عذرا مظفر النواب
النائب طارق خوري
جو 24 : قد تعود الذاكرة لمن فقدها أما من فقد الحياء و الخجل فلن يستعيدهما ﻷنهما إن ذهبا من ضمير انسان ﻻ يعودا أبدا
و نيأس و نيأس و فجأة يبزغ اﻷمل فما زال لفلسطين الشرفاء و آخرهم الشهيد معتز حجازي اﻷسير المحرر الذي وجه الرصاص الى صدر حاخام التحريض باﻷمس
الشهيد معتز حجازي الذي ربما على قرابة من شهيد سجن عكا فؤاد حجازي
الشهيد معتز الذي وقف وقفة عز كنعانية و قرر اﻹنتقام لوطنه و ﻷقصاه و ﻹسلامه
و اﻵن أهله كلهم في سجون التحقيق الصهيونية
يا شرفاء أمتنا يا أهل فلسطين يا أهل القدس
أيها المرابطون في اﻷقصى
ليس للأقصى إلا أنتم
ليس لفلسطين إﻻ المقاومين الشرفاء
عاشت فلسطين و عاش من يعشق فلسطين
و رحم الله كل شهيد استشهد دفاعا عن وطنه من الصهاينة أعداء اﻷرض و الحق و الدين.
و نيأس و نيأس و فجأة يبزغ اﻷمل فما زال لفلسطين الشرفاء و آخرهم الشهيد معتز حجازي اﻷسير المحرر الذي وجه الرصاص الى صدر حاخام التحريض باﻷمس
الشهيد معتز حجازي الذي ربما على قرابة من شهيد سجن عكا فؤاد حجازي
الشهيد معتز الذي وقف وقفة عز كنعانية و قرر اﻹنتقام لوطنه و ﻷقصاه و ﻹسلامه
و اﻵن أهله كلهم في سجون التحقيق الصهيونية
يا شرفاء أمتنا يا أهل فلسطين يا أهل القدس
أيها المرابطون في اﻷقصى
ليس للأقصى إلا أنتم
ليس لفلسطين إﻻ المقاومين الشرفاء
عاشت فلسطين و عاش من يعشق فلسطين
و رحم الله كل شهيد استشهد دفاعا عن وطنه من الصهاينة أعداء اﻷرض و الحق و الدين.