عباس: سنذهب لمجلس الأمن هذا الشهر لإنهاء الاحتلال
جو 24 : قال الرئيس الفلسيطني محمود عباس، إن القيادة ستتوجه هذا الشهر إلى مجلس الأمن من أجل الحصول على قرار يعتبر الأراضي التي احتلت عام 1967، هي أراضي الدولة الفلسطينية، وكذلك لتحديد موعد لإنهاء الاحتلال.
وبين عباس في مستهل اجتماع طارئ للقيادة الفلسطينية بمقر الرئاسة في مدينة رام الله اليوم السبت، أن هذا الاجتماع يأتي لأهمية المواضيع التي تواجهها القضية الفلسطينية هذه الأيام، وأبرزها العدوان على القدس والمقدسات، وتواصل الاجتياحات للمدينة المقدسة ومقدساتها، إضافة إلى الاستيطان الذي لم يتوقف.
وأضاف "نحن نريد من مجلس الأمن بيانا يؤكد 'الستاتكو' لأوضاع القدس المعتمد عام 1967، والذي يقول إن هذه أراضي مقدسات إسلامية لا يجوز الاعتداء عليها، لكن إسرائيل تخترق كل القرارات الدولية، وتقوم بهذا العمل، ونحن نطالب مجلس الأمن بإدانة ما يحدث والتأكيد على 'الستاتكو'.
وتابع عباس أن "القيادة سوف تقدم مشروع الطلب لمجلس الأمن هذا الشهر، وفي حال الحصول على 9 أصوات سوف يتم عرضه على مجلس الأمن، وهو إما يقبله أو يرفضه، ونحن ستكون لنا خطوات بعد ذلك سنقوم بها خطوة خطوة".
وفيما يتعلق بالأحداث الأخيرة في قطاع غزة من تفجيرات استهدفت قياديين في حركة فتح قال الرئيس الفلسطيني: الانفجارات الـ15 والتي استهدفت منازل بعض قياديي حركة فتح، والتي استنكرها كل من اتهم بها من المنظمات السلفية، نحن نعرف من قام بها ومن عملها ولماذا' وما هي الأسباب التي قاموا بهذا العمل من أجلها.
وبين عباس في مستهل اجتماع طارئ للقيادة الفلسطينية بمقر الرئاسة في مدينة رام الله اليوم السبت، أن هذا الاجتماع يأتي لأهمية المواضيع التي تواجهها القضية الفلسطينية هذه الأيام، وأبرزها العدوان على القدس والمقدسات، وتواصل الاجتياحات للمدينة المقدسة ومقدساتها، إضافة إلى الاستيطان الذي لم يتوقف.
وأضاف "نحن نريد من مجلس الأمن بيانا يؤكد 'الستاتكو' لأوضاع القدس المعتمد عام 1967، والذي يقول إن هذه أراضي مقدسات إسلامية لا يجوز الاعتداء عليها، لكن إسرائيل تخترق كل القرارات الدولية، وتقوم بهذا العمل، ونحن نطالب مجلس الأمن بإدانة ما يحدث والتأكيد على 'الستاتكو'.
وتابع عباس أن "القيادة سوف تقدم مشروع الطلب لمجلس الأمن هذا الشهر، وفي حال الحصول على 9 أصوات سوف يتم عرضه على مجلس الأمن، وهو إما يقبله أو يرفضه، ونحن ستكون لنا خطوات بعد ذلك سنقوم بها خطوة خطوة".
وفيما يتعلق بالأحداث الأخيرة في قطاع غزة من تفجيرات استهدفت قياديين في حركة فتح قال الرئيس الفلسطيني: الانفجارات الـ15 والتي استهدفت منازل بعض قياديي حركة فتح، والتي استنكرها كل من اتهم بها من المنظمات السلفية، نحن نعرف من قام بها ومن عملها ولماذا' وما هي الأسباب التي قاموا بهذا العمل من أجلها.