لويس سواريز يدفع ثمن العضة في الكرة الذهبية
جو 24 : أعلن الفيفا القائمة الرسمية للمرشحين الـ 23 من أجل الفوز بجائزة الكرة الذهبية، وجاء كريستيانو رونالدو على رأس هذه الأسماء، وهو الذي يعتبره الإعلام المرشح الأول للفوز بالجائزة، إضافة إلى نجم برشلونة ليونيل ميسي الذي يترقب الناس نتيجة التصويت عليه هذه المرة بعد الموسم الماضي المخيب والكلاسيكو الضعيف الذي ظهر فيه يوم السبت، كما تميز مانويل نوير بكونه الحارس الوحيد في هذه القائمة، ويؤمن الألمان كثيراً برؤيته ضمن القائمة النهائية المتكونة من 3 مرشحين.
ولوحظ على هذه القائمة استبعاد لويس سواريز، اللاعب الذي لعب مباراتين فقط في كأس العالم وساهم من خلالهما بتأهل فريقه بشكل مباشر، إضافة لكونه هداف الدوري الإنجليزي وصاحب جائزة الحذاء الذهبي للموسم الماضي، وكأن في الأمر إجبار على جعله يدفع ثمن العضة من جديد، كدليل واضح على أن الثالثة ثابتة حتى في العضات.
عند النظر إلى القائمة يظهر أن الفيفا لا تملك تبريراً آخر لهذا الاستبعاد إلا العضة، فلويس سواريز كمهارة وأداء في النصف الماضي من الموسم كان ضمن الأفضل في العالم، بل كان هناك حديث عن استحقاقه أن يكون ضمن القائمة النهائية المتكونة من ثلاثة نجوم، وهناك أسماء في القائمة لم تقدم أي شيء خلال غياب لويس سواريز، مما يجعل العضة السبب الأول.
وعلى سبيل المثال؛ يايا توري وأندريس انيستا تراجعا بشكل مذهل هذا الموسم، وخيميس رودريجيز تألق بوضوح فقط خلال كأس العالم، إضافة إلى المصاب منذ نهاية كأس العالم باستيان شفاينستايجر مما جعله لا يلعب أي لقاء هذا الموسم مثل لويس سواريز تماماً، لكن الأخير تفوق عليه من حيث الأداء في الموسم الماضي وإن كان النمر الألماني أفضل خلال مونديال البرازيل.
لويس سواريز كان قد أكد في كتاب سيرته الذاتية الجديد أنه يدفع ثمن أخطائه بشكل أطول مما يفعل الآخرون، ويبدو أن هذه العضة دليل جديد له بأن ما يفعله لا ينسى بسهولة على العكس مما يجري مع بعض النجوم الآخرين.
ولوحظ على هذه القائمة استبعاد لويس سواريز، اللاعب الذي لعب مباراتين فقط في كأس العالم وساهم من خلالهما بتأهل فريقه بشكل مباشر، إضافة لكونه هداف الدوري الإنجليزي وصاحب جائزة الحذاء الذهبي للموسم الماضي، وكأن في الأمر إجبار على جعله يدفع ثمن العضة من جديد، كدليل واضح على أن الثالثة ثابتة حتى في العضات.
عند النظر إلى القائمة يظهر أن الفيفا لا تملك تبريراً آخر لهذا الاستبعاد إلا العضة، فلويس سواريز كمهارة وأداء في النصف الماضي من الموسم كان ضمن الأفضل في العالم، بل كان هناك حديث عن استحقاقه أن يكون ضمن القائمة النهائية المتكونة من ثلاثة نجوم، وهناك أسماء في القائمة لم تقدم أي شيء خلال غياب لويس سواريز، مما يجعل العضة السبب الأول.
وعلى سبيل المثال؛ يايا توري وأندريس انيستا تراجعا بشكل مذهل هذا الموسم، وخيميس رودريجيز تألق بوضوح فقط خلال كأس العالم، إضافة إلى المصاب منذ نهاية كأس العالم باستيان شفاينستايجر مما جعله لا يلعب أي لقاء هذا الموسم مثل لويس سواريز تماماً، لكن الأخير تفوق عليه من حيث الأداء في الموسم الماضي وإن كان النمر الألماني أفضل خلال مونديال البرازيل.
لويس سواريز كان قد أكد في كتاب سيرته الذاتية الجديد أنه يدفع ثمن أخطائه بشكل أطول مما يفعل الآخرون، ويبدو أن هذه العضة دليل جديد له بأن ما يفعله لا ينسى بسهولة على العكس مما يجري مع بعض النجوم الآخرين.