دراسة: من الأكثر عدوانية وتنمراً الأولاد أم الفتيات؟؟
جو 24 : خلافا للاعتقاد الشائع، فأن تكتيكات مثل نشر الشائعات الخبيثة، والاستبعاد الاجتماعي، والرفض لإلحاق الضرر أو التلاعب بالآخرين غالبا ما يلجئ إليها الأولاد أكثر من البنات، وفقا لنتائج بحث جديد.
وأظهرت نتائج الدراسة التي تابعت فوجاً من الطلاب من المستوى المتوسط إلى الثانوية أنه في كل مستوى صفي، يتشارك الأولاد في مثل هذا السلوك العدواني أكثر من الفتيات.
وقالت الباحثة باميلا أوربيناس، أستاذة في جامعة جورجيا في الولايات المتحدة، "لدينا كتب ومواقع إلكترونية ومؤتمرات تهدف لوقف الفتيات من أن السلوك العدواني، وكذلك الكثير من البحوث النوعية حول أسباب لجوء الفتيات إلى التصرفات العدوانية."
واضافت، " ولكن الغريب في الامر أننا لا نملك ما يكفي من الأبحاث التي تتحدث عن أسباب ميل الأولاد للسلوك العدواني مع زملائهم لأن الناس افترضوا أن الفتيات يلجئن إلى هذه الوسائل دون الأولاد."
وحلل الباحثون بيانات تم جمعها من 620 طالب وطالبة. حيث قام الطلاب بالاجابة على استبيان سنوي ضمن الدراسة، مما سمح للباحثين بتحديد وتجميع الطلاب في مسارات واضحة من العدوان والإيذاء في العلاقات مع التقدم من الصف السادس إلى الثاني عشر.
ووجد الباحثون أن الفتيات كن أكثر عرضة من الفتيان لأن يكن هدفا للعدوان والايذاء.
تقول أوربيناس، "بشكل عام، وجدنا أن العدوان العلائقي سلوك شائع جدا. تقريبا كل الطلاب الذين شملهم الاستطلاع، 96 في المئة، مروا بشائعة أو تعرضوا لتعليق سيئ من شخص ما على مدار سنوات الدراسة."
وتؤكد النتائج في النهاية الحاجة لعمل برامج تشمل البنين والبنات على حد سواء وتهدف إلى الحد من العدوان والتنمر في المدارس.
نشرت الدراسة على الانترنت في دورية السلوك العدواني.
وأظهرت نتائج الدراسة التي تابعت فوجاً من الطلاب من المستوى المتوسط إلى الثانوية أنه في كل مستوى صفي، يتشارك الأولاد في مثل هذا السلوك العدواني أكثر من الفتيات.
وقالت الباحثة باميلا أوربيناس، أستاذة في جامعة جورجيا في الولايات المتحدة، "لدينا كتب ومواقع إلكترونية ومؤتمرات تهدف لوقف الفتيات من أن السلوك العدواني، وكذلك الكثير من البحوث النوعية حول أسباب لجوء الفتيات إلى التصرفات العدوانية."
واضافت، " ولكن الغريب في الامر أننا لا نملك ما يكفي من الأبحاث التي تتحدث عن أسباب ميل الأولاد للسلوك العدواني مع زملائهم لأن الناس افترضوا أن الفتيات يلجئن إلى هذه الوسائل دون الأولاد."
وحلل الباحثون بيانات تم جمعها من 620 طالب وطالبة. حيث قام الطلاب بالاجابة على استبيان سنوي ضمن الدراسة، مما سمح للباحثين بتحديد وتجميع الطلاب في مسارات واضحة من العدوان والإيذاء في العلاقات مع التقدم من الصف السادس إلى الثاني عشر.
ووجد الباحثون أن الفتيات كن أكثر عرضة من الفتيان لأن يكن هدفا للعدوان والايذاء.
تقول أوربيناس، "بشكل عام، وجدنا أن العدوان العلائقي سلوك شائع جدا. تقريبا كل الطلاب الذين شملهم الاستطلاع، 96 في المئة، مروا بشائعة أو تعرضوا لتعليق سيئ من شخص ما على مدار سنوات الدراسة."
وتؤكد النتائج في النهاية الحاجة لعمل برامج تشمل البنين والبنات على حد سواء وتهدف إلى الحد من العدوان والتنمر في المدارس.
نشرت الدراسة على الانترنت في دورية السلوك العدواني.