العمل بدوامات متغيرة يسرع الشيخوخة الإدراكية
جو 24 : خلصت دراسة بريطانية إلى أن العمل لفترات طويلة بأوقات عمل متغيرة، ولاسيما ليلاً يسرع الشيخوخة الإدراكية.
وقد أظهرت الدراسة أن عمل الأشخاص بتوقيت عمل متغير على مدى عشر سنوات أو أكثر أدى إلى تراجع إدراكي، وهي عملية طبيعية لدى كل شخص يتقدم بالسن أسرع بكثير مقارنة بالآخرين.
الدراسة أوضحت أن التأثير السلبي على القدرات الإدراكية كان يستمر خمس سنوات على الأقل بعد التوقف عن العمل بأوقات متغيرة.
وكانت دراسات سابقة توصلت إلى أن العمل بأوقات غير اعتيادية يطرح مخاطر مختلفة على الصحة.
فعمل الليل اعتبر عاملاً مسرطناً مرجحاً، بسبب تأثيره على الوتيرة البيولوجية للجسم، كما أنه يضاعف خطر الإصابة بمرض التصلب اللوحي لدى الشباب، إلى جانب خطر متزايد للإصابة بسرطان الثدي 30% تقريباً لدى النساء اللواتي يعملن ليلاً.
وقد أظهرت الدراسة أن عمل الأشخاص بتوقيت عمل متغير على مدى عشر سنوات أو أكثر أدى إلى تراجع إدراكي، وهي عملية طبيعية لدى كل شخص يتقدم بالسن أسرع بكثير مقارنة بالآخرين.
الدراسة أوضحت أن التأثير السلبي على القدرات الإدراكية كان يستمر خمس سنوات على الأقل بعد التوقف عن العمل بأوقات متغيرة.
وكانت دراسات سابقة توصلت إلى أن العمل بأوقات غير اعتيادية يطرح مخاطر مختلفة على الصحة.
فعمل الليل اعتبر عاملاً مسرطناً مرجحاً، بسبب تأثيره على الوتيرة البيولوجية للجسم، كما أنه يضاعف خطر الإصابة بمرض التصلب اللوحي لدى الشباب، إلى جانب خطر متزايد للإصابة بسرطان الثدي 30% تقريباً لدى النساء اللواتي يعملن ليلاً.