نقباء لـJo24: الاحتلال يعتدي على السيادة الاردنية.. ولماذا لا نكافح ارهاب الصهاينة؟
جو 24 : ملاك العكور- أكد نقيب المهندسين الأردنيين المهندس عبدالله عبيدات أن سلسلة الاقتحامات الأخيرة التي قامت بها قوات الاحتلال للمسجد الأقصى هي اساءة واضحة للسيادة الأردنية وعدم احترام للدور الأردني الوصي على المقدسات الاسلامية.
وأضاف عبيدات لـJO24 أنه ما يفعله الاحتلال هو اخلال واضح بمعاهدة وادي عربة التي مازال الشعب الأردني حتى اللحظة يرفضها، والتي يجب على الدولة اعادة النظر فيها بعد تلك الانتهاكات المباشرة، واستدعاء السفير الأردني من الكيان وطرد سفير الاحتلال من عمان
واعتبر عبيدات جميع الاجراءات التي تحاول الدولة الأردنية اتخاذها لاستنكار الاعتداءات ما هي إلا محاولة رفع عتب ولا تقدم ولا تؤخر، واصفاً إياها "بالرخوة"، خاصة بعد لجوء الأردن إلى مجلس الأمن واليونسكو والتي يهيمن عليهاالصهيونية العالمية.
وأضاف أنه لابد للدولة الأردنية من ايقاف التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني والتوقف عن ملاحقة النشطاء في مجال الأسرى والأقصى، واتخاذ موقف حازم حيال الوضع الذي يحاول الاحتلال فرضه على المسجد الأقصى.
من جانبه أكد نقيب المهندسين الزراعيين المهندس محمود أبوغنيمة أن ما تقوم به قوات الاحتلال هو تحدٍ واضح للدولة الأردنية، ونقض تام لمعاهدة وادي عربة.
وتساءل ابو غنيمة: "ان الأردن يتغنى بجاهزيته الدائمة لمحاربة الارهاب، فكيف لا يحارب الارهاب الصهيوني على الفلسطنيين والمقدسات الإسلامية وهو أحد أبرز العناوين المطروحة على الساحة، خاصة وأن الأمر لا يتعدى مسافة 60 كيلومتر".
ووصف أبوغنيمة الموقف الرسمي الأردني الرسمي بالمخزي، خاصة عندما تساوى مع الموقف الشعبي،و عدم قدرته على اتخاذ فعل حقيقي واضح، معتبراً ذلك التواني جريمة نكراء.
وأشار أن الدولة الأردنية تملك قوة كبيرة يمكن من خلالهاأن تفرض نفسها، كإعادة النظر بمعاهدة وادي عربة وطرد السفير الصهيوني واستدعاء السفير الأردني.
وأضاف عبيدات لـJO24 أنه ما يفعله الاحتلال هو اخلال واضح بمعاهدة وادي عربة التي مازال الشعب الأردني حتى اللحظة يرفضها، والتي يجب على الدولة اعادة النظر فيها بعد تلك الانتهاكات المباشرة، واستدعاء السفير الأردني من الكيان وطرد سفير الاحتلال من عمان
واعتبر عبيدات جميع الاجراءات التي تحاول الدولة الأردنية اتخاذها لاستنكار الاعتداءات ما هي إلا محاولة رفع عتب ولا تقدم ولا تؤخر، واصفاً إياها "بالرخوة"، خاصة بعد لجوء الأردن إلى مجلس الأمن واليونسكو والتي يهيمن عليهاالصهيونية العالمية.
وأضاف أنه لابد للدولة الأردنية من ايقاف التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني والتوقف عن ملاحقة النشطاء في مجال الأسرى والأقصى، واتخاذ موقف حازم حيال الوضع الذي يحاول الاحتلال فرضه على المسجد الأقصى.
من جانبه أكد نقيب المهندسين الزراعيين المهندس محمود أبوغنيمة أن ما تقوم به قوات الاحتلال هو تحدٍ واضح للدولة الأردنية، ونقض تام لمعاهدة وادي عربة.
وتساءل ابو غنيمة: "ان الأردن يتغنى بجاهزيته الدائمة لمحاربة الارهاب، فكيف لا يحارب الارهاب الصهيوني على الفلسطنيين والمقدسات الإسلامية وهو أحد أبرز العناوين المطروحة على الساحة، خاصة وأن الأمر لا يتعدى مسافة 60 كيلومتر".
ووصف أبوغنيمة الموقف الرسمي الأردني الرسمي بالمخزي، خاصة عندما تساوى مع الموقف الشعبي،و عدم قدرته على اتخاذ فعل حقيقي واضح، معتبراً ذلك التواني جريمة نكراء.
وأشار أن الدولة الأردنية تملك قوة كبيرة يمكن من خلالهاأن تفرض نفسها، كإعادة النظر بمعاهدة وادي عربة وطرد السفير الصهيوني واستدعاء السفير الأردني.
تابعو الأردن 24 على 
