ماذا قالت احلام لمن يبحث عن ثمن حقائبها ومجوهراتها ؟
جو 24 : اجتمع نجوم الفن والإعلام في دردشات وضحكات وقفشات، على أبواب إحدى القاعات في فندق «كراون بلازا» بدبي ضمن مهرجان «فرسان الجودة» في دورته الثانية عشرة. جمعت اللمة كلاً من لبلبة وسمية الخشاب وأحلام وباسم سمرة، وكان لنا بالمناسبة حوار مع أحلام
أولاً، نبارك لك التكريم وحصولك على لقب فارسة؟
شكراً لك، وأودّ أن أشكر منظمة «الآيزو» العالمية. فهي جائزة عالمية كبيرة لها وقع على قلبي، مثل أي تكريم وجائزة، فقد حصلت على العديد من الجوائز، ولكنني أراها من أهم الجوائز التي تسلمتها. وسأحملها وساماً على صدري حيث أنني أول مطربة عربية تحصل عليها، خاصة وأن شعاري دائماً هو أننا لا نرضى إلا بالمركز الأول، وأنا أحب أن أكون سبّاقة، فكنت سعيدة بصفتي أول فنانة تمّ طرح اسمها للحصول على تلك الجائزة.
نشر ابنك فهد صورة وهو يحمل سيفاً ما أدّت إلى تساؤلات العديد ماذا يعني حمله للسيف بتلك الطريقة، حيث فسّرها البعض أنها بمثابة تهديد لمن يقترب من والدتي، ما تفسيرك أنت للصورة؟
«ابني وبيمزح معي» تعرفين أننا كنا في رحلة نضحك ونمزح. فما المشكلة أن يمزح ابني معي؟
نشرت بعض المواقع الإلكترونية أن ثمن حقائب أحلام يتعدى المليون دولار، فما ردك؟
لا حقائبي ولا مجوهراتي أحب الحديث عنها؛ لأنها أخذت حيّزاً كبيراً في الفترة الماضية، وأصف من ينشر تلك الأشياء ويتحدث عنها بالمواضيع السخيفة. فمن يرد التحدث عني، فليتحدث عن أحلام الفنانة، عن فني وأغانيّ وأدائي على المسرح. أما من يبحث عن حقائبي أو مجوهراتي فهذا الشيء لا يهمني.
في إحدى حلقات «أراب أيدول» تحمست للمتسابق مؤمن وقلت: «أنا سأعتذر عن البرنامج وسأتبنى مؤمن وأنتج له ألبوماً». هل بالفعل ستفعلين ذلك؟
لمَ لا؟ فنحن دورنا أن ندعم الشباب المبتدئين ونشجعهم ونقف إلى جانبهم ليصلوا إلى أعلى المراكز إذا كانت المواهب تستحق.
زوجك مبارك الهاجري موجود دائماً معك في كل المناسبات ولم يتركك أبداً، ماذا تعدّين ذلك؟
نعم، زوجي دائماً معي، هو بعيد عن حياتي الفنية وليس له أي نشاط فيها. لكن، دائماً موجود معي في سفراتي وتكريماتي ليقف إلى جانبي ويدعمني ويشجعني ويفتخر بي. وهذا يسعدني.
في الفترة الأخيرة، حدث نوع من التوتر في علاقتك مع بعض الصحافيين؟
لا، أبداً، على العكس، لكن، أحياناً يكون هناك سؤال لا يعجبني وفوضى وأنا فنانة صريحة. لكن، في النهاية، لدي أصدقاء من الصحافيين والإعلاميين.
كلمة أخيرة لجمهورك عبر «سيدتي»؟
أهدي هذه الجائزة العالمية لجمهوري وأشكر منظمة «الآيزو» العالمية على هذا التشريف لي، وإن شاء الله، أكون عند حسن ظنّ جمهوري وأهدي الجائزة إلى دولتي الحبيبة دولة الإمارات وحكّامها وشعبها وجمهوري في الخليج والوطن العربي. وأتمنى أن أكون قد قدمت الجودة المناسبة، واستحققت هذه الجائزة.
أولاً، نبارك لك التكريم وحصولك على لقب فارسة؟
شكراً لك، وأودّ أن أشكر منظمة «الآيزو» العالمية. فهي جائزة عالمية كبيرة لها وقع على قلبي، مثل أي تكريم وجائزة، فقد حصلت على العديد من الجوائز، ولكنني أراها من أهم الجوائز التي تسلمتها. وسأحملها وساماً على صدري حيث أنني أول مطربة عربية تحصل عليها، خاصة وأن شعاري دائماً هو أننا لا نرضى إلا بالمركز الأول، وأنا أحب أن أكون سبّاقة، فكنت سعيدة بصفتي أول فنانة تمّ طرح اسمها للحصول على تلك الجائزة.
نشر ابنك فهد صورة وهو يحمل سيفاً ما أدّت إلى تساؤلات العديد ماذا يعني حمله للسيف بتلك الطريقة، حيث فسّرها البعض أنها بمثابة تهديد لمن يقترب من والدتي، ما تفسيرك أنت للصورة؟
«ابني وبيمزح معي» تعرفين أننا كنا في رحلة نضحك ونمزح. فما المشكلة أن يمزح ابني معي؟
نشرت بعض المواقع الإلكترونية أن ثمن حقائب أحلام يتعدى المليون دولار، فما ردك؟
لا حقائبي ولا مجوهراتي أحب الحديث عنها؛ لأنها أخذت حيّزاً كبيراً في الفترة الماضية، وأصف من ينشر تلك الأشياء ويتحدث عنها بالمواضيع السخيفة. فمن يرد التحدث عني، فليتحدث عن أحلام الفنانة، عن فني وأغانيّ وأدائي على المسرح. أما من يبحث عن حقائبي أو مجوهراتي فهذا الشيء لا يهمني.
في إحدى حلقات «أراب أيدول» تحمست للمتسابق مؤمن وقلت: «أنا سأعتذر عن البرنامج وسأتبنى مؤمن وأنتج له ألبوماً». هل بالفعل ستفعلين ذلك؟
لمَ لا؟ فنحن دورنا أن ندعم الشباب المبتدئين ونشجعهم ونقف إلى جانبهم ليصلوا إلى أعلى المراكز إذا كانت المواهب تستحق.
زوجك مبارك الهاجري موجود دائماً معك في كل المناسبات ولم يتركك أبداً، ماذا تعدّين ذلك؟
نعم، زوجي دائماً معي، هو بعيد عن حياتي الفنية وليس له أي نشاط فيها. لكن، دائماً موجود معي في سفراتي وتكريماتي ليقف إلى جانبي ويدعمني ويشجعني ويفتخر بي. وهذا يسعدني.
في الفترة الأخيرة، حدث نوع من التوتر في علاقتك مع بعض الصحافيين؟
لا، أبداً، على العكس، لكن، أحياناً يكون هناك سؤال لا يعجبني وفوضى وأنا فنانة صريحة. لكن، في النهاية، لدي أصدقاء من الصحافيين والإعلاميين.
كلمة أخيرة لجمهورك عبر «سيدتي»؟
أهدي هذه الجائزة العالمية لجمهوري وأشكر منظمة «الآيزو» العالمية على هذا التشريف لي، وإن شاء الله، أكون عند حسن ظنّ جمهوري وأهدي الجائزة إلى دولتي الحبيبة دولة الإمارات وحكّامها وشعبها وجمهوري في الخليج والوطن العربي. وأتمنى أن أكون قد قدمت الجودة المناسبة، واستحققت هذه الجائزة.