السعودية والامارات والبحرين تقرر اعادة سفرائها لقطر
جو 24 : قررت المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة والبحرين عودة سفرائها الى الدوحة.
وجاء القرار في ختام اجتماع القمة لدول مجلس التعاون الخليجي في الرياض مساء اليوم الاحد، حيث صدر البيان المشترك التالي: بناءً على دعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، فقد اجتمع هذا اليوم الأحد في مدينة الرياض لدى خادم الحرمين الشريفين: الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، والملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين والشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك لترسيخ روح التعاون الصادق والتأكيد على المصير المشترك وما يتطلع إليه أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من لُحمةٍ متينةٍ وتقارب وثيق.
وقد تم التوصل إلى اتفاق الرياض التكميلي والذي يصب في وحدة دول المجلس ومصالحها ومستقبل شعوبها، ويعد إيذاناً بفتح صفحة جديدة ستكون بإذن الله مرتكزاً قوياً لدفع مسيرة العمل المشترك والانطلاق بها نحو كيان خليجي قوي ومتماسك خاصة في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة وتتطلب مضاعفة الجهود والتكاتف لحماية الأمن والاستقرار فيها .
وبناءً عليه فقد قررت كل من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين عودة سفرائها إلى دولة قطر .
وجاء القرار في ختام اجتماع القمة لدول مجلس التعاون الخليجي في الرياض مساء اليوم الاحد، حيث صدر البيان المشترك التالي: بناءً على دعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، فقد اجتمع هذا اليوم الأحد في مدينة الرياض لدى خادم الحرمين الشريفين: الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، والملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين والشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك لترسيخ روح التعاون الصادق والتأكيد على المصير المشترك وما يتطلع إليه أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من لُحمةٍ متينةٍ وتقارب وثيق.
وقد تم التوصل إلى اتفاق الرياض التكميلي والذي يصب في وحدة دول المجلس ومصالحها ومستقبل شعوبها، ويعد إيذاناً بفتح صفحة جديدة ستكون بإذن الله مرتكزاً قوياً لدفع مسيرة العمل المشترك والانطلاق بها نحو كيان خليجي قوي ومتماسك خاصة في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة وتتطلب مضاعفة الجهود والتكاتف لحماية الأمن والاستقرار فيها .
وبناءً عليه فقد قررت كل من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين عودة سفرائها إلى دولة قطر .