10 نصائح لنوم صحي
جو 24 : يعاني الكثير من الأشخاص من قلة النوم، وغالبيتهم يشعرون بدوار قوي يومياً بسبب عدم التمكن من أخذ قسط من الراحة خلال فترة الليل. ولكن، ما هي أفضل الأدوات التي تساعد الإنسان في الحصول على نوم صحي؟
وقال خبير النوم الصحي نيك ليتلهيلز إن "أهمية النوم الصحي تنعش الشخص ذهنياً وجسدياً ولا تقتصر فقط على الرياضيين، بل تشمل كل شخص يعاني من حالة حرمان من النوم،" مضيفاً أنّ "علامات النوم غير الصحي تزيد سوءاً بالتزامن مع عملية الساعة البيولوجية الطبيعية، الأمر الذي يؤثر على آداء الفرد على المستوى الشخصي."
ورأى ليتلهيلز أنّ "غالبية الأشخاص لديهم وعي قليل حول عادات وأنماط النوم، وخصوصاً أنّ جسد الإنسان لم يعد منبهاً طبيعياً مقارنة بآلاف السنوات السابقة حيث كان البشر يعتمدون على شروق وغروب الشمس،" موضحاً أن "العمل الشاق ولوقت طويل، يتسبب في الكثير من الضغوط النفسية،" ولافتاً إلى أنّ "الرياضيين أصبحوا يفكرون بصحتهم وأهمية تخصيص وقتاً كافياً للراحة الجسدية والنوم الصحي، لتقليل الضغوطات."
ولا بد من القول إنّ التكنولوجيا الحديثة لديها أثر سلبي على عادات النوم الصحية، ما يتسبب بعواقب بيولوجية وخيمة على الصحة الجسدية.
ويذكر، أن ليتلهيلز استخدم أساليب بسيطة لمساعدة لاعبي كرة القدم في أندية مثل "مانشستر يونايتد" أو "ريال مدريد،" للخروج على مفاهيم وقواعد النوم التقليدية التي تنص على ضرورة الحصول على ثمانية ساعات نوم، واستبدالها بكمية النوم التي يحتاجها الشخص يومياً.
وأوضح ليتيلهيز أن هناك ضرورة لأخذ قيلولة بعد الظهر، وخصوصاً أن الإنسان لديه ثلاثة أوقات نوم طبيعية يومياً ولا بد من استغلالها، محذراً من أن قلة النوم، قد يؤدي للإصابة بأمراض السكري، والسمنة، والاكتئاب، فضلاً عن مشاكل صحية أخرى.
ونصح ليتلهيلز باتباع الإرشادات التالية من أجل نوم صحي:
ممارسة تمارين الرياضة الصباحية
تحديد روتين معين للنوم والاستيقاظ باتباع دورة 60 دقيقة.
الابتعاد عن استخدام أدوات التكنولوجيا أو التعرض للأشعة، فضلاً عن الامتناع عن ممارسة التمارين الرياضية قبل ساعة من النوم.
التأكد من تمتع غرفة النوم بأجواء مناسبة للراحة
أخذ قيلولة بعد الظهر في حالة عدم الحصول على ساعات نوم كافية خلال فترة الليل
تناول الأطعمة الصحية، وتلك التي تحتوي على نسبة عالية من النشويات بسبب تحفيز الدماغ لإرسال رسالة إلى الجسم بضرورة الخلود إلى النوم
الاستيقاظ مبكراً مع شروق الشمس، وتجهيز الغرفة لدخول إضاءة كافية من ضوء النهار لدى الاستيقاظ.
تخطيط أوقات للراحة بعد كل 90 دقيقة عمل، مثل استنشاق الهواء النقي والتعرض لأشعة الشمس، والحركة.
تهيئة فراش النوم بحيث يكون مريحاً وصحياً.
يساعد فهم الساعة البيولوجية الطبيعية في تنظيم الوظائف الحيوية والنفسية في جسم الإنسان.
وقال خبير النوم الصحي نيك ليتلهيلز إن "أهمية النوم الصحي تنعش الشخص ذهنياً وجسدياً ولا تقتصر فقط على الرياضيين، بل تشمل كل شخص يعاني من حالة حرمان من النوم،" مضيفاً أنّ "علامات النوم غير الصحي تزيد سوءاً بالتزامن مع عملية الساعة البيولوجية الطبيعية، الأمر الذي يؤثر على آداء الفرد على المستوى الشخصي."
ورأى ليتلهيلز أنّ "غالبية الأشخاص لديهم وعي قليل حول عادات وأنماط النوم، وخصوصاً أنّ جسد الإنسان لم يعد منبهاً طبيعياً مقارنة بآلاف السنوات السابقة حيث كان البشر يعتمدون على شروق وغروب الشمس،" موضحاً أن "العمل الشاق ولوقت طويل، يتسبب في الكثير من الضغوط النفسية،" ولافتاً إلى أنّ "الرياضيين أصبحوا يفكرون بصحتهم وأهمية تخصيص وقتاً كافياً للراحة الجسدية والنوم الصحي، لتقليل الضغوطات."
ولا بد من القول إنّ التكنولوجيا الحديثة لديها أثر سلبي على عادات النوم الصحية، ما يتسبب بعواقب بيولوجية وخيمة على الصحة الجسدية.
ويذكر، أن ليتلهيلز استخدم أساليب بسيطة لمساعدة لاعبي كرة القدم في أندية مثل "مانشستر يونايتد" أو "ريال مدريد،" للخروج على مفاهيم وقواعد النوم التقليدية التي تنص على ضرورة الحصول على ثمانية ساعات نوم، واستبدالها بكمية النوم التي يحتاجها الشخص يومياً.
وأوضح ليتيلهيز أن هناك ضرورة لأخذ قيلولة بعد الظهر، وخصوصاً أن الإنسان لديه ثلاثة أوقات نوم طبيعية يومياً ولا بد من استغلالها، محذراً من أن قلة النوم، قد يؤدي للإصابة بأمراض السكري، والسمنة، والاكتئاب، فضلاً عن مشاكل صحية أخرى.
ونصح ليتلهيلز باتباع الإرشادات التالية من أجل نوم صحي:
ممارسة تمارين الرياضة الصباحية
تحديد روتين معين للنوم والاستيقاظ باتباع دورة 60 دقيقة.
الابتعاد عن استخدام أدوات التكنولوجيا أو التعرض للأشعة، فضلاً عن الامتناع عن ممارسة التمارين الرياضية قبل ساعة من النوم.
التأكد من تمتع غرفة النوم بأجواء مناسبة للراحة
أخذ قيلولة بعد الظهر في حالة عدم الحصول على ساعات نوم كافية خلال فترة الليل
تناول الأطعمة الصحية، وتلك التي تحتوي على نسبة عالية من النشويات بسبب تحفيز الدماغ لإرسال رسالة إلى الجسم بضرورة الخلود إلى النوم
الاستيقاظ مبكراً مع شروق الشمس، وتجهيز الغرفة لدخول إضاءة كافية من ضوء النهار لدى الاستيقاظ.
تخطيط أوقات للراحة بعد كل 90 دقيقة عمل، مثل استنشاق الهواء النقي والتعرض لأشعة الشمس، والحركة.
تهيئة فراش النوم بحيث يكون مريحاً وصحياً.
يساعد فهم الساعة البيولوجية الطبيعية في تنظيم الوظائف الحيوية والنفسية في جسم الإنسان.