غضب نصف العالم من مورينيو بسبب ليفربول .. فماذا عن اليوم؟
جو 24 : لم يكن تاريخ 27- ابريل (نيسان) من العام الحالي جيداً لليفربول وستيفن جيرارد وجوزيه مورينيو على حد سواء، ففي ذلك اليوم تزحلق أسطورة الريدز وفاز تشلسي بطريقة دفاعية بحتة، وبات مانشستر سيتي الأقرب للفوز بلقب الدوري، ليبكي جيرارد وسواريز في نهاية الموسم على ما أضاعوه في ذلك اليوم.
في ذلك اليوم، غضب نصف العالم من جوزيه مورينيو، فلم يكن لتشلسي الأمل الكبير باللقب، ورغم ذلك لعب بخطة الحافلة المملة، وقتل اللقاء، واغتنم أخطاء خصمه ليتوج خصماً أخر باللقب، وفوق هذا قام بالتصرف الشهير بمنع الكرة من الوصول لجيرارد، التي تظهره الصور التالية:
ماذا عن اليوم؟
يملك جوزيه مورينيو اليوم فرصة مصالحة الجماهير التي غضبت منه ووصفته بعدو كرة القدم ولم تفهم تصرفه في تلك المواجهة، فهو يحل ضيفاً على الأنفيلد بفريق قوي متماسك، وفي حال لعب كرة هجومية ممتعة كما فعل بزيارته الأخيرة للأولد ترافورد وملعب الاتحاد على العكس مما فعله أمامهم الموسم الماضي، وقدم فريقه لقاءً يليق بترتيبه في بطولة الدوري والتوقعات المنتظرة منه فإن المصالحة ستبدأ، لأن ذاكرة الجماهير بشكل عام قصيرة.
ويحتل تشلسي المركز الأول في الترتيب برصيد 26 نقطة متقدماً بفارق 12 نقطة عن ليفربول صاحب المركز السابع، وفي حال تحقيق البلوز اليوم لنتيجة إيجابية يكونوا قد أنهوا 3 مباريات من أصل 4 تعتبر كبيرة خارج ملعبهم، ويكونوا أنهوا مواجهة كل الكبار التقليديين في مرحلة الذهاب، وهذا كله يصب بصالح ما يتوقعه كثيرون من تتويج مورينيو وفريقه باللقب.
أما ليفربول، فعليه بعد ما فعله مدربه برندن رودجرز بالدفع بالاحتياطيين أمام ريال مدريد أن يبرهن أن ذلك كان لهدف مهم، وأن الراحة التي نالها جيرارد ورحيم وباقي اللاعبين ستأتي بمردود أفضل، ونتيجة تحسن من مركزهم وتعطيهم دفعة معنوية ليؤمنوا بحظوظهم للحصول على مركز يبقيهم في دوري الأبطال الموسم المقبل.
في ذلك اليوم، غضب نصف العالم من جوزيه مورينيو، فلم يكن لتشلسي الأمل الكبير باللقب، ورغم ذلك لعب بخطة الحافلة المملة، وقتل اللقاء، واغتنم أخطاء خصمه ليتوج خصماً أخر باللقب، وفوق هذا قام بالتصرف الشهير بمنع الكرة من الوصول لجيرارد، التي تظهره الصور التالية:
ماذا عن اليوم؟
يملك جوزيه مورينيو اليوم فرصة مصالحة الجماهير التي غضبت منه ووصفته بعدو كرة القدم ولم تفهم تصرفه في تلك المواجهة، فهو يحل ضيفاً على الأنفيلد بفريق قوي متماسك، وفي حال لعب كرة هجومية ممتعة كما فعل بزيارته الأخيرة للأولد ترافورد وملعب الاتحاد على العكس مما فعله أمامهم الموسم الماضي، وقدم فريقه لقاءً يليق بترتيبه في بطولة الدوري والتوقعات المنتظرة منه فإن المصالحة ستبدأ، لأن ذاكرة الجماهير بشكل عام قصيرة.
ويحتل تشلسي المركز الأول في الترتيب برصيد 26 نقطة متقدماً بفارق 12 نقطة عن ليفربول صاحب المركز السابع، وفي حال تحقيق البلوز اليوم لنتيجة إيجابية يكونوا قد أنهوا 3 مباريات من أصل 4 تعتبر كبيرة خارج ملعبهم، ويكونوا أنهوا مواجهة كل الكبار التقليديين في مرحلة الذهاب، وهذا كله يصب بصالح ما يتوقعه كثيرون من تتويج مورينيو وفريقه باللقب.
أما ليفربول، فعليه بعد ما فعله مدربه برندن رودجرز بالدفع بالاحتياطيين أمام ريال مدريد أن يبرهن أن ذلك كان لهدف مهم، وأن الراحة التي نالها جيرارد ورحيم وباقي اللاعبين ستأتي بمردود أفضل، ونتيجة تحسن من مركزهم وتعطيهم دفعة معنوية ليؤمنوا بحظوظهم للحصول على مركز يبقيهم في دوري الأبطال الموسم المقبل.
تابعو الأردن 24 على 
