العبادي: تلقيت تأكيدات من الولايات المتحدة الامريكية أنه لن تدخل قوات برية للعراق
جو 24 : قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أن من وصفهم ب"الاخرين" لم يتصوروا وصول الخطر إلى حد تهديد الأردن وتركيا ودول خليجية.
وأكد رئيس الوزراء العراقي في حديث لفضائية الميادين مساء الاثثنين أنه تلقى تأكيدات من قبل الولايات المتحدةا الامريكية أنه لن تدخل قوات برية الى العراق.
وقال العبادي العبادي " لدينا علاقات مع كل دول الجوار تركيا وإيران والأردن والسعودية"، وبين ان هذه دول مهمة بالنسبة لنا لأنها دول كبيرة محاذية للعراق وتؤثر علينا سلبا وإيجابا.
كما اشار الى ان لديهم عروضا للتدريب من الأردن ومصر وباكستان حتى من إيران ومن الناتو.
واشار الى انه " عندنا رؤية ليس فقط لتصفير المشاكل مع الدول بل لأن تكون العلاقات إيجابية
وبين ان العراق يواجه تحديا خطرا لوجود المنطقة بأكملها، وان الارهاب هو التحدي الحقيقي وهنالك تحد حقيقي لهوية البلدان وهوية العراق خصوصا.
وقال " ربما أريد من هذا المخطط شيء وانتهى بلا شيء والمقصود كان تقسيم العراق" ، وبين إن أكثر عشائر الأنبار الآن هي مع الحكومة ومع الدولة والقوات الحكومية، لافتا الى ان المحافظات التي اكتسحها داعش تشعر بخطر حقيقي وأن مستقبلها في عراق موحد.
ورأى العبادي ان هناك قوى تصورت إمكانية استغلال داعش لإسقاط الحكومة في الأنبار والموصل ثم ضرب داعش، ، لكن داعش كانت الأقوى واستطاعت أن تضرب كل هذه الجماعات وتسيطر على هذه المناطق وأقصت الجميع.
ولفت الى انه لم يكن أحد يتصور أن انهيار قوات الأمن العراقية سيحصل بهذه السرعة، وقال انه كان للعدو مشروع متكامل ولكن الانهيارات وسيطرة داعش على مساحات واسعة أفقدتها الرؤية والتخطيط.
وأكد رئيس الوزراء العراقي في حديث لفضائية الميادين مساء الاثثنين أنه تلقى تأكيدات من قبل الولايات المتحدةا الامريكية أنه لن تدخل قوات برية الى العراق.
وقال العبادي العبادي " لدينا علاقات مع كل دول الجوار تركيا وإيران والأردن والسعودية"، وبين ان هذه دول مهمة بالنسبة لنا لأنها دول كبيرة محاذية للعراق وتؤثر علينا سلبا وإيجابا.
كما اشار الى ان لديهم عروضا للتدريب من الأردن ومصر وباكستان حتى من إيران ومن الناتو.
واشار الى انه " عندنا رؤية ليس فقط لتصفير المشاكل مع الدول بل لأن تكون العلاقات إيجابية
وبين ان العراق يواجه تحديا خطرا لوجود المنطقة بأكملها، وان الارهاب هو التحدي الحقيقي وهنالك تحد حقيقي لهوية البلدان وهوية العراق خصوصا.
وقال " ربما أريد من هذا المخطط شيء وانتهى بلا شيء والمقصود كان تقسيم العراق" ، وبين إن أكثر عشائر الأنبار الآن هي مع الحكومة ومع الدولة والقوات الحكومية، لافتا الى ان المحافظات التي اكتسحها داعش تشعر بخطر حقيقي وأن مستقبلها في عراق موحد.
ورأى العبادي ان هناك قوى تصورت إمكانية استغلال داعش لإسقاط الحكومة في الأنبار والموصل ثم ضرب داعش، ، لكن داعش كانت الأقوى واستطاعت أن تضرب كل هذه الجماعات وتسيطر على هذه المناطق وأقصت الجميع.
ولفت الى انه لم يكن أحد يتصور أن انهيار قوات الأمن العراقية سيحصل بهذه السرعة، وقال انه كان للعدو مشروع متكامل ولكن الانهيارات وسيطرة داعش على مساحات واسعة أفقدتها الرؤية والتخطيط.