"لبيك يا اقصى" .. هاشتاغات فيسبوكية تنتفض لنصرته
جو 24 : سلام الخطيب - كما هي العادة، فجّر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغات فيسبوكية عبروا فيها عن غضبهم تجاه قرار الاحتلال بإغلاق المسجد الأقصى إلى اشعار آخر.
علامات الغضب بدت واضحة للعيان، وثورة الدماء باتت تحلق في سماء الأقصى مناشدة قوى التحرك العربية لإنقاذ مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم من الاحتلال الصهيوني، بعد ان اتخذوا قرارات متوالية بشأنه، بدأت بمنع من هم دون الأربعين عاما من دخوله، ثم إغلاقه بالكامل أمام المصلين.
"يا أقصى لا تسامح أحدا فقد انتهت الأعذار" .. عبارات قاسية تعالت بها أصوات الناشطين .. ردود أفعال محملة بالشجب والاستنكار والقهر الذي بات يطمس قلوبهم بالسواد ... آمال معلقة على حبال وهمية قد تتلاشى كالهباء المنثور ما لم تقع معجزة الهية تنقذ الأقصى.
ما الذي تنتظره الشعوب العربية أكثر من ذلك، ألم يأن الآوان للتحرك وتحريره من المغتصب، إلى متى ستبقى تلك الشعوب فاتحة أبوابها على مصراعيها وتستقبل الظلم والتجبر والتسلط من العدو الصهيوني.
الشعب الغيور على ممتلكاته الاسلامية، ربما لن يصمد طويلا أمام قهر العدو، فلا بد لغيرته أن تحركه ليدافع بالغالي والنفيس ويسترجع حقه المسلوب منه، صحيح أنه لا يملك سوى الكلم ليعبر بها عن حرقة قلبه تجاه أقصاه، ولكن لا بأس بالكلمة فهي أضعف أنواع الجهاد.
لا زالت أراضينا تغتصب، وأعراضنا تنتهك، وبيوتنا تدمر، ودور عبادتنا تغلق أمام وجوهنا، وحكام العالم لا يحركون ساكنا، صامدون في أماكنهم، ولا يتحلون إلا بالصمت القاتل الذي لا يحرك ريشة من مكانها.
علامات الغضب بدت واضحة للعيان، وثورة الدماء باتت تحلق في سماء الأقصى مناشدة قوى التحرك العربية لإنقاذ مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم من الاحتلال الصهيوني، بعد ان اتخذوا قرارات متوالية بشأنه، بدأت بمنع من هم دون الأربعين عاما من دخوله، ثم إغلاقه بالكامل أمام المصلين.
"يا أقصى لا تسامح أحدا فقد انتهت الأعذار" .. عبارات قاسية تعالت بها أصوات الناشطين .. ردود أفعال محملة بالشجب والاستنكار والقهر الذي بات يطمس قلوبهم بالسواد ... آمال معلقة على حبال وهمية قد تتلاشى كالهباء المنثور ما لم تقع معجزة الهية تنقذ الأقصى.
ما الذي تنتظره الشعوب العربية أكثر من ذلك، ألم يأن الآوان للتحرك وتحريره من المغتصب، إلى متى ستبقى تلك الشعوب فاتحة أبوابها على مصراعيها وتستقبل الظلم والتجبر والتسلط من العدو الصهيوني.
الشعب الغيور على ممتلكاته الاسلامية، ربما لن يصمد طويلا أمام قهر العدو، فلا بد لغيرته أن تحركه ليدافع بالغالي والنفيس ويسترجع حقه المسلوب منه، صحيح أنه لا يملك سوى الكلم ليعبر بها عن حرقة قلبه تجاه أقصاه، ولكن لا بأس بالكلمة فهي أضعف أنواع الجهاد.
لا زالت أراضينا تغتصب، وأعراضنا تنتهك، وبيوتنا تدمر، ودور عبادتنا تغلق أمام وجوهنا، وحكام العالم لا يحركون ساكنا، صامدون في أماكنهم، ولا يتحلون إلا بالصمت القاتل الذي لا يحرك ريشة من مكانها.