عبيدات يرعى افتتاح ملتقى القدس الشبابي
جو 24 : افتتح رئيس الهيئة الشعبية للدفاع عن المسجد الاقصى والمقدسات نقيب المهندسين م.عبدالله عبيدات فعاليات ملتقى القدس الشبابي "حرر خطاك تتحرر القدس"والذي تقيمه نقابة المهندسين بالتعاون بالتعاون مع رابطة شباب لاجل القدس على مدى اربعة ايام.
وقال م.عبيدات ان مايجري في القدس من اعتداءات للمستوطنين على المسجد الاقصى سيتسبب بحرب دينية.
واضاف اذا كانت الانظمة والمنظمات الدولية والعربية والاسلامية غافلة عما يجري في الاقصى فان الشباب ليسوا غافلين عنه، وسيكون تحرير فلسطين والقدس على ايديهم.
واشار م.عبيدات الى ان الشراكة القائمة بين لجنة مهندسون من اجل فلسطين والقدس ورابطة شباب من اجل القدس من شأنها ان ترفع رايات الاقصى.
واعرب عن امله بان يتوصل الملتقى الى برنامج عملي يستنهض الامة تجاه فلسطين والقدس والاقصى، ويشكل قوة شعبية ضاغطة لتحرير المسجد الاقصى.
ومن جانبه قال امين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان ان الشباب هم الذين يخيفون الصهيونية العالمية والاحتلال لانهم يرون فيهم الخطر في تحرير المسجد الاقصى بعد ان فشل رهانهم بان ينسى الشباب المسجد الاقصى.
واضاف ان الاردن قيادو وحكومة وشعب تعتبر قضية القدس وفلسطين قضية وطنية ومركزية وان علاقة الاردن بالقدس ميزة عن باقي الدول.
واشار الى ان على الاجيال ان تؤمن بضرورة تحرير الاقصى وان يتم تنشئة الاجيال على حب المسجد الاقصى وتحريره.
واوضح ان اللجنة الملكية خاطبت وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والجامعات واتحاد الجامعات العربية لتدريس القضية الفلسطيني في المدارس والجامعات حيث وافقت على ذلك، مشيرا ان وزير التربية والتعليم التركي وافق على تدريس القضية الفلسطينية في كافة المراحل الدراسية.
واكد ان الدعم والفيتو الامريكي هو الذي يدعم الارهاب الصهيوني الذي يمارس بحق الشعب والارض والمقدسات، وانه لابد من تحالف دولي لايقاف هذا الارهاب.
ومن جانبه قال رئيس اللجنة التحضيرية للملتقى رئيس الرابطة م.عامر الطباخي ان الشباب هم الذين يعول عليهم في تحرير المسجد الاقصى، وانهم قوة لاوطانهم.
واضاف ان الملتقى يتميز بوجود مشاركة عربية واسلامية، ومشاركين معنيون بنشر الثقافة والوعي المقدسي.
واشار ان الشباب هم سفراء القدس في العالم، وهم الذين سيواجهون العدو على اسوارها.
ومن جانبه قال استاذ الشريعة الدكتور امجد قورشة انه اذا اراد الشباب تحرير المسجد الاقصى فيجب ان يتحرروا من الاوهام التي تثبط عزائمهم وان يكونوا اصحاب همة.
واضاف ان قضية القدس هي بوابة من بوابات الامتحان بالايمان بالله، وانه بالقرب من الله تصحح المسيرة وتبدأ طريق تحرير المسجد الاقصى.
واكد على ضرورة ان يتيقن الشباب بأنهم اصحاب مشروع وان عليهم مسؤوليات كبيرة.
ومن جانبه قال طارق الشافعي من الكويت في كلمة نيابة عن المشاركين في الملتقى ان التنافس بين الشباب يجب ان يكون على نصرة المسجد الاقصى وتحريره ورفع الظلم الواقع عليه.
واكد على ضرورة العمل من اجل عزل الكيان الصهيوني ومقاطعته ووقف التطبيع معه.
