أسرار صغيرة عن صباح (بالفيديو)
جو 24 :
من فراشها كانت تغتنم فرصة انها بمفردها، تلك الفتاة الصغيرة التي توّدعنا اليوم ستغني في كل لحظة في ذاكرة جمهورها الذي احبها وذاكرة الأجيال الآتية، تاركة اعمالاً خالدة، أثرت المكتبة الغنائية، فأمست منصهرة بتراث وطن احبته اكثر من نفسها. في احدى مقابلاتها، قالت ان "حبي لوطني اكبر حب"، لتأتي عائلتها، ابنها صباح وابنتها هويدا واخواتها وابنائهم في المرتبة الثانية الى جانب عائلتها الأكبر "جمهورها" الذي لن ينساها مهما مرت السنوات وطالت الأيام وتغيّرت الأجيال، فالصبوحة محفورة في ذاكرة لبنان.