاديمية 57 عضوا جديدا مع بداية العام الدراسي الجديد ليصبح مجموع كادرها الأكاديمي 200 عضو هيئة تدريس من مختلف الرتب الأكاديمية.
والأعضاء الجدد من مختلف الرتب الأكاديمية :4 منهم برتبة استاذ، و 11 برتبة استاذ مشارك، 34 برتبة استاذ مساعد، و 8 برتبة مدرس ، يمثلون مختلف التخصصات منها هندسة الطاقة المتجددة، والصيدلة، والهندسة، والاعلام، والاعمال.
كما تواصل الجامعة أعمال تحسين وتطوير جودة خدمات الجامعة لضمان جودة مخرجاتها، فبدأت مشروع التوسعة والإدامة لمبانيها لتصل مساحتها الإجمالية الى 9 ألاف م2.
وستشمل تلك الأعمال مبنى جديدا للمكتبة المركزية بمساحة 3200 م2 وساحة أمامية للمكتبة بمساحة 1000م2 وصالة رياضية مغلقة متعددة الإستعمالات بمساحة 2500م2 اضافة الى كافتيريا للطلبة بمساحة 420م2.
وستشمل ايضا مبنى جديد لعمادة شؤون الطلبة وقاعة لكبار الزوار وقاعة ندوات متعددة الأغراض مزودة بكافة الوسائل التقنية الحديثة.
وفي ظل التزاحم الكبير بين المؤسسات التعليمية الخاصة، تبرز جامعات فضلّت تأدية رسالتها التعليمية على اي شيء اخر، تكتسب سمعتها من خلال منجزاتها والاضافة التي تقدمها للوطن، وبلا شكّ جامعة الشرق الأوسط تعدّ احدى أبرز تلك المؤسسات التعليمية العريقة، وتمكنت من تبوء مصاف الجامعات المتقدمة بكل جدارة واقتدار ما أكسبها سمعة طيبة على المستوى العربي أيضا.
هناك، تجد ان التميّز في المجالات الأكاديمية البحثية منها والتعليمية على رأس أهداف الجامعة التي تستقطب الكفاءات العلمية المتميزة من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية ليشكّلوا الاضافة لطلبة متميزين وموهوبين من ثقافات مختلفة.
وتؤمن جامعة الشرق الأوسط أن الارتقاء بالعملية التعليمية وتحفيز المشاريع الريادية، وتوفير البيئة المناسبة لأعضاء الهيئة التدريسية والطلبة على حد سواء سبيلها إلى تنمية مهارات الطلبة النوعية، الفكرية والمهنية.
ولعل حرصها على استحداث وتطوير برامج وتخصصات أكاديمية لمواكبة التطورات الحديثة بما يتناسب واحتياجات سوق العمل، يعدّ واحدا من أبرز المميزات التي تنفرد بها جامعة الشرق الأوسط عما سواها.
خلال العام الجامعي الحالي، انفردت جامعة الشرق الأوسط عن غيرها من الجامعات الخاصة باستحداث برنامج بكالوريوس هندسة الطاقة المتجددة، حيث يختص بتدريس هندسة الطاقة المتجددة، ويركز على تدريس الطلبة مجالات مهمة فيها مثل: الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح والطاقة المائية و الطاقة المستخرجة من الصخر الزيتي لتخريج مهندسين أكفاء و مؤهلين لسوق العمل.
كما حصلت جامعة الشرق الاوسط على الاعتماد الخاص لتخصص الصيدلة الذي بدأت باستقبال الطلبة فيه الفصل الدراسي الحالي 20132014، حيث تتبنى الكلية رؤية الوصول بها إلى " كلية نوعية بمواصفات ومعايير اعتماد دولية".
و"ستعمل على تعليم الطلبة وتدريبهم وتأهيلهم ليصبحوا صيادلة متميزين بالمهارات المكتسبة، والمساهمة في التطور العلمي البحثي في مجال علوم الصيدلة".
إلى نقل علوم الصيدلة والممارسة الصيدلية نحو التطبيق من خلال زيادة الاكتشافات العلمية ، وأبحاث الخدمات الصحية، وانشاء البنية التحتية اللازمة لتحقيق هذه الاهداف، وتأهيل الطلبة عمليا من خلال التدريب الميداني المكثف في المستشفيات والمصانع
وإضافة لذلك، أعلن الأستاذ الدكتور ماهر سليم عن توجه الجامعة لفتح تخصصات جديدة تواكب احتياجات السوق والمجتمع، وسيكون أبرز هذه التخصصات على مستوى درجة البكالوريوس:التكنلوجيا المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة، والتصميم الداخلي، والاتصال والعلاقات الدولية. كما تعتزم الجامعة استحداث تخصص إدارة الازمات على مرحلتي البكالوريويس والماجستير بالتعاون مع جامعة غربية.
جامعة الشرق الأوسط ولاستكمال مسيرة الارتقاء والتميز محليا وعربيا، ضمت إلى أسرتها الاكاديمية 57 عضوا جديدا مع بداية العام الدراسي الجديد ليصبح مجموع كادرها الأكاديمي 200 عضو هيئة تدريس من مختلف الرتب الأكاديمية.
والأعضاء الجدد من مختلف الرتب الأكاديمية :4 منهم برتبة استاذ، و 11 برتبة استاذ مشارك، 34 برتبة استاذ مساعد، و 8 برتبة مدرس ، يمثلون مختلف التخصصات منها هندسة الطاقة المتجددة، والصيدلة، والهندسة، والاعلام، والاعمال.
كما تواصل الجامعة أعمال تحسين وتطوير جودة خدمات الجامعة لضمان جودة مخرجاتها، فبدأت مشروع التوسعة والإدامة لمبانيها لتصل مساحتها الإجمالية الى 9 ألاف م2.
وستشمل تلك الأعمال مبنى جديدا للمكتبة المركزية بمساحة 3200 م2 وساحة أمامية للمكتبة بمساحة 1000م2 وصالة رياضية مغلقة متعددة الإستعمالات بمساحة 2500م2 اضافة الى كافتيريا للطلبة بمساحة 420م2.
وستشمل ايضا مبنى جديد لعمادة شؤون الطلبة وقاعة لكبار الزوار وقاعة ندوات متعددة الأغراض مزودة بكافة الوسائل التقنية الحديثة.
تابعو الأردن 24 على 
