وقفة.. أنت يا رونالدو صداع مزمن لا شفاء منه!
جو 24 : قاد النجم البرتغالي كرستيانو رونالدو فريقه ريال مدريد لتحطيم وسحق الفريق الضيف سلتا فيجو بثلاثية نظيفة أحرزها الدون دون رحمة.
هو الهاتريك رقم 23 لرونالدو في الليجا ليتربع على المركز الأول كأفضل صاحب ثلاثيات في تاريخ الليجا متجاوزا كل من ألفريدو دي ستيفانو وزارا (22 هاتريك) وليونيل ميسي صاحب العشرين هاتريك.
رونالدو تجاوز حاجز الـ200 هدفا مع ريال مدريد في الليجا في 178 مباراة فقط خاضها في إطار الدوري المحلي.
رونالدو بهذه الأرقام التي يحققها هو صداع مزمن في الرؤوس لا شفاء منه لكنه صداع جميل.. الأرقام التي يحققها نستطيع أن نقول عنها إعجازية بكل المعايير فهو هذا الموسم وصل إلى قمة مستواه الكروي أو (Peak) لأنه ببساطة يقدم مستويات تفوق الخيال.
إذا كان ليونيل ميسي دخل تاريخ الليجا كأفضل هداف فإن رونالدو رد عليه برقم تاريخي اَخر ومهم في الليجا وهو أكثر من أحرز ثلاثيات ليتواصل صراع الأرقام القياسية بين النجمين والمواجهة القادمة بينهما سيكون هذا الأسبوع في إطار دوري الأبطال وصراع الهداف التاريخي لدوري الأبطال فإما أن يعزز ميسي من رصيده أو أن يخطفه رونالدو والمحصلة هي متعة كروية ولذة مشاهدة ليس لها مثيل في عالم كرة القدم فلم يمر وقت في تاريخ كرة القدم كان التنافس يصل إلى هذا الحد بين نجمين يعاصران بعضهما البعض والتاريخ لن ينسى أبدا هذا الصراع المحموم بين رونالدو وميسي حتى بعد اعتزالهما بعشرات السنين.
يبدو واضحا أن رونالدو ينوي هذا الموسم أن يكون استثنائيا بكل المقاييس.. فمن يراه بهذا الحماس وهذه الهمة يكتشف أن الدون يرغب في تحقيق كل البطولات الممكنة هذا الموسم ولما لا سداسية تاريخية للريال يعادل بها إنجاز برشلونة جوارديولا ويكون قد تحقق في عصر رونالدو بالذات ليكون نصب تمثال في ميدان عام في مدينة مدريد للدون أقل ما يجب أن يُقدم كعرفان بالمجهودات الجبارة التي قدمها للنادي الملكي.
هو الهاتريك رقم 23 لرونالدو في الليجا ليتربع على المركز الأول كأفضل صاحب ثلاثيات في تاريخ الليجا متجاوزا كل من ألفريدو دي ستيفانو وزارا (22 هاتريك) وليونيل ميسي صاحب العشرين هاتريك.
رونالدو تجاوز حاجز الـ200 هدفا مع ريال مدريد في الليجا في 178 مباراة فقط خاضها في إطار الدوري المحلي.
رونالدو بهذه الأرقام التي يحققها هو صداع مزمن في الرؤوس لا شفاء منه لكنه صداع جميل.. الأرقام التي يحققها نستطيع أن نقول عنها إعجازية بكل المعايير فهو هذا الموسم وصل إلى قمة مستواه الكروي أو (Peak) لأنه ببساطة يقدم مستويات تفوق الخيال.
إذا كان ليونيل ميسي دخل تاريخ الليجا كأفضل هداف فإن رونالدو رد عليه برقم تاريخي اَخر ومهم في الليجا وهو أكثر من أحرز ثلاثيات ليتواصل صراع الأرقام القياسية بين النجمين والمواجهة القادمة بينهما سيكون هذا الأسبوع في إطار دوري الأبطال وصراع الهداف التاريخي لدوري الأبطال فإما أن يعزز ميسي من رصيده أو أن يخطفه رونالدو والمحصلة هي متعة كروية ولذة مشاهدة ليس لها مثيل في عالم كرة القدم فلم يمر وقت في تاريخ كرة القدم كان التنافس يصل إلى هذا الحد بين نجمين يعاصران بعضهما البعض والتاريخ لن ينسى أبدا هذا الصراع المحموم بين رونالدو وميسي حتى بعد اعتزالهما بعشرات السنين.
يبدو واضحا أن رونالدو ينوي هذا الموسم أن يكون استثنائيا بكل المقاييس.. فمن يراه بهذا الحماس وهذه الهمة يكتشف أن الدون يرغب في تحقيق كل البطولات الممكنة هذا الموسم ولما لا سداسية تاريخية للريال يعادل بها إنجاز برشلونة جوارديولا ويكون قد تحقق في عصر رونالدو بالذات ليكون نصب تمثال في ميدان عام في مدينة مدريد للدون أقل ما يجب أن يُقدم كعرفان بالمجهودات الجبارة التي قدمها للنادي الملكي.