قد تحجب الأصوات والعبارات وحتى الأنفاس في ساحات الحروب واللجوء والكوارث لأسباب تضيق وتتسع، لكن وحدها دموع الطفولة هناك توجز ببلاغة فائقة ما يجري.
سكاي نيوز