انسحاب مرشح آخر من انتخابات فرعية اربد الثانية
جو 24 : اعلن رئيس لجنة الانتخاب لانتخابات الدائرة الفرعية الثانية في محافظة اربد/ لواء بني عبيد الدكتور فواز التميمي اليوم الاحد، انسحاب المرشح عمر العمري من قائمة المرشحين لخوض انتخابات ملء المقعد الشاغر عن الدئرة بوفاة المرحوم محمد فؤاد الخصاونة التي ستجري في التاسع والعشرين من الشهر الحالي.
وبانسحاب العمري تتقلص قائمة المرشحين الى 13مرشحا بعد ان وصلت الى 19 مرشحا مع انتهاء فترة الترشح في الوقت الذي رجح فيه مقربون من مرشحين اخرين عزمهم على الانسحاب من القائمة قبل انتهاء فترة الانسحابات الرسمية التي تنتهي مع نهاية دوام يوم الاربعاء المقبل اي قبل 10 ايام من موعد لاقتراع كما نصت تعليمات الهيئة المستقلة للانتخاب.
وانعكست الانسحابات المعلنة رسميا على واقع الحراك الانتخابي في الدائرة الذي بدأ ايقاعه بالارتفاع والسخونة مع بدء العد التنازلي للاقتراع في اطار الجهود المكثفة التي يبذلها المرشحون وانصارهم على مدار الساعة لكسب التأييد والوصول الى اوسع قاعدة من الناخبين، الا ان جولات المرشحين ولقاءاتهم هذه تتسم بالزيارات الفردية والاسرية بعيدا عن اللقاءات العامة في الداووين والتركيز على خطب ود الاصوات الحائرة.
الى ذلك ما زالت الجهود التي يقودها ناشطون في الدائرة نحو التوصل لتوافقات عشائرية ومناطقية تعزز فرص وحظوظ مرشحين بانسحاب اخرين لصالحهم لم تلق ترجمة على ارض الواقع رغم تأكيدات يطلقها البعض بانسحاب ثلاثة الى اربعة مرشحين شفويا في الوقت الذي يرى فيه مطلعون على الواقع الشأن الانتخابي في الدائرة ان خارطة التنافس معرضة للتعديل قياسا على مدى نجاح مثل هذه الجهود.
وعلى صعيد متصل فرغت الهيئة المستقلة للانتخاب ولجنة الانتخاب الرئيسة واللجان الفرعية من تحضيراتها واستعدادتها على مختلف الصعد لاجراء الانتخابات وفق ضمانات النزاهة ومعايير الشفافية والحيادية واليسر والسهولة بجميع مراحلها فيما تواصل الهيئة العمل على ازالة مظاهر المخالفات الدعائية في عدد من مناطق اللواء والتي تتعارض مع التعليمات والتي رصدتها هيئات المجتمع المدني خلال الايام الماضية كما في الحصن والصريح.
وبانسحاب العمري تتقلص قائمة المرشحين الى 13مرشحا بعد ان وصلت الى 19 مرشحا مع انتهاء فترة الترشح في الوقت الذي رجح فيه مقربون من مرشحين اخرين عزمهم على الانسحاب من القائمة قبل انتهاء فترة الانسحابات الرسمية التي تنتهي مع نهاية دوام يوم الاربعاء المقبل اي قبل 10 ايام من موعد لاقتراع كما نصت تعليمات الهيئة المستقلة للانتخاب.
وانعكست الانسحابات المعلنة رسميا على واقع الحراك الانتخابي في الدائرة الذي بدأ ايقاعه بالارتفاع والسخونة مع بدء العد التنازلي للاقتراع في اطار الجهود المكثفة التي يبذلها المرشحون وانصارهم على مدار الساعة لكسب التأييد والوصول الى اوسع قاعدة من الناخبين، الا ان جولات المرشحين ولقاءاتهم هذه تتسم بالزيارات الفردية والاسرية بعيدا عن اللقاءات العامة في الداووين والتركيز على خطب ود الاصوات الحائرة.
الى ذلك ما زالت الجهود التي يقودها ناشطون في الدائرة نحو التوصل لتوافقات عشائرية ومناطقية تعزز فرص وحظوظ مرشحين بانسحاب اخرين لصالحهم لم تلق ترجمة على ارض الواقع رغم تأكيدات يطلقها البعض بانسحاب ثلاثة الى اربعة مرشحين شفويا في الوقت الذي يرى فيه مطلعون على الواقع الشأن الانتخابي في الدائرة ان خارطة التنافس معرضة للتعديل قياسا على مدى نجاح مثل هذه الجهود.
وعلى صعيد متصل فرغت الهيئة المستقلة للانتخاب ولجنة الانتخاب الرئيسة واللجان الفرعية من تحضيراتها واستعدادتها على مختلف الصعد لاجراء الانتخابات وفق ضمانات النزاهة ومعايير الشفافية والحيادية واليسر والسهولة بجميع مراحلها فيما تواصل الهيئة العمل على ازالة مظاهر المخالفات الدعائية في عدد من مناطق اللواء والتي تتعارض مع التعليمات والتي رصدتها هيئات المجتمع المدني خلال الايام الماضية كما في الحصن والصريح.
تابعو الأردن 24 على 
