بالتاريخ والمستندات.. أفضل لاعب بالمونديال جائزة للترضية
جو 24 : ردت صحيفة سبورت الكتلونية على تصريحات جوسيب بلاتر والتي قال فيها إن ليونيل ميسي لم يستحق جائزة أفضل لاعب في كأس العالم.
وقالت الصحيفة في التقرير إن استعراض قائمة الفائزين في السنوات الأخيرة منذ مطلع تسعينات القرن الماضي يوضح أن المسألة كانت للترضية، فباستثناء عام 1994 الذي فاز بجائزتها روماريو، لم يحصل على هذه الجائزة نجم الفريق الفائز بكأس العالم، وأنها كانت بمثابة الترضية لأحد النجوم الكبار في البطولة الذين قادوا فريقهم لدور بعيد.
ففي عام 1998 فاز بالجائزة الظاهرة البرازيلية رونالدو، وهو الذي احتل المركز الثاني، وفي عام 2002 فاز بها أوليفر كان الذي خسر المباراة النهائية أيضاً، أما في عام 2006 فذهبت لزين الدين زيدان والذي احتل المركز الثاني بعد الخسارة أمام ايطاليا بركلات الترجيح.
وكان عام 2010 تم منح الجائزة لدييجو فورلان الذي حل في المركز الرابع مع منتخب الأرجواي، ثم كانت جائزة 2014 مع فوز ليونيل ميسي الذي خسر المباراة النهائية أمام المانيا بهدف نظيف سجله ماريو جوتزه.
وشهد عام 1990 جدلاً أيضاً، حيث تم منح الجائزة لسكيلاتشي مهاجم منتخب ايطاليا وحرم منها لوثر ماثيوس أفضل لاعب في تلك البطولة بلا منازع، في حين كانت جوائز عام 1986 و1982 حسب المتوقع لدييجو مارادونا وباولو روسي على الترتيب.
ما سبق يوضح أن الفائز بكأس العالم غالباً ما يُحرم من الفوز بالجائزة الفردية ولو كان الأفضل، وفقاً للصحيفة.
وقالت الصحيفة في التقرير إن استعراض قائمة الفائزين في السنوات الأخيرة منذ مطلع تسعينات القرن الماضي يوضح أن المسألة كانت للترضية، فباستثناء عام 1994 الذي فاز بجائزتها روماريو، لم يحصل على هذه الجائزة نجم الفريق الفائز بكأس العالم، وأنها كانت بمثابة الترضية لأحد النجوم الكبار في البطولة الذين قادوا فريقهم لدور بعيد.
ففي عام 1998 فاز بالجائزة الظاهرة البرازيلية رونالدو، وهو الذي احتل المركز الثاني، وفي عام 2002 فاز بها أوليفر كان الذي خسر المباراة النهائية أيضاً، أما في عام 2006 فذهبت لزين الدين زيدان والذي احتل المركز الثاني بعد الخسارة أمام ايطاليا بركلات الترجيح.
وكان عام 2010 تم منح الجائزة لدييجو فورلان الذي حل في المركز الرابع مع منتخب الأرجواي، ثم كانت جائزة 2014 مع فوز ليونيل ميسي الذي خسر المباراة النهائية أمام المانيا بهدف نظيف سجله ماريو جوتزه.
وشهد عام 1990 جدلاً أيضاً، حيث تم منح الجائزة لسكيلاتشي مهاجم منتخب ايطاليا وحرم منها لوثر ماثيوس أفضل لاعب في تلك البطولة بلا منازع، في حين كانت جوائز عام 1986 و1982 حسب المتوقع لدييجو مارادونا وباولو روسي على الترتيب.
ما سبق يوضح أن الفائز بكأس العالم غالباً ما يُحرم من الفوز بالجائزة الفردية ولو كان الأفضل، وفقاً للصحيفة.