19 ألف إصابة بالإيدز في الخرطوم
جو 24 : أفاد وزير الصحة بولاية الخرطوم بأن 19 ألف حالة مصابة بمرض نقص المناعة المكتسب (إيدز) في العاصمة السودانية التي يقطنها أكثر من ثمانية ملايين نسمة.
وقال الوزير مأمون حميدة -في تصريحات تلفزيونية- إن "ولاية الخرطوم تسجل سنوياً نحو 1500 حالة إصابة جديدة"، مؤكدا أن ثمة جهودا كبيرة للحد من انتشار هذا المرض.
وكانت السلطات الصحية بالسودان، أعلنت في وقت سابق عن وجود أكثر من 206 مراكز منتشرة بالولايات السودانية للفحص الطوعي والعلاج المجاني لمرض الإيدز.
وسجل البرنامج القومي لمكافحة الإيدز بالسودان (وحدة حكومية تابعة لوزارة الصحة) عام 2013 تسعة آلاف إصابة جديدة، منها خمسة آلاف بين الشباب والأطفال مضافة إلى 77 ألف إصابة مسجلة مسبقا.
وقال المنسق المقيم للأمم المتحدة في الخرطوم -علي الزعتري- العام الماضي، إن برنامج المنظمة الدولية المشترك لفيروس الإيدز يواجه نقصا في تمويل أنشطته بالسودان الذي يبلغ عدد المصابين بالمرض فيه أكثر من ثمانين ألفا في جميع أنحاء السودان.
وأوضح الزعتري حينها أن 11 منظمة تابعة للأمم المتحدة في البرنامج تعمل على نشر المعلومة والتوعية وتشجيع الفحص الطوعي كعنصر مهم في مكافحة المرض.
وبحسب البرنامج الأممي، فإن نحو أربعين منظمة مجتمع مدني محلية تشارك في مكافحة المرض، لكنها "تفتقر للمقدرات اللازمة لتقديم معلومات ذات جودة عالية وتحتاج لتعزيز حزم الوقاية لتكون أكثر فاعلية".
الاناضول)
وقال الوزير مأمون حميدة -في تصريحات تلفزيونية- إن "ولاية الخرطوم تسجل سنوياً نحو 1500 حالة إصابة جديدة"، مؤكدا أن ثمة جهودا كبيرة للحد من انتشار هذا المرض.
وكانت السلطات الصحية بالسودان، أعلنت في وقت سابق عن وجود أكثر من 206 مراكز منتشرة بالولايات السودانية للفحص الطوعي والعلاج المجاني لمرض الإيدز.
وسجل البرنامج القومي لمكافحة الإيدز بالسودان (وحدة حكومية تابعة لوزارة الصحة) عام 2013 تسعة آلاف إصابة جديدة، منها خمسة آلاف بين الشباب والأطفال مضافة إلى 77 ألف إصابة مسجلة مسبقا.
وقال المنسق المقيم للأمم المتحدة في الخرطوم -علي الزعتري- العام الماضي، إن برنامج المنظمة الدولية المشترك لفيروس الإيدز يواجه نقصا في تمويل أنشطته بالسودان الذي يبلغ عدد المصابين بالمرض فيه أكثر من ثمانين ألفا في جميع أنحاء السودان.
وأوضح الزعتري حينها أن 11 منظمة تابعة للأمم المتحدة في البرنامج تعمل على نشر المعلومة والتوعية وتشجيع الفحص الطوعي كعنصر مهم في مكافحة المرض.
وبحسب البرنامج الأممي، فإن نحو أربعين منظمة مجتمع مدني محلية تشارك في مكافحة المرض، لكنها "تفتقر للمقدرات اللازمة لتقديم معلومات ذات جودة عالية وتحتاج لتعزيز حزم الوقاية لتكون أكثر فاعلية".
الاناضول)