وزير التخطيط: عجز القطاع الخاص عن إيجاد وظائف سبب بالبطالة
جو 24 : قال وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور ابراهيم سيف ان عجز القطاع الخاص عن إيجاد وظائف كافية، أدى لارتفاع مستوى البطالة لاسيما في صفوف الشباب والنساء وظهور عدد كبير من الشركات الصغيرة المنخرطة في أنشطة صغيرة ذات إنتاجية متدنية.
واكد خلال اطلاق تقرير "الوظائف والامتيازات" الخميس الماضي في الجامعة الاردنية، ضرورة الحد من المعيقات وتعزيز التنافسية بما يفضي لايجاد فرص عمل اكثر للشباب.
واضاف انه يجب العمل على اصلاح السياسات المعيقة بالتنافسية ليتسنى للجميع انشاء شركات ومؤسسات بنفس الفرص ودون التمييز بينهم، وضرورة التأكد من تطبيق السياسات بشكل يخلو من الحيادية والتمييز والتأكد من تطبيق القوانين والتشريعات بشفافية ونزاهة، والأخذ بالتجارب السابقة والتعلم من الأخطاء التي تم العمل بها في البلدان المشاركة.
وبين ان اهمية التقرير تأتي في وقت يجب التركيز فيه على إيجاد فرص عمل في المنطقة كخطوة في الاتجاه الصحيح للإصلاحات المنوي العمل بها، حيث احتوى التقرير تحليلا عن عدة بلدان بما فيها الأردن.
واشار الى ان التقرير اعتمد بيانات جديدة ظهرت في المنطقة بعد الربيع العربي بالإضافة الى العمل على تعداد المنشآت الموجودة في البلدان المختارة، وأظهر نوعية المؤسسات التي تستحدث عددا أكبر من فرص العمل وكيف تختلف هذه المؤسسات في طبيعتها عن مناطق أخرى بالعالم.
واكد المدير الإقليمي في البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط فريد بلحاج ان هذا التقرير يعتبر فرصة لمساءلة جميع الجهات ذات العلاقة فيما يتعلق بتحفيز الاقتصاد بهدف توليد فرص عمل للشباب، وان المساءلة يجب ان تطال الحكومات في الاردن والبنك الدولي للتأكد ما اذا كانت السياسات التشغيلية تولد فرص عمل تلبي طموحات جميع الشباب ام لا.
بترا
واكد خلال اطلاق تقرير "الوظائف والامتيازات" الخميس الماضي في الجامعة الاردنية، ضرورة الحد من المعيقات وتعزيز التنافسية بما يفضي لايجاد فرص عمل اكثر للشباب.
واضاف انه يجب العمل على اصلاح السياسات المعيقة بالتنافسية ليتسنى للجميع انشاء شركات ومؤسسات بنفس الفرص ودون التمييز بينهم، وضرورة التأكد من تطبيق السياسات بشكل يخلو من الحيادية والتمييز والتأكد من تطبيق القوانين والتشريعات بشفافية ونزاهة، والأخذ بالتجارب السابقة والتعلم من الأخطاء التي تم العمل بها في البلدان المشاركة.
وبين ان اهمية التقرير تأتي في وقت يجب التركيز فيه على إيجاد فرص عمل في المنطقة كخطوة في الاتجاه الصحيح للإصلاحات المنوي العمل بها، حيث احتوى التقرير تحليلا عن عدة بلدان بما فيها الأردن.
واشار الى ان التقرير اعتمد بيانات جديدة ظهرت في المنطقة بعد الربيع العربي بالإضافة الى العمل على تعداد المنشآت الموجودة في البلدان المختارة، وأظهر نوعية المؤسسات التي تستحدث عددا أكبر من فرص العمل وكيف تختلف هذه المؤسسات في طبيعتها عن مناطق أخرى بالعالم.
واكد المدير الإقليمي في البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط فريد بلحاج ان هذا التقرير يعتبر فرصة لمساءلة جميع الجهات ذات العلاقة فيما يتعلق بتحفيز الاقتصاد بهدف توليد فرص عمل للشباب، وان المساءلة يجب ان تطال الحكومات في الاردن والبنك الدولي للتأكد ما اذا كانت السياسات التشغيلية تولد فرص عمل تلبي طموحات جميع الشباب ام لا.
بترا