اطلاق الخطة الاستراتيجية العشرية لقوات الدرك
جو 24 : قامت المديرية العامة لقوات الدرك وبحضور مديرها العام اللواء الركن أحمد علي السويلميين بإطلاق الخطة الاستراتيجية العشرية لقوات الدرك للأعوام من 2014 ولغاية 2025 والتي تأتي استجابة للتوجيهات الملكية السامية في مواكبة التطور الحضاري المتسارع الذي يشهده الأردن في كافة المجالات الأمنية والإنسانية.
وقال اللواء الركن السويلميين أن قوات الدرك في إطار تطلعها الدائم للارتقاء بأداء مرتباتها، والتزاماً بالجودة النوعية للخدمة الأمنية المقدمة، فإنها تسعى بخطى حثيثة لبناء استراتيجية واعية تستشرف المستقبل، وتكون قادرة على الاستجابة للمتغيرات المحلية والإقليمية، وصولاً إلى تحقيق مفهوم الأمن الشامل عبر مجموعة من المشاريع والخطط الريادية المنسجمة مع الإمكانات والموارد المتاحة، لتحقيق طموح قوات الدرك في بناء قدراتها الفنية والإدارية، ورفع كفاءة منسوبيها على اختلاف مستوياتهم الوظيفية.
وقال السويلميين إن تطوير البنية الهيكلية والتنظيمية للمديرية العامة لقوات الدرك، وتطوير بيئة العمل التي تعزز جودة الأداء، في ظل اعتماد مؤشرات الأداء الدقيقة لقياس مدى التطوير والتحديث، هو ما سيقود إلى النجاح في تنفيذ جميع الخطط المستقبلية، مؤكداً على ضرورة الاهتمام بالنزاهة والشفافية واحترام حقوق الإنسان، لتكون علاقة قوات الدرك مع كافة المواطنين والمقيمين مبنية على الاحترام المتبادل وسيادة القانون وفق التشريعات النافذة، فقوات الدرك وُجدت لحفظ الأمن والاستقرار بالتعاون مع كافة الأجهزة الأمنية الأخرى، ليكون الأردن كما أراده القائد الأعلى الملك عبد الله الثاني بن الحسين -حفظه الله- واحة أمن واستقرار.
كما استمع السويلميين بحضور مساعديه ومدراء المديريات والإدارات في المديرية العامة لقوات الدرك إلى إيجاز عام قدمه مدير إدارة التخطيط والتنظيم العميد الركن معتصم أبو شتال تناول أبرز المشاريع والخطط المستقبلية التي تضمنتها الاستراتيجية، والهادفة إلى النهوض بقدرات قوات الدرك الإدارية والفنية.
كما عرض مدير إدارة التدريب العقيد الركن مؤيد أبزاخ لأهم الخطط التدريبية المستقبلية الهادفة لتوفير وتعزيز التدريب النوعي والمستند إلى برامجِ مدروسة ومتنوعة اعتمدتها قوات الدرك لتطوير العنصر البشري، ورفع كفاءة العاملين، وتطوير مهاراتهم.
وقال اللواء الركن السويلميين أن قوات الدرك في إطار تطلعها الدائم للارتقاء بأداء مرتباتها، والتزاماً بالجودة النوعية للخدمة الأمنية المقدمة، فإنها تسعى بخطى حثيثة لبناء استراتيجية واعية تستشرف المستقبل، وتكون قادرة على الاستجابة للمتغيرات المحلية والإقليمية، وصولاً إلى تحقيق مفهوم الأمن الشامل عبر مجموعة من المشاريع والخطط الريادية المنسجمة مع الإمكانات والموارد المتاحة، لتحقيق طموح قوات الدرك في بناء قدراتها الفنية والإدارية، ورفع كفاءة منسوبيها على اختلاف مستوياتهم الوظيفية.
وقال السويلميين إن تطوير البنية الهيكلية والتنظيمية للمديرية العامة لقوات الدرك، وتطوير بيئة العمل التي تعزز جودة الأداء، في ظل اعتماد مؤشرات الأداء الدقيقة لقياس مدى التطوير والتحديث، هو ما سيقود إلى النجاح في تنفيذ جميع الخطط المستقبلية، مؤكداً على ضرورة الاهتمام بالنزاهة والشفافية واحترام حقوق الإنسان، لتكون علاقة قوات الدرك مع كافة المواطنين والمقيمين مبنية على الاحترام المتبادل وسيادة القانون وفق التشريعات النافذة، فقوات الدرك وُجدت لحفظ الأمن والاستقرار بالتعاون مع كافة الأجهزة الأمنية الأخرى، ليكون الأردن كما أراده القائد الأعلى الملك عبد الله الثاني بن الحسين -حفظه الله- واحة أمن واستقرار.
كما استمع السويلميين بحضور مساعديه ومدراء المديريات والإدارات في المديرية العامة لقوات الدرك إلى إيجاز عام قدمه مدير إدارة التخطيط والتنظيم العميد الركن معتصم أبو شتال تناول أبرز المشاريع والخطط المستقبلية التي تضمنتها الاستراتيجية، والهادفة إلى النهوض بقدرات قوات الدرك الإدارية والفنية.
كما عرض مدير إدارة التدريب العقيد الركن مؤيد أبزاخ لأهم الخطط التدريبية المستقبلية الهادفة لتوفير وتعزيز التدريب النوعي والمستند إلى برامجِ مدروسة ومتنوعة اعتمدتها قوات الدرك لتطوير العنصر البشري، ورفع كفاءة العاملين، وتطوير مهاراتهم.
تابعو الأردن 24 على 
