فتح سوق راس العين الشعبي للتبسيط يوم غد الخميس
جو 24 : اعلنت امانة عمان عن فتح سوق راس العين الشعبي يوم غد الخميس امام اصحاب البسطات شريطة ان تكون اسمائهم ضمن كشوفات الاسماء الموجودة بسوق العبدلي سابقا .
وكشف نائب مدير مدينة عمان للمناطق والبيئة المهندس باسم الطراونة ان الامانة ستجري القرعة لتوزيع البسطات على مستحقيها خلال الايام القادمة ، وان فتح السوق يوم غدا ياتي للتسهيل على ذوي الدخل المحدود حيث سيتم تشغيله حسب المواعيد التي كان معمول بها في سوق العبدلي سابقا .
واشار الى ان الموقع الجغرافي لسوق راس العين المتوسط للمدينة ، وتهيئة الامانة لخدمات البنى التحتية والفوقية والخدمات المساندة كلها عوامل من شانها انجاح العملية الشرائية امام المواطن وتسويق البضائع امام اصحاب البسطات .
واضاف الطراونة ان سوق راس العين الشعبي يمتاز كذلك بسهولة الوصول اليه وخدمته بأكثر من خط للمواصلات من مختلف أحياء وشوارع العاصمة ، وقربه من المسجد ومركز الدفاع المدني والمركز الأمني ، وتوفير الامانة لمرافق صحية فيه ، ونماذج حضارية للبسطات ، ومواقف للسيارات .
واكد ان قرار نقل السوق من موقعه القديم يأتي كونه سببا رئيسيا في إعاقة الحركة المرورية وخلق أزمات سير خاصة في ظل وجود العديد من الدوائر الحكومية الرسمية، والمعاناة التي يسببها للمواطنين المراجعين والمجاورين للسوق وأصحاب المحال التجارية ، هذا فضلا عن عوامل تنظيمية واقتصادية تتعلق بحاضر ومستقبل المدينة ومعالجة التشوهات والفوضى وتعزيز الضبط والرقابة لأعمال البيع .
وكشف نائب مدير مدينة عمان للمناطق والبيئة المهندس باسم الطراونة ان الامانة ستجري القرعة لتوزيع البسطات على مستحقيها خلال الايام القادمة ، وان فتح السوق يوم غدا ياتي للتسهيل على ذوي الدخل المحدود حيث سيتم تشغيله حسب المواعيد التي كان معمول بها في سوق العبدلي سابقا .
واشار الى ان الموقع الجغرافي لسوق راس العين المتوسط للمدينة ، وتهيئة الامانة لخدمات البنى التحتية والفوقية والخدمات المساندة كلها عوامل من شانها انجاح العملية الشرائية امام المواطن وتسويق البضائع امام اصحاب البسطات .
واضاف الطراونة ان سوق راس العين الشعبي يمتاز كذلك بسهولة الوصول اليه وخدمته بأكثر من خط للمواصلات من مختلف أحياء وشوارع العاصمة ، وقربه من المسجد ومركز الدفاع المدني والمركز الأمني ، وتوفير الامانة لمرافق صحية فيه ، ونماذج حضارية للبسطات ، ومواقف للسيارات .
واكد ان قرار نقل السوق من موقعه القديم يأتي كونه سببا رئيسيا في إعاقة الحركة المرورية وخلق أزمات سير خاصة في ظل وجود العديد من الدوائر الحكومية الرسمية، والمعاناة التي يسببها للمواطنين المراجعين والمجاورين للسوق وأصحاب المحال التجارية ، هذا فضلا عن عوامل تنظيمية واقتصادية تتعلق بحاضر ومستقبل المدينة ومعالجة التشوهات والفوضى وتعزيز الضبط والرقابة لأعمال البيع .