الحروب: 3 مذكرات لالغاء وادي عربة في أدراج لجنة الخارجية
جو 24 : ملاك العكور - أكدت النائب رلى الحروب على أن معاهدة السلام المبرمة بين الأردن واسرائيل تتضمن نصاً صريحاً يؤكد وصاية الأردن على المقدسات الإسلامية وسيادته عليها، مشيرة إلى أنه في حال نقضت اسرائيل ذلك البند فإنه يعتبر اشارة واضحة وتبريرا قويا لالغاء المعاهدة.
وأضافت الحروب لـJO24 أن مناقشة سحب السيادة الأردنية داخل الكنيست هي تعبير عن العقلية اليمينية المتطرفة التي اتخذت منحى خطير، حيث تم حقن الشعب الاسرائيلي
بشحن الكراهية للعرب ورفض التعايش، حتى باتت امكانية السلام معهم معدومة في الوقت الراهن.
وأشارت إلى أن ذلك القرار هو مناورة يلجأ لها أعضاء الكينيست بين حين وآخر لاستفزاز الأردن، وتلك المحاولة الثانية بعد اقتراح النواب المتطرفين في الكنيست لترحيل الفلسطنيين إلى الأردن.
وأكدت الحروب أنه في حال مضى الكنيست قدماً في طرح التصويت على مشروع سحب السيادة وبغض النظر عن النتائج سواء نجحت أم فشلت يجب أن يكون رد مجلس النواب حاسماً والتصويت على إلغاء معاهدة وادي عربة.
ولفتت الحروب إلى وجود ثلاث مذكرات نيابية تقبع في ادراج لجنة الشؤون الخارجية تطالب بإلغاء معاهدة وادي عربة وقد حان اخراجها وطرحها للتصويت مع بداية الدورة العادية، من باب الرد على تلك الاستفزازات المتكررة و توجيه رسالة لاسرائيل أن تلك المعاهدة هي مطلباً لاسرائيل و ليس للأردن.
وأضافت الحروب لـJO24 أن مناقشة سحب السيادة الأردنية داخل الكنيست هي تعبير عن العقلية اليمينية المتطرفة التي اتخذت منحى خطير، حيث تم حقن الشعب الاسرائيلي
بشحن الكراهية للعرب ورفض التعايش، حتى باتت امكانية السلام معهم معدومة في الوقت الراهن.
وأشارت إلى أن ذلك القرار هو مناورة يلجأ لها أعضاء الكينيست بين حين وآخر لاستفزاز الأردن، وتلك المحاولة الثانية بعد اقتراح النواب المتطرفين في الكنيست لترحيل الفلسطنيين إلى الأردن.
وأكدت الحروب أنه في حال مضى الكنيست قدماً في طرح التصويت على مشروع سحب السيادة وبغض النظر عن النتائج سواء نجحت أم فشلت يجب أن يكون رد مجلس النواب حاسماً والتصويت على إلغاء معاهدة وادي عربة.
ولفتت الحروب إلى وجود ثلاث مذكرات نيابية تقبع في ادراج لجنة الشؤون الخارجية تطالب بإلغاء معاهدة وادي عربة وقد حان اخراجها وطرحها للتصويت مع بداية الدورة العادية، من باب الرد على تلك الاستفزازات المتكررة و توجيه رسالة لاسرائيل أن تلك المعاهدة هي مطلباً لاسرائيل و ليس للأردن.