ودعا الى احياء وسائل التفاعل الالكتروني لكشف ممارسات الصهاينة في القدس والتأكيد على الحقوق العربية والاسلامية في فلسطين والقدس.
وقال م.عبيدات ان مايجري في القدس من اعتداءات للمستوطنين على المسجد الاقصى سيتسبب بحرب دينية.
واضاف اذا كانت الانظمة والمنظمات الدولية والعربية والاسلامية غافلة عما يجري في الاقصى فان الشباب ليسوا غافلين عنه، وسيكون تحرير فلسطين والقدس على ايديهم.
واشار م.عبيدات الى ان الشراكة القائمة بين لجنة مهندسون من اجل فلسطين والقدس ورابطة شباب من اجل القدس من شأنها ان ترفع رايات الاقصى.
واعرب عن امله بان يتوصل الملتقى الى برنامج عملي يستنهض الامة تجاه فلسطين والقدس والاقصى، ويشكل قوة شعبية ضاغطة لتحرير المسجد الاقصى.
ومن جانبه قال امين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان ان الشباب هم الذين يخيفون الصهيونية العالمية والاحتلال لانهم يرون فيهم الخطر في تحرير المسجد الاقصى بعد ان فشل رهانهم بان ينسى الشباب المسجد الاقصى.
واضاف ان الاردن قيادو وحكومة وشعب تعتبر قضية القدس وفلسطين قضية وطنية ومركزية وان علاقة الاردن بالقدس ميزة عن باقي الدول.
واشار الى ان على الاجيال ان تؤمن بضرورة تحرير الاقصى وان يتم تنشئة الاجيال على حب المسجد الاقصى وتحريره.
واوضح ان اللجنة الملكية خاطبت وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والجامعات واتحاد الجامعات العربية لتدريس القضية الفلسطيني في المدارس والجامعات حيث وافقت على ذلك، مشيرا ان وزير التربية والتعليم التركي وافق على تدريس القضية الفلسطينية في كافة المراحل الدراسية.
واكد ان الدعم والفيتو الامريكي هو الذي يدعم الارهاب الصهيوني الذي يمارس بحق الشعب والارض والمقدسات، وانه لابد من تحالف دولي لايقاف هذا الارهاب.
ومن جانبه قال رئيس اللجنة التحضيرية للملتقى رئيس الرابطة م.عامر الطباخي ان الشباب هم الذين يعول عليهم في تحرير المسجد الاقصى، وانهم قوة لاوطانهم.
واضاف ان الملتقى يتميز بوجود مشاركة عربية واسلامية، ومشاركين معنيون بنشر الثقافة والوعي المقدسي.
واشار ان الشباب هم سفراء القدس في العالم، وهم الذين سيواجهون العدو على اسوارها.
ومن جانبه قال استاذ الشريعة الدكتور امجد قورشة انه اذا اراد الشباب تحرير المسجد الاقصى فيجب ان يتحرروا من الاوهام التي تثبط عزائمهم وان يكونوا اصحاب همة.
واضاف ان قضية القدس هي بوابة من بوابات الامتحان بالايمان بالله، وانه بالقرب من الله تصحح المسيرة وتبدأ طريق تحرير المسجد الاقصى.
واكد على ضرورة ان يتيقن الشباب بأنهم اصحاب مشروع وان عليهم مسؤوليات كبيرة.
ومن جانبه قال طارق الشافعي من الكويت في كلمة نيابة عن المشاركين في الملتقى ان التنافس بين الشباب يجب ان يكون على نصرة المسجد الاقصى وتحريره ورفع الظلم الواقع عليه.
واكد على ضرورة العمل من اجل عزل الكيان الصهيوني ومقاطعته ووقف التطبيع معه.
ودعا الى احياء وسائل التفاعل الالكتروني لكشف ممارسات الصهاينة في القدس والتأكيد على الحقوق العربية والاسلامية في فلسطين والقدس.