العدو الصهيوني مؤسس الجماعات الارهابية
النائب طارق خوري
جو 24 : منذ تسع سنين و بمثل هذا اليوم تحولت ثلاث فنادق في عمان من فنادق فرح الى فنادق ألم و دماء و سكنت تلك الفنادق حينها في قلوب كل اﻷردنيين حزنا على الضحايا.
ومن بين الضحايا بل الضحية اﻷهم حينها كان الشعور باﻷمن و اﻷمان. ..تلك المجزرة قالت لنا إن اﻹرهاب قد يصل إلى أي مكان ويحصد أرواحا بريئة.
والضحية اﻷخرى لتفجيرات عمان 2005 كانت السياحة لفترة مؤقتة لكن القبض السريع على المجرمين والتحقيق معهم حمى اﻷردن و علم العدو أن العيون ساهرة.
إن بحثنا عن المستفيد لنعرف من الفاعل لن نجد إﻻ عدونا الصهيوني فهو الوحيد الذي يتمنى أن تعم الفوضى و القتل و اﻹرهاب في كل أمتنا.
عدونا الصهيوني هو مؤسس هذه الجماعات اﻹرهابية و هو عرابها و سيدها و معلمها و ممولهاو كل ما يحدث في أمتنا اﻵن من كوارث هي بإشراف صهيوني.
بهذا اليوم من تسع سنين تحولت اﻷفراح ﻷحزان و تبدل الصمت بنحيب و فستان العروس اﻷبيض صار أحمر وضحكات اﻷطفال صارت نحيبا.
جريمة 9 تشرين ثاني 2005 لن ينساها اﻷردن و ستبقى ألما و جرحا يعلمنا كيف نجتمع على محبة الوطن و الخوف عليه
الرحمة لمن رحل و حمى الرب أردننا
ومن بين الضحايا بل الضحية اﻷهم حينها كان الشعور باﻷمن و اﻷمان. ..تلك المجزرة قالت لنا إن اﻹرهاب قد يصل إلى أي مكان ويحصد أرواحا بريئة.
والضحية اﻷخرى لتفجيرات عمان 2005 كانت السياحة لفترة مؤقتة لكن القبض السريع على المجرمين والتحقيق معهم حمى اﻷردن و علم العدو أن العيون ساهرة.
إن بحثنا عن المستفيد لنعرف من الفاعل لن نجد إﻻ عدونا الصهيوني فهو الوحيد الذي يتمنى أن تعم الفوضى و القتل و اﻹرهاب في كل أمتنا.
عدونا الصهيوني هو مؤسس هذه الجماعات اﻹرهابية و هو عرابها و سيدها و معلمها و ممولهاو كل ما يحدث في أمتنا اﻵن من كوارث هي بإشراف صهيوني.
بهذا اليوم من تسع سنين تحولت اﻷفراح ﻷحزان و تبدل الصمت بنحيب و فستان العروس اﻷبيض صار أحمر وضحكات اﻷطفال صارت نحيبا.
جريمة 9 تشرين ثاني 2005 لن ينساها اﻷردن و ستبقى ألما و جرحا يعلمنا كيف نجتمع على محبة الوطن و الخوف عليه
الرحمة لمن رحل و حمى الرب أردننا