اعدام مع وقف التنفيذ.. هل يشفى غليل المتضررين المنكسرين ؟
جو 24 : محمود الشمايلة - وجدت تصريحات وزير الداخلية حسين المجالي حول اعادة تفعيل عقوبة الإعدام رواجا كبيرا بين عامة المواطنين، والمؤيدين الذين يرون ان نسب الجرائم زادت عن الحد المعقول خاصة.
وثارت موجة من الرضا والقبول بين الاوساط المشجعة لمثل هذا القرار وخاصة في اروقة مجلس نواب المشرع لهذه القوانين حيث ابدى بعض النواب استحسانهم لهذه الخطوة لا سيما وان عددا منهم تقدم بمذكرات نيابية وخطابات رسمية للملك لتفعيل العقوبة، كما النائبين خير ابو صعيليك وأحمد هميسات، الذي ربط بين الاعلان والرسالة التي وجهها الى الملك عبدالله الثاني.
كما صدحت اروقة مواقع التواصل الاجتماعي مرحبة بهذه التصريحات، لم لا وروادها اغرقوا تلك المواقع بصفحات لقت تأييدا كبير بإعادة تفعيل عقوبة الاعدام، عقب كل جريمة قتل بشعة شغلت الرأي العام.
تلك الجرائم المنظورة حاليا امام القضاء وصدر بحق بعض مرتكبيها حكم الإعدام لم تبدأ بمقتل الطالبة نور العوضات ولم تنتهي بقتل نهى الشرفات قبل اقل من شهر وما زالت اصداء تلك الحادثة تهز الشارع الاردني.
صفحة "كلنا نهى" تحديدا حظيت أكثر من غيرها بالتأييد الكبير، وحصدت كمّا كبيرا من الاعجابات خلال ايام واصبحت منبرا ومصدرا اعلاميا يتوافد اليه مختلف شرائح الشارع الاردني وابدات رغبتها بتنفيذ عقوبة الاعدام.
هذه الصفحات وغيرها كلها خاطبت المسؤولين والملك بضرورة ايجاد الرادع المناسب لهذه الجرائم التي اصبح ينام ويستيقظ عليها الشارع الاردني بل وصل الامر لارتكابها في وضح النهار وكان امر القتل اصبح موضوع عادي .
ويبدو ان هذه النداءات لقت صداها وتجاوبت معها الجهات المعنية وبدأ التحرك بشكل جدي لدراسة اعادة تفعيل عقوبة الاعدام وهو الامر الذي التقط من تصريحات المجالي الاخيرة.
وثارت موجة من الرضا والقبول بين الاوساط المشجعة لمثل هذا القرار وخاصة في اروقة مجلس نواب المشرع لهذه القوانين حيث ابدى بعض النواب استحسانهم لهذه الخطوة لا سيما وان عددا منهم تقدم بمذكرات نيابية وخطابات رسمية للملك لتفعيل العقوبة، كما النائبين خير ابو صعيليك وأحمد هميسات، الذي ربط بين الاعلان والرسالة التي وجهها الى الملك عبدالله الثاني.
كما صدحت اروقة مواقع التواصل الاجتماعي مرحبة بهذه التصريحات، لم لا وروادها اغرقوا تلك المواقع بصفحات لقت تأييدا كبير بإعادة تفعيل عقوبة الاعدام، عقب كل جريمة قتل بشعة شغلت الرأي العام.
تلك الجرائم المنظورة حاليا امام القضاء وصدر بحق بعض مرتكبيها حكم الإعدام لم تبدأ بمقتل الطالبة نور العوضات ولم تنتهي بقتل نهى الشرفات قبل اقل من شهر وما زالت اصداء تلك الحادثة تهز الشارع الاردني.
صفحة "كلنا نهى" تحديدا حظيت أكثر من غيرها بالتأييد الكبير، وحصدت كمّا كبيرا من الاعجابات خلال ايام واصبحت منبرا ومصدرا اعلاميا يتوافد اليه مختلف شرائح الشارع الاردني وابدات رغبتها بتنفيذ عقوبة الاعدام.
هذه الصفحات وغيرها كلها خاطبت المسؤولين والملك بضرورة ايجاد الرادع المناسب لهذه الجرائم التي اصبح ينام ويستيقظ عليها الشارع الاردني بل وصل الامر لارتكابها في وضح النهار وكان امر القتل اصبح موضوع عادي .
ويبدو ان هذه النداءات لقت صداها وتجاوبت معها الجهات المعنية وبدأ التحرك بشكل جدي لدراسة اعادة تفعيل عقوبة الاعدام وهو الامر الذي التقط من تصريحات المجالي الاخيرة.
تابعو الأردن 24 على 
