"الصحة العالمية": وفاة أكثر من 5 الآف شخص بسبب "إيبولا"
جو 24 : أوضح نائب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية "بروس إيلوارد"؛ أن عدد من فقدوا حياتهم جراء وباء فيروس إيبولا؛ تجاوز 5 آلاف شخص.
وأفاد إيلوارد في مؤتمر صحفي عُقد بمقر المنظمة، اليوم الأربعاء، أن عدد حالات الإصابة بالفيروس بلغت 13 ألفاً و703 أشخاص، مضيفاً: " تجاوز عدد الوفيات جراء الفيروس 5 آلاف شخص ".
وأشار إيلوارد إلى وجود انخفاض في سرعة انتشار الوباء بليبيريا، إضافة إلى انخفاض في عدد الإصابات والوفيات هناك.
وفي سياق متصل، أعرب البابا فرنسيس عن قلقه الشديد؛ إزاء تفشي وباء إيبولا في أفريقيا، مشدداً على ضرورة إتخاذ المجتمع الدولي، كافة التدابير اللازمة من أجل القضاء على الفيروس.
ولفت البابا في بيان اليوم، إلى انتشار وباء إيبولا بسرعة بين السكان، خاصة في ظل الظروف الصعبة في أفريقيا، متوجهاً بالدعاء للأطباء والممرضين والمتطوعين والمؤسسات الدينية والجمعيات، وكافة من يقدم الدعم "بشكل بطولي" للمرضى المصابين بالفيروس.
وتعد ليبيريا أكثر بلد تأثر جراء تفشي وباء إيبولا، بعد وفاة ألفين و705 أشخاص فيها، فضلاً عن إصابة 4 آلاف و665 أشخاص، فيما سجّلت أكبر نسبة وفيات جراء إيبولا في بلدان أفريقيا الغربية، غينيا، وسيراليون، وليبيريا، وفقاً لأرقام منظمة الصحة العالمية.
و"إيبولا" من الفيروسات القاتلة، حيث تصل نسبة الوفيات من بين المصابين به خلال الفترة الأولى من العدوى إلى 90%؛ جراء نزيف الدم المتواصل من جميع مخارج الجسم.
الأناضول
وأفاد إيلوارد في مؤتمر صحفي عُقد بمقر المنظمة، اليوم الأربعاء، أن عدد حالات الإصابة بالفيروس بلغت 13 ألفاً و703 أشخاص، مضيفاً: " تجاوز عدد الوفيات جراء الفيروس 5 آلاف شخص ".
وأشار إيلوارد إلى وجود انخفاض في سرعة انتشار الوباء بليبيريا، إضافة إلى انخفاض في عدد الإصابات والوفيات هناك.
وفي سياق متصل، أعرب البابا فرنسيس عن قلقه الشديد؛ إزاء تفشي وباء إيبولا في أفريقيا، مشدداً على ضرورة إتخاذ المجتمع الدولي، كافة التدابير اللازمة من أجل القضاء على الفيروس.
ولفت البابا في بيان اليوم، إلى انتشار وباء إيبولا بسرعة بين السكان، خاصة في ظل الظروف الصعبة في أفريقيا، متوجهاً بالدعاء للأطباء والممرضين والمتطوعين والمؤسسات الدينية والجمعيات، وكافة من يقدم الدعم "بشكل بطولي" للمرضى المصابين بالفيروس.
وتعد ليبيريا أكثر بلد تأثر جراء تفشي وباء إيبولا، بعد وفاة ألفين و705 أشخاص فيها، فضلاً عن إصابة 4 آلاف و665 أشخاص، فيما سجّلت أكبر نسبة وفيات جراء إيبولا في بلدان أفريقيا الغربية، غينيا، وسيراليون، وليبيريا، وفقاً لأرقام منظمة الصحة العالمية.
و"إيبولا" من الفيروسات القاتلة، حيث تصل نسبة الوفيات من بين المصابين به خلال الفترة الأولى من العدوى إلى 90%؛ جراء نزيف الدم المتواصل من جميع مخارج الجسم.
الأناضول