إيران: سنواصل نشاطنا النووي خلال 7 أشهر
جو 24 : نقلت وكالة أنباء" إرنا" الإيرانية الرسمية عن مصدر مقرب من المفاوضات النوویة أن "نشاطات إیران النوویة ستستمر خلال الأشهر السبعة القادمة، وفقاً لاتفاق جنیف".
وأضاف المصدر أن "إیران ستواصل وکما في السابق نشاطاتها في مجال الأبحاث والتنمیة من دون أن يطرأ أي تغییر علی ذلك"، على حد تعبيره.
من جهته قال إمام صلاة الجمعة في طهران الشيخ كاظم صديقي إن "الفریق النووي المفاوض الذي یسیر علی نهج ولایة الفقیه ویحظی بدعم جمیع شرائح الشعب، متمسك بحقوق إیران النوویة ولن یتراجع عنها أبدا".
من جهة أخرى قال السيناتور الجمهوري بوب كوركر الذي من المحتمل أن يتسلم رئاسة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي في العام المقبل خلال مقابلة له مع القسم الفارسي لتلفزيون صوت أميركا الأربعاء، أن "الكونغرس سيضطلع بدور مهم في السياسة الخارجية الخارجية الأميركية، لاسيما المفاوضات مع إيران".
وأكد أن "الكونغرس يجب أن يؤدي دوره وأن يلتزم بمسؤولياته تجاه مساعدة المفاوضات مع إيران".
وأضاف: "نحن في حوار مستمر مع الإدارة، والأطراف الأخرى من أجل فهم الدور المناسب للكونغرس لتقوية موقفنا خلال المفاوضات".
وأكد السيناتور كوركر أنه "رغم أن الإدارة لا ترغب في أن يكون للكونغرس دور مؤثر في المفاوضات، فإن هناك نقاطا أعتقد أننا نستطيع فعلها لتقوية موقفنا، وبالتأكيد سنعمل على هذا في الكونغرس".
ويسعى الجمهوريون الذين سيسطرون على الكونغرس بحلول يناير المقبل إلى فرض عقوبات اقتصادية غير مسبوقة على قطاعات استراتيجية إيرانية مثل النفط والمناجم أو البناء.
وهناك مسودة قرار بشأن فرض عقوبات قدمها كل من: روبرت منينديز (ديمقراطي) ومارك كيرك (جمهوري)، موجودة في أدراج مجلس الشيوخ منذ ديسمبر 2013، يدعمها 60 من أصل 100 سيناتور لكنها مجمدة بفضل معارضة البيت الأبيض لفرض المزيد من العقوبات على إيران.
ويريد الجمهوريون تجاوز مفاوضات الإطار النووي وطرح عدة أمور على إيران خلال المفاوضات القادمة، من بينها مسألة "تدهور حالة حقوق الإنسان في إيران، وبرنامج طهران الصاروخي، ودعم إيران لمنظمات إرهابية حول العالم".العربية
وأضاف المصدر أن "إیران ستواصل وکما في السابق نشاطاتها في مجال الأبحاث والتنمیة من دون أن يطرأ أي تغییر علی ذلك"، على حد تعبيره.
من جهته قال إمام صلاة الجمعة في طهران الشيخ كاظم صديقي إن "الفریق النووي المفاوض الذي یسیر علی نهج ولایة الفقیه ویحظی بدعم جمیع شرائح الشعب، متمسك بحقوق إیران النوویة ولن یتراجع عنها أبدا".
من جهة أخرى قال السيناتور الجمهوري بوب كوركر الذي من المحتمل أن يتسلم رئاسة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي في العام المقبل خلال مقابلة له مع القسم الفارسي لتلفزيون صوت أميركا الأربعاء، أن "الكونغرس سيضطلع بدور مهم في السياسة الخارجية الخارجية الأميركية، لاسيما المفاوضات مع إيران".
وأكد أن "الكونغرس يجب أن يؤدي دوره وأن يلتزم بمسؤولياته تجاه مساعدة المفاوضات مع إيران".
وأضاف: "نحن في حوار مستمر مع الإدارة، والأطراف الأخرى من أجل فهم الدور المناسب للكونغرس لتقوية موقفنا خلال المفاوضات".
وأكد السيناتور كوركر أنه "رغم أن الإدارة لا ترغب في أن يكون للكونغرس دور مؤثر في المفاوضات، فإن هناك نقاطا أعتقد أننا نستطيع فعلها لتقوية موقفنا، وبالتأكيد سنعمل على هذا في الكونغرس".
ويسعى الجمهوريون الذين سيسطرون على الكونغرس بحلول يناير المقبل إلى فرض عقوبات اقتصادية غير مسبوقة على قطاعات استراتيجية إيرانية مثل النفط والمناجم أو البناء.
وهناك مسودة قرار بشأن فرض عقوبات قدمها كل من: روبرت منينديز (ديمقراطي) ومارك كيرك (جمهوري)، موجودة في أدراج مجلس الشيوخ منذ ديسمبر 2013، يدعمها 60 من أصل 100 سيناتور لكنها مجمدة بفضل معارضة البيت الأبيض لفرض المزيد من العقوبات على إيران.
ويريد الجمهوريون تجاوز مفاوضات الإطار النووي وطرح عدة أمور على إيران خلال المفاوضات القادمة، من بينها مسألة "تدهور حالة حقوق الإنسان في إيران، وبرنامج طهران الصاروخي، ودعم إيران لمنظمات إرهابية حول العالم".العربية