ميسي وإنعاش جديد لمسيرته
جو 24 : بعد أن فاز بكل الألقاب الممكنة مع فريقه برشلونة مراراً و تكراراً ،و حصده الكرة الذهبية أربع مرات على التوالي ، دخل ميسي في فترة شهدت تراجع ادائه و شغفه بالجلد المدور ، إلا أنه عاد من جديد ميسي الذي عهدناه و احببناه ،فقد علم بوجود تحديات أخرى تنتظره ، كالفوز بكأس العالم و هو أمر كاد أن يحققه إلا أن الحظ عانده في مواجهة ألمانيا ،و لم يحصل على المساندة الهجومية الكافية ، لكن ذلك لم يمنعه من العودة قوياً جداً مع البارسا في هذا الموسم واضعاً نصب عينيه التربع على عرش هدافي الدوري الإسباني و تصدر لائحة هدافي دوري ابطال أوروبا عبر التاريخ.
رقما زارا و راوول أصبحا من الماضي ، فميسي حطم كل الأرقام, لقد حدث ذلك بفضل الأداء الخرافي لميسي، الذي اتحفنا في المباراتين الأخيرتين أمام اشبيلية و أبويل نيقوسيا بدقة تسديداته و تمركزه الرائع و تحركاته الذكية, فقد عاد إلى حسه التهديفي القاتل الذي جعله من قبل يرعب كل الحراس و المدافعين.أما بالنسبة لتمريراته الساحرة، فهي سمة إضافية يتمتع بها البرغوت من شأنها أن تحثه على تزويد زملائه في المستقبل بالمزيد من “الكافيارات” ،ليحطم كل أرقام التمريرات الحاسمة، و صناعة اللعب في وقت قريب !
من الأهداف التي يمكنها تحفيز ميسي لتقديم أفضل مستوياته ،هي العودة إلى منصات التتويج بعد أن غاب عنها ميسي مع برشلونة في الموسم الماضي للمرة الأولى منذ سنوات طويلة ، و حصد الكرة الذهبية مجدداً ،فهذا العام أيضاً من المستبعد ظفره بها .. كذلك ، هناك التألق مع منتخب الأرجنتين و تحطيم رقم باتيستوتا ليصبح الهداف التاريخي للألبيسلستي .. دون أن ننسى حاجته الماسة للفوز بلقب مع أبناء بلده ، و يمكنه تحقيق ذلك إذا قاد كتيبة تاتا مارتينو للفوز بكوبا أميركا في الصيف القادم … نعم أهداف كثيرة تحفز ملك الأهداف لتقديم المزيد و العودة إلى ابهارنا كلما وطأت قدماه على المستطيل الأخضر …
رقما زارا و راوول أصبحا من الماضي ، فميسي حطم كل الأرقام, لقد حدث ذلك بفضل الأداء الخرافي لميسي، الذي اتحفنا في المباراتين الأخيرتين أمام اشبيلية و أبويل نيقوسيا بدقة تسديداته و تمركزه الرائع و تحركاته الذكية, فقد عاد إلى حسه التهديفي القاتل الذي جعله من قبل يرعب كل الحراس و المدافعين.أما بالنسبة لتمريراته الساحرة، فهي سمة إضافية يتمتع بها البرغوت من شأنها أن تحثه على تزويد زملائه في المستقبل بالمزيد من “الكافيارات” ،ليحطم كل أرقام التمريرات الحاسمة، و صناعة اللعب في وقت قريب !
من الأهداف التي يمكنها تحفيز ميسي لتقديم أفضل مستوياته ،هي العودة إلى منصات التتويج بعد أن غاب عنها ميسي مع برشلونة في الموسم الماضي للمرة الأولى منذ سنوات طويلة ، و حصد الكرة الذهبية مجدداً ،فهذا العام أيضاً من المستبعد ظفره بها .. كذلك ، هناك التألق مع منتخب الأرجنتين و تحطيم رقم باتيستوتا ليصبح الهداف التاريخي للألبيسلستي .. دون أن ننسى حاجته الماسة للفوز بلقب مع أبناء بلده ، و يمكنه تحقيق ذلك إذا قاد كتيبة تاتا مارتينو للفوز بكوبا أميركا في الصيف القادم … نعم أهداف كثيرة تحفز ملك الأهداف لتقديم المزيد و العودة إلى ابهارنا كلما وطأت قدماه على المستطيل الأخضر